جعلتني أقرأ وأبتسم وأنا أتمتم:
لله درك يا سماوي وقد أركبت حرفك هودج ابن ربيعة.
حرفك هنا كعادته ساحر متقن ، وقافيتك من الأبكار ، وأسلوبك السردي فيه تماسك وعذوبة ولكن تضج وجه حيائي من صراحة الغزل.
للك درك شاعرا مفلقا!
محبتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جعلتني أقرأ وأبتسم وأنا أتمتم:
لله درك يا سماوي وقد أركبت حرفك هودج ابن ربيعة.
حرفك هنا كعادته ساحر متقن ، وقافيتك من الأبكار ، وأسلوبك السردي فيه تماسك وعذوبة ولكن تضج وجه حيائي من صراحة الغزل.
للك درك شاعرا مفلقا!
محبتي
الله ...الله
أيّ جمالٍ هذا و أيّ سحرٍ يسلب الألباب ..
يكاد سناه يخطف الأبصار..
لا فض فوك
و حياك الله ...
مودتي
في شهر ربيع الأول من عام 1417 هـ وافانا ملحق الأربعاء في صحيفة المدينة السعودية بهذا النص الأثير
ومن فرط إعجابي به حملت صورا منه وأهديتها لكل متذوقي الشعر وكان منهم أخي عضو ملتقى رابطة الواحة الشاعر الأستاذ الحسن بن أحمد مكرمي ، وبعد يوم أو اثنين حمل إلي معارضة جميلة لهذا النص أعرض منها* :
ياليت لي سبلا إليك ومسرجا غير القريض تزفني فأعرجا ياليت لي يا ابن الفرات روافدا أصل النهار بها إليك مع الدجى .... يا شاعر الليل البهي أثرتني ....... لله في ذاك المساء عباءة لله عصفوران فيه فتنة رغبا يجوبان الفضاء فأُسرجا هزتهما ريح الصبا في رقة فتعثرت بهما الخطا فتدحرجا هلاّ أعدْتَ إليهما روعيهما أم كان روعك للإعادة أحوجا؟ ..... قالت - وأحسب أنها قد غادرت - : فاطرق بربك دارها ورجالها وارجع بها يا ابن الكرام متوجا أو شئت عَرّج نحو دور أحبتي حيث النعومة والجمال تمازجا (جازان)1 تقرئك السلام معطرا بشذا العبير من الحقول تأرجا
ـــــــــــــــــ
* القصيدة تقع في ثلاثين بيتا تعمدت أن أختار منها بعضها حتى لا يظفر بها صاحبها كاملة وهو الذي قد أضاعها وفقدت ولم يبق منها إلا النسخة التي في يدي
1 - جازان منطقة الشاعر تقع في جنوب المملكة تشتهر بكثرة أدبائها ومثقفيها وفنانيها
لله درك قصه ما اروعها من قصه .......
لكنك تركتنا معلقين في غياهب الحيرة ؟؟
هل لبى القلب ورااح للعشيرة ام ولي ؟؟
ما ابهاها وما اروعها من قصيدة ........
دمت فارسا في واحتنا ...
تحياتي
الحبيب خليل حلاوجي : " الصدى يستنطق الأفئدة " نقشتها على جذع ذاكرتي .... هذه العبارة يا صديقي أكثر بلاغة من ديوان شعر !!
أتعلم منك دائما يا خليل الروح ... فزدني .
الحبيب خليل حلاوجي : " الصدى يستنطق الأفئدة " نقشتها على جذع ذاكرتي .... هذه العبارة يا صديقي أكثر بلاغة من ديوان شعر !!
أتعلم منك دائما يا خليل الروح ... فزدني .
الرائعة انتصار صبري : ما أقوله ليس اكتشافا يا عزيزتي ... أقصد : إن عطرا خرافيا يسيل من بين أناملك ـ فكأنك تكتبين بدمع الورد ، على حرير من زهر القرنفل .... فمن أين لي بمثل عطر أناملك ـ أنا الذي احتطب هجير المنافي والمغتربات بقايا رطوبة أصابعي ؟
ما أبهاك سيدتي الإبنة الشاعرة والفنانة المبدعة !
حبيبي المبدع الكبير د . سمير العمري : لله در حيائك ... فقد كان بي مثله حين نشرت القصيدة قبل سنين وضممتها الى أخريات في إحدى مجاميعي الشعرية ( وأظنها مجموعة " هذه خيمتي فأين الوطن " )
أصدقك القول ، إنني أعدت " العمرة " يومها ـ خشية أن تكون القصيدة قد أفسدت عمرتي ـ على رغم أنني كنت عفّ الفم والعين واليد واللسان حين اللقاء .
طوبى لروحي بك أخا وصديقا .
الشاعر المبدع عمر زيادة : يا رعاك الله ، نفحك هو الأنسم .. ونميرك الأعذب ..
شكرا لك ومحبة ايها المبدع الجميل .
عزيزتي الشاعرة الجميلة نهيل : أبوح لك بسر ٍ ـ فلا تخبري به أحدا :
حين كنت مقيما في مدينة جدة ، كنت أؤدي العمرة كل شهر تقريبا ... وغالبا ما كنت أؤديها بمفردي ... غير ان الأمر تغير بعد قراءة زوجتي القصيدة ... فإذا عرفت نيتي السفر الى مكة ، إفاجأ بها تدخل سيارتي قبلي لا بمفردها ، إنما ومعها الاطفال ... ونحن ـ العراقيين ـ لا نخاف من الحكومة بقدر خوفنا من زوجاتنا ...
إذن إحزري : هل تعتقدين أنني التقيت تلك الشامية مرة ثانية ؟
***
أصدقك القول يا ابنتي ، لقد دعوت الله أن يرزقها بإنسان ذي تقى وفضيلة .