وكنتما قيسين إلا أن الحريري أكبر عمرا منك كما يبدو .
لله در الشعر وكفى .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وكنتما قيسين إلا أن الحريري أكبر عمرا منك كما يبدو .
لله در الشعر وكفى .
عقرتَ صدورَ السِرِّ بالجهرِ عاليا وأصليتَ وجدانَ المحبّةِ صاليا هو الغيمُ لم يمطرْ جزافاً بمهمهٍ ولن تحييَ الأمطارُ ما كان باليا يظلُّ رياضي ثم يهمي ويرتجي زهوراً وشهداً من فمِ الشوقِ حاليا فليسَ مرورُ الغيمِ (إن سحَّ) مثقَلاً كَمرِّ شهابٍ!..هل تذكرتَ هاليا !؟ تهوّرتُ إذ زُرتُ ابنَ عرسٍ بجحرِهِ وعاقبني (غدراً) وعضَّ نعاليا وقلتُ وقد سامحتُهُ :لستُ نادماً فلم تكتسب كنزاً بما نِلتَ غاليا ولكن حذارِ أن تبيعَ بحَيِّنا فَشهبندرُ العشاقِ يقصيكَ خاليا فأبصر ألسنا ياابن حورانَ سادةً؟ ألستُ بأرضِ الحبِ بالطُهرِ واليا!!؟ لبيبٌ ..إذا أحببتُ :صباً متيَّماً خبيرٌ.. إذا أصبيتُ أصبحتُ ساليا !! ولكنّني بالعدلِ أقضي فلا ترى سوى الحقِ ..لا أُبقي عليَّ ولا ليا !!
تحياتي أبا القاسم
هالي هو المذنب الشهير الذي يمر كل 76 سنه !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
مع العصر تسقينا الخمور تساليا وبعد ضمور الساق تعصي الدواليا وضمن مساحات الشراب تعمدا تجول بمخزون الدنان تعاليا وترفل بالديباج ، والعري مثقل بذنب كليل الطرف يبغي سماليا أتعرف؟ لا ضوء الكعاب تناله بمنعرج الأخطاء ، إن جئت خاليا ترى بقيمص قدَّه الفحش شهوة بجادا عليه الدهر يرتاح باليا على حلمات الذوق شهد صبابة تذيب بثغر الأمنيات جماليا فتبدو غراس النور صهباء طالع تمور شفاه بالمذاق تماليا وتنهض حسناء الحضور بدلها بأصبع مخمور أشير تعاليا كأني مربوط بخصر نهارها وأنت بحبل الليل ترعى المتاليا أذود بغصن الحب عن روض قلبها وأطفئ بالشوق الحلال نضاليا أراجيح طفل العشق بالقلب هدهدت فناست حنانا شـُبِّهـَتْ بخصاليا تربتْ على صدر النجوم ، سلاسلا تحركها الأبراج عزما لياليا
ـــــــــــــــ
لك تحية أبا شمس
رقيقة سامقة باسقة سابقة.....
أهنئك على هذه الخريدة....
ذكرتني بشبيهة لها لمالك بن الريب ....
و أشقر محبوك يجر عنانه =إلى الماء لم يترك له الدهر ساقيا
عزيزي.........
دمت بود
عمر زيادة
هو الليلُ أشهى للمحبينَ هدأةً فكم أسرفوا فسقاً وأحيوا اللياليا؟!! دعِ الكرَّ لا تمشي إذا كنتَ فارساً فغيرُكَ يحدوالغيدَ لهثاً حياليا فأختارُ ما يسبي العقولَ بِحُسنِهِ وأنضدُ في عِقدي..أصوغُ اللآليا إذا كنتَ في خصرِ النهارِ مُكبَّلاً فهُنَّ على إثري قطعنَ المفاليا! وإن كنتَ مُحتالاً على حينِ غِرّةٍ فجرّبْ على مرأى العيونِ احتياليا وإن كنتَ يا خيرَ الصحابِ مقاتلاً فلن تحتمل تاللهِ يوماً قتاليا ! وإن كنتَ مَن أعهدهُ للعقلِ والنهى ومَن أجتبيهِ إن نثرتُ رِجاليا فكن مطمئناً يا رفيقَ مودّتي فإنّي كما ترجو وما كنتُ قاليا! لَعمركَ لولا أن قلبي يؤزُّني ولولايَ جاوزتُ الوحوشَ السعاليا لكنتُ تقصيتُ الحقيقةَ قبل أن أُذيقكَ سِكّيني وأُرضي نِصاليا !!
أشكرك أبا القاسم وقد استوفيت ما طلبت منك فلا تستهلكني فقد يأتي عمر بالنصف الثاني !
تحياتي
ـــــــــ
أتاكَ جلالُ الشعرِ محمومَ زفرةٍ يجرُّ ذُيولَ الحُزنِ , يشكو صَوَاليا بِنصفِ صَواعِ الهمِّ مِقْدارَ كَلْكَلٍ وَ مَتْنِ بِهِ الأحمالُ هدَّتْ كَلاليا فليسَ الذي ترجوهُ يا صاحِ حَالُهُ بأفضلَ مِنْ حالِ النفوسِ البَوَاليا وَ خلٌّ إذا وَاريتُ سُوءَ فِعَالِهِ أتاني يُريدُ الطعنَ , غضبانَ قاليا سقاني كؤوسَ الغدرِ رغماً و زادَ لي مِن المَكرِ ما أزرى بِفكري وَ حاليا و أقذعَ خَوَّاناً , و ما بَاتَ صَاحِباً و أَنْشبَ أنياباً فأدْمَى خَيَاليا تساءلتُ حتَّى قِيْلَ : ( أَضْناهُ سُؤْلُهُ ) و أنكرَ أربابُ التَّجَنِّي سُؤَاليا عِقَالي و مالي و النَّفيساتُ في يدي بها أشتري ودَّ الذي قدْ أوى لِيَا بِهِ ينثني عَطْفي و تنزاحُ حيرتي بِهِ - لو علمتمْ - صارَ بدراً هِلاليا حبيبي و مرساةُ المُنى في تَعَلُّلِي و نجوى حُروفي , أَوَّلاً ثُمَّ تَالِيا عَشقتُ حبيبي مُنذُ أنْ كانَ نُطفةً و روَّيْتُهُ مِنْ خمرِ حَرْفي زُلاليا و رَصَّعْتُهُ بالماسِ عقداً مِن الحُلى و طَوَّقْتُهُ بِالشِّعْرِ دُرَّاً , لَآَلِيا
ـــــــــــ
وعود كل حين إلى متصفحك الجميل
و طهر الحضور
تحيتي
نعْم الأبداع
ونعم ما أثار من ردود هي كنثير الورد.
وفق صاحب القصيدة
و وفق مشاركوه.
و التثبيت أقل ما كوفئت به.
هنيئا.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
توقفتُ عن نسجِ "الحريري" تقشّفاً وقلت سيثني حُسنُ نسجي جلاليا وقعتُ ببحرٍ ميِّتٍ لم أجد بهِ سوى الملحِ..لا مُنجٍ ولا مَن رثى ليا! فقلتُ لعلّي أن أجد في قرينِهِ من الشهدِ شيئاً (ليس كالملحِ ) حاليا فأهلاً بثالوثِ الوفاءِ ومرحباً فأنتَ رفيقُ الدربِ خِلاًّ وقاليا !!
أهلاً بك أيها الصديق الشقيق فكم نأنسُ بحضورك وكم نستعذبُ جورك !