أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: عشرون عاماً

  1. #1
    الصورة الرمزية عدنان أحمد البحيصي شهيد العدوان على غزة 2008/12/27
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    الدولة : بلد الرباط (فلسطين)
    العمر : 41
    المشاركات : 6,717
    المواضيع : 686
    الردود : 6717
    المعدل اليومي : 0.87

    افتراضي عشرون عاماً

    مدت يدها الحانية لتمسح دمعة تسيل بكل هدوء على وجنتيه ، ولم تستطع في الوقت ذاته أن تمنع دمعها .
    _ أروى ، دعيني أبكي يا حبيبتي ... ربما يطفيء الدمع شيئاًُ من حر قلبي .
    _ يا حبيبي ، ومن قال لك أن الدمع يطفيء حراً ، إنه يزيد القلب وجداً .

    نظر إليها ياسر بعينيه الدامعتين ، ليلفها بذراعه وينخرطا معاً في بكاء عجيب ، حتى يخيل لمن رآهما أنهما أصبح جسداً واحداً.

    وفي الوقت ذاته كان ثمة من يضحك بصوته العالي ، مغتبطاً وهو يتناول كأساً من الخمر ويهتف بهستيريا :
    _ لقد أوقعت بأبي ياسر ، ذلك المغرور ، كان يتصور أنه سيقف أمامي وأنا من أنا .
    ضحك أحد الجالسين ضحكة صفراء وهو يقول : ستثبت له السنوات العشرون التي سيقضيها في السجن خطأ تصوره.
    ضحك الحاضرون وغرقوا في بحر من العربدة الآثمة.

    **************
    في زاوية السجن كان يقبع ذلك الرجل الذي خطت السنون علامة الشيب على فوديه، كان يظهر من منظره أنه رجل كان ذو مركز إجتماعي مرموق ، وفي لحظة ما أصبح يقبع في السجن.
    عمد الآثمون إليه بعد أن خافوا أن يكشف مؤامراتهم ، فألصقوا به تهمة الإختلاس ، وتوافرت الأدلة ضده ، فحكم عليه بالسجن عشرين عاماً .

    في السجن تغير ، اختفت ملامحه البريئة، قسوة السجن جعلت منه وحشاً ، وقسوة السجان جعلت منه ذئباً ، كان يكتفي بالقليل من الزاد ، ولا بختلط بالبقية من السجناء ، يجلس لوحده في ذات الزاوية ، يعد الأيام عداً ليخرج.
    *************
    ياسر وزوجته أروى ، في كل مرة يقفان على باب السجن أيام الزيارة ليقابلوه ، يرفض رؤيتهم وبلا إيضاح للسبب ، يبكي ياسر ، تبكي أروى ويعودان.

    على مدى العشرين عاماً ، لم يسمح لأحد بزيارته ، إنه ليس ذات الشخص نفسه قبل أن يزج به إلى السجن.

    في يوم الإفراج ، يأتي ياسر وزوجه ليأخذاه ، ينظر إليهما شزراً وكأنه لا يعرفهما ، يعرض عنهما ويسير في طريقه لوحده ، يذهب إلى بيت أعز أصدقائه أحمد ، يطلب منه المال ، أول ما إبتاعه بندقية آلية وبعضاً من القنابل اليدوية.

    يشاركه أحمد في رصد الآثمين ، ويتسأل أبو ياسر كيف غفل القانون عنهم كل هذا الوقت، وفي لحظة اجتماعهم في إحدى لياليهم الحمراء ، يدخل عليهم ومعه صديق عمره ببندقيته الآلية ، ليفرغ الرصاص في صدورهم ، ويلقي بقنابله ثم يخرج

    في الصباح يعود الرجل إلى بيته ، يبدو أنه هو هو قبل عشرين عاماً ، لكنه يرجو من ياسر وأروى أن يسافرا معه على جناح السرعة، على متن باخرة تقلهم إلى دولة أخرى.

    إنتهت

    إن
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    البحيصي الرائع..
    عشرون عاماً..تصدير زمني مسبق لاحداث..جذب للقارئ للبحث عن ماهية هذه الاعوام التي مضت كيف ولِمَ، ولمن واين، ومن خلال الاسئلة هذه ندك تماما ماهية المكانية ايضاً بحيث نكون ضمن دائرة تضم في حناياها الزمن المشرد والمكان الموبوء..ومنهما تبدأ الاحداث بمقدمة تجلت فيها العاطفة كمحور وكدافع اساسي للولوجع في اعماق النص،ومن ثم في قفزة زمنية تحلوت العاطفة هذه الى قضية اخرى في ذات المسجون، بحيث تكثر الافكار والهواجس في عقله وتجتاحه عاصفة هوجاء من الافكار فتحيله وهو في اعماق السجن الى رجل اخر غير الذي كان من قبل، وربما لي في هذا التحول اي كام مبرره ملاحظة اود ان اشير اليها لكونها في نظري خرجت عن الطابع الانساني في العلاقات الاجتماعية، فليس له الحق في ترك ياسر وزوجته تجتراحان عذاب بعده دون لقاء لقاء او كلمة تخفف عنهم حمل بعده عنهم، وربما مثل هذه الحالات تبرر الكثير من المشاكل الاجتماعية بالاخص اذا علمنا ان الانسان مهما بلغ من الايمان لابد وهو يعيش حالة نفسية لانه بشر، والرؤية الاخرى التي وجدتها مردودة على السجين هي تتمثل في عدم تحدثه مع مستقبليه في يوم الافراج عنه، اظن بان المبررات هنا تقف عاجزة هي عشرون عاما عجاف لهم معا نعم لكن ماذنبهم اذا كان الظلم منتشرا في ارجاء العالم..ثم ارى ان رصد الاثمين لايتم الا عن طريق تخطيط ورسم وتفكير بمخلفات الامر ومسبباته ولايتم بعفوية هكذا.
    ربما وجدت في النهاية شفاعة لباقي النص لكني مع ذلك اختلف معك ايها العزيز في هذه الرؤية ربما هي المرة الاولى التي اختلف فيها معك لكن لاباس اكيد فالاختلاف لايغير من المودة شيئا.

    محبتي لك
    جوتيار

  3. #3
  4. #4
    الصورة الرمزية عدنان أحمد البحيصي شهيد العدوان على غزة 2008/12/27
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    الدولة : بلد الرباط (فلسطين)
    العمر : 41
    المشاركات : 6,717
    المواضيع : 686
    الردود : 6717
    المعدل اليومي : 0.87

    افتراضي

    أخي جوتيار
    ها قد عدت أناقشك


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    البحيصي الرائع..
    عشرون عاماً..تصدير زمني مسبق لاحداث..جذب للقارئ للبحث عن ماهية هذه الاعوام التي مضت كيف ولِمَ، ولمن واين، ومن خلال الاسئلة هذه ندك تماما ماهية المكانية ايضاً بحيث نكون ضمن دائرة تضم في حناياها الزمن المشرد والمكان الموبوء..ومنهما تبدأ الاحداث بمقدمة تجلت فيها العاطفة كمحور وكدافع اساسي للولوجع في اعماق النص،ومن ثم في قفزة زمنية تحلوت العاطفة هذه الى قضية اخرى في ذات المسجون، بحيث تكثر الافكار والهواجس في عقله وتجتاحه عاصفة هوجاء من الافكار فتحيله وهو في اعماق السجن الى رجل اخر غير الذي كان من قبل، وربما لي في هذا التحول اي كام مبرره ملاحظة اود ان اشير اليها لكونها في نظري خرجت عن الطابع الانساني في العلاقات الاجتماعية، فليس له الحق في ترك ياسر وزوجته تجتراحان عذاب بعده دون لقاء لقاء او كلمة تخفف عنهم حمل بعده عنهم، وربما مثل هذه الحالات تبرر الكثير من المشاكل الاجتماعية بالاخص اذا علمنا ان الانسان مهما بلغ من الايمان لابد وهو يعيش حالة نفسية لانه بشر، والرؤية الاخرى التي وجدتها مردودة على السجين هي تتمثل في عدم تحدثه مع مستقبليه في يوم الافراج عنه، اظن بان المبررات هنا تقف عاجزة هي عشرون عاما عجاف لهم معا نعم لكن ماذنبهم اذا كان الظلم منتشرا في ارجاء العالم..ثم ارى ان رصد الاثمين لايتم الا عن طريق تخطيط ورسم وتفكير بمخلفات الامر ومسبباته ولايتم بعفوية هكذا.
    ربما وجدت في النهاية شفاعة لباقي النص لكني مع ذلك اختلف معك ايها العزيز في هذه الرؤية ربما هي المرة الاولى التي اختلف فيها معك لكن لاباس اكيد فالاختلاف لايغير من المودة شيئا.
    محبتي لك
    جوتيار

    عندما يصلح الجرح لمنتهاه لا لنهايته ، أي أن يصبح الجرح الأليم حاكماً للإنسان ، فإنه يتحول ، قد يستغني عن آدميته ، وقد تظهر مكنونات الوحشية فيه ، ليصبح لاشعورياً غير معترف بأي ممن كانوا حوله ، ربما لأنهم ما استطاعوا أو عجزوا أن يحملوا جزءاً من الألم معه، نعم أتفق معك أن لا ذنب لهم.
    أما عن رصد الآثمين فلقد كان أحمد راصداً لهم دوماً ، وكانت سني السجن كافية للتخطيط

    وربما كانت النهاية غير محببة، في قتل من ظلموه ، ربما لأن البطل وقع في الظلم فأصبح ظالماً ، لكني صدقني أيها الحبيب أن هذا ما حدث فعلاً لأن القصة في ذاتها حقيقة وقعت منذ فترة


    بوركت

  5. #5
    شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2007
    المشاركات : 590
    المواضيع : 50
    الردود : 590
    المعدل اليومي : 0.10

    افتراضي

    أعتقد أن الصواب أن نقول : أنهما أصبحا - و " أنه رجل كان ذا مركز ... "
    المهم : الفكرة طبعا جيدة مادامت تعالج واقعا نعيشه ، وهذا أمر لا تنتطح فيه عنزتان كما تقول العرب لكن للأدبية فنون وشرائط إن لم تحتفل الكتابة بها جاءت الفكرة مباشرة عارية ... هو ذاك الأدب الذي يحلو بالمراوغة والتجميل وما يسميه النقاد التفنن في القول .. فرب فكرة بسيطة أعلت علاها الصياغة الجيدة ، ورب فكرة مهيبة خدشت هيبتها صياغة متسرعة فقيرة الإيحاء أو تنقصه على الأقل .. أرى وقد لا يعتد برأيي أن الفكرة في نصك أكبر من ثوبها وأوسع غورا من لفظها ... عسى أن أقرأ لك دائما ..
    ودمت بألف خير ...
    ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم

  6. #6
    الصورة الرمزية عصام عبد الحميد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    الدولة : مصر
    المشاركات : 198
    المواضيع : 15
    الردود : 198
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    الأستاذ عدنان
    قرأت قصتك عشرون عاما
    جذبتنى... وجريت وراء النهاية واضعا يدى على قلبى أن تصل النهاية لهذه الطريقة... ومما خفت منه وجدته فى وجهى يصفعنى ويصرخ فى وجهى هذه هى الحقيقة...
    بالرغم من سياق القصة الجميل إلا أننى أود أن أقول لك أن خطورة مهنة الأدب أنها مسئولية... مسئولية كبرى لأن الأدب والفن بصفة عامة قادر على صياغة عقول الناس فى وقت قياسى... أكثر بكثير مما نتصور...
    والأدب لاينقل للناس الحقيقة المجردة فهذا مكانه فى صفحة الحوادث... الأدب صياغة... ورؤية... وصورة لمجتمع نحلم به... نصوغها بأناملنا وعقولنا ومشاعرنا وكل ذرة فى دمائنا...
    أتمنى أن تكون فكرتى قد وصلت وأرجو الله أن يتسع صدرك لى
    دمت مبدعا متألقا ورائعا...
    الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا

  7. #7
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان أحمد البحيصي مشاهدة المشاركة
    أخي جوتيار
    ها قد عدت أناقشك
    عندما يصلح الجرح لمنتهاه لا لنهايته ، أي أن يصبح الجرح الأليم حاكماً للإنسان ، فإنه يتحول ، قد يستغني عن آدميته ، وقد تظهر مكنونات الوحشية فيه ، ليصبح لاشعورياً غير معترف بأي ممن كانوا حوله ، ربما لأنهم ما استطاعوا أو عجزوا أن يحملوا جزءاً من الألم معه، نعم أتفق معك أن لا ذنب لهم.
    أما عن رصد الآثمين فلقد كان أحمد راصداً لهم دوماً ، وكانت سني السجن كافية للتخطيط
    وربما كانت النهاية غير محببة، في قتل من ظلموه ، ربما لأن البطل وقع في الظلم فأصبح ظالماً ، لكني صدقني أيها الحبيب أن هذا ما حدث فعلاً لأن القصة في ذاتها حقيقة وقعت منذ فترة
    بوركت

    البحيصي الرائع اكيد..
    الا تبرر بقولك هذا هذه المقولة:يمكن القول بان ايجاد قنوات لتسرب الافكار السلبية المكبوتة واستدعائها بغية تطهير نفس المريض وتنقيتها هو تدبير يقوم على تصور ان الافكار والمشاعر التي ترافق عدم اشباع رغبة ما او تنم عنه لاتزول وانما تزاح او تكيف في اللاوعي ويستمر تاثيرها على المرء مما ينم عنه ظهور اضطرابات في سلوكه لايعرف عن سببها او مصدرها اي شيء.

    محبتي لك
    جوتيار

  8. #8
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 50
    المشاركات : 1,177
    المواضيع : 55
    الردود : 1177
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    أخي الأديب الحبيب عدنان

    أرى أن الأستاذين جوتيار ومحمد الحامدي قد محضا لك النصح ..

    ولا يفوتنك ما قالاه ، فقد أفدتُ منه أنا ، وحري بالجميع أن يفيد منه - أيضا - وأحسبك ستفعل إن شاء الله ، وكون القصة حقيقية يحتم عليك أن تخرجها بصورة فنية أظهر مما هي عليه الآن ، كانت البداية رائعة ، ولكن حقيقة القصة أثرت على طريقتك في إخراجها ...

    ودمت بخير

  9. #9
    الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
    أديبة وفنانة

    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : jordan
    المشاركات : 1,378
    المواضيع : 91
    الردود : 1378
    المعدل اليومي : 0.22
    من مواضيعي

      افتراضي

      الأخ الأديب عدنان
      السجن هو قهر للروح بقدر ما هو قهر للجسد
      هو ليس سنوات قد تطول أو تقصر ، إنما هو امتهان لكرامة الإنسان
      والظلم بشع جدا والقصاص حلال لكن ما استغربته أن يلجأ البطل إلى الاقتصاص ممن ظلموه بيده ، فيدخل دائرة الشر بما جنت يداه هذه المرة ، ويصبح أقرب لمن ظلموه.
      لكن ورغم هذا فالإنسان هو جملة من المشاعر والتركيبات النفسية والعقلية ، والسجن تعذيب للروح والعقل والجسد ، قد تؤدي للجنون .
      تحياتي لك
      قصة مؤثرة
      "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"

    • #10

    المواضيع المتشابهه

    1. عشرون عاما
      بواسطة عمر الراجي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 10
      آخر مشاركة: 16-08-2011, 04:37 PM
    2. تسعون عاما كما عشرون عاصمة
      بواسطة سلاف في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 9
      آخر مشاركة: 09-06-2010, 01:29 AM
    3. عشرون عاما وأنت الناي والريح
      بواسطة محمود مفلح في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 14
      آخر مشاركة: 06-11-2009, 10:23 PM
    4. عشرون عاماً فوقها عامان
      بواسطة بلقيس12 في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 22
      آخر مشاركة: 18-10-2006, 02:52 AM
    5. ..،~**؛؛**~،..عشرون وردة فلتنشروا عبقها ..،~**؛؛**~،..
      بواسطة نهى فريد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 31
      آخر مشاركة: 19-06-2005, 09:51 PM