أيها الشاعر الأريب والأخ الحبيب:

لا تزال تبهرني بروعة القصيد وبعمق الرية والحكمة العالية حتى بت أتوق لحرفك كل حين.

أفتقدك وأفتقد حرفك لا أوحش الله منك!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي