تصمت الأفواه أحياناً أو تجبر على ذلك .... ولكن لاتزال الأحاديث نافذة ...
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تصمت الأفواه أحياناً أو تجبر على ذلك .... ولكن لاتزال الأحاديث نافذة ...
أخي الكريم فيصل الخديدي
فكرتك معبرة في لوحة مميزة جميلة بألوانها المحددة والعميقة
سلمت أناملك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أخي الفاضل يسري ...
شكرا لمشاركتك ولطيب كلماتك ...
وأتمنى أن تحوز جميع أعمالي على رضاك وإعجابك أنت وجميع الأخوة الأفاضل في المنتدى ...
ولكم أرق وأعذب التحايا...
أستاذنا الفاضل فيصل الخديدي
أشعر حقاً أنني مدينٌ لهذه النوافذ -التي سمحت لنا أن نطل منها خلالها على عوالم إبداعكم وفنكم- بالكثير!
وهذه النافذة بالذات.. مميزة حقاً وتحمل الكثير من الرسائل والمعاني.
تقبلوا خالص احترامي
وتمنياتي لكم بدوام التوفيق
أستاذ شهاب تحية طيبة ...
شكرا لمرورك ولمشاركتك ... والنوافذ حديثها يطول ويلامس خبايا كثيرة ويفتح مفاهيم عديدة ... ويكفي أنها عين الحائط ... ومنفذ الضوء والهواء له من خلالها ... وفي المقابل فهي هاتكة لستر الحائط ... وفاضحة خباياه ... وهي خائنة للحائظ ... ومسربة لسره ...
ودمت في ود...
سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الفنان التشكيلي الاستاذ فيصل الخديدي
بعد أن قادني حظي الطيب , لرؤية عملك القديم , في تداخل بين الرخام والعجائن المحمولة على مساحات خشبية مجزأة , والذي أدهشني فكرة وتقنية , رحت أعيد النظر في أعمالك الأخرى , ووجدت هذا العمل الفني الرائع بعنوان " وكممت الأفواه ... والأحاديث نافذة " , فوجدت نفسي أمام عمل ابداعي , حتى تمنيت لو كان بإمكاني الطيران إليك , لملامسة العمل مباشرة , والابحار في فنيات تشكيله , والتقنية المستخدمة في إنجازه , فصورة العمل رائعة , دون شك , كما وجدتها وأحسستها عن بعد , والفكرة في تكوين العمل مبهرة حقا .
تقبل احترامي وإعجابي .
أخوك
د. محمد حسن السمان
أخي الدكتور الفاضل محمد حسن السمان ... أسعدالله جميع أوقاتك ... سرتني جداً مشاركتك في الموضوع وتعليقاتك الرائعة أضافة لي الكثير .. وكم تمنيت أن العمل لاتزال ملكيته لي لكان جعلته يطير هو لك ويلامس حساسية عينك ويديك ... ولأهديته لك أينما كنت ... ولكن للأسف فإن العمل مقتنى ولا أملك سوى صورته ...ويكفيني شرفاً أستاذي الفاضل إحساسك بها عن بعد ... وأنها نالت هذه الكلمات وعلى الإطراء الجميل من شخص رائع بحجم قامتك العالية ... شكراً لجميل عباراتك ... ولك تقديري وإحترامي ...
العين نافذة على العالم ، والقلب مرتع الجراح ، وعلى الأفواه أقفال صمت قسري ، والصرخة نظرة ، فيها الغضب برق قاصف ، والحزن دمعة أجاج تحرق المآقي ..
فن راق ونوافذ تبوح بصمت ..
العين نافذة القلب ، والقلب مستودع الأحزان .. والروح تفيض بمرارة الصمت كمدا ..
تقبل مروري على نافذة حديث الشفاه المقفلة ..
لك التحية والإعجاب لفنك ..
مودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
على الشفاه أقفال الصمت ، والقلب مشتعل بالشوق ، نافذتي لا زالت مشرعة تسكنها عيناي ، ترقب رحيل العمر في ليالي الوحشة ، ونهارات الشوق ، يرسل عبرها قلبي رسائله إليك ، يناجي طيفك نجما في ليل الدجى ، وينسج من خيوط الشمس أمالا ..
محاولة إنعاش قلم فقد نبضه ..
تقبل كلماتي البسيطة التي جاد بها يراعي السقيم في ساعات فجر موحشة ، سكنتها الوحدة ..
تحيتي ..