نص ينكتب بلغة باذخة ومتقنة للغاية،استغلال متميز وتعامل رائع مع الصور الشعرية بشكل يجعل القارىء مضطرا لاعادة القراءة من جديد وربما لمرات عديدة …
ولقلمك المقتدر /لصوتك الشعري المتميز اصدق التحايا …
مع مودتي واحترامي ايها الشاعر الرائع
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
نص ينكتب بلغة باذخة ومتقنة للغاية،استغلال متميز وتعامل رائع مع الصور الشعرية بشكل يجعل القارىء مضطرا لاعادة القراءة من جديد وربما لمرات عديدة …
ولقلمك المقتدر /لصوتك الشعري المتميز اصدق التحايا …
مع مودتي واحترامي ايها الشاعر الرائع
اخي العزيز
رائع ما أقرأ هنا .........اشكرك على امتاعنا بأجمل أغنية
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
يا أيها العُمرُ العجيب....وايم الله أذهلتني...وأعجزتني...وأنا الشاعر الفتى...
جميلة بحقّ الله...ما رأيتُ أجمل من حروفك...ولا أعذب من لحن يراعك...
أَغْمَضْتُ عَينـي لـمْ أرَ الغَيـداءَ إذْ مَالـتْ بِمَتْـنِ سَحَابَتَـيَّ تَغَنُّجـا
وقفتُ عند هذا البيت فألجمني...لعل الصمت في حرم الجمال جمال...
محبتي وتقديري لك ولحرفك
ـــــــــــــ
والله يا أستاذي
لو كان التحلي بالخرز الأزرق مقبول شرعاً لفعلتها لأجلك
فأنت مليك القلب
وطوق الغار على هاماتنا
ومرورك المثمر بنصوصنا يزيدها فناً
وأدباً
ويعلي مقامها
فكيف بك
تثني عليها
وتدعو لأصحابها
لأنت بحق
تستحق التقدير كله
والإجلال كله
خالص ودي
ابداع على ابداع
واسمح لكلماتي المتواضعة بالعناق
اذكـى الجمـال حروفـهُ وتأرّجـا وانسل فاشتعل الفـؤاد ورجرجـا يا موقظي نـار الغضـا فـي قلبـه لم تخبُ نـارٌ هدبهـا مـن أجّجـا نزِِق الفـؤاد وجـلُّ جَـدّك عابـثٌ كيف الهروب وليل شعركِ قد سجى يامن بحدقتها سـرى بحـر الهـوى وانساب فـي أركانهـا وتماوجـا والأنـف دِقٌ والأريـج مـداعـبٌ فكأنهُ روح الهـوى قـد أخرجـا والثغرُ جمرةُ عنبـرٍ قـد أَسعـرت كل القلوب فمـن رآهـا عجعجـا جـاد الإلــه بجيـدهـا فكـأنـه زِقٌ تـلألأ آخـذاً لـب الحـجـا وانـزاح ليـل البدرعـن تفاحـهـا حتـى استبـدّ عقولنـا وتبـرّجـا والقدُّ مـاسَ كأنـه قصـب الهـوى والفخـذ اسكـر شحمـه فتهرّجـا ماذا اقول وهـل لمثلـي ان يُـرى لو مر طيـف غرامهـا وتدرّجـا يا صـاح انـت عشقتهـا ورأيتهـا وانا عشقتُ وما رأيـت المرتجـى رفقـاً كُفيـت وحبهـا قـد هدّنـي وجمالهـا اوراق عمـري وهّجـا
دمت بود
وَيْحِي أنَا , عِفْتُ الحِسَـانَ تَعَفُّفَـاً
لَمَّا مَلَكْـتُ زِمَامَهُـنَّ الأَعْوَجَـا
صَعَّرْتُ خَدِّيَ للجمـالِ مُكَابِـراً
وَ مَنَعْتُ عِشقِيَ أنْ يقـرَّ وَ يُثْلَجـا
يا د.عمر
روعتك ليس لها حدود
وربي أنت مسكر أيها العذب
أنت لديك نبعة من ينابع الشعر
قبضت عليها بكلتي يديك
مطر غزير هنا في ساحة الأدب
حملته لنا غيوم الدكتور الرائع. عمر
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي