نص ينكتب بلغة باذخة ومتقنة للغاية،استغلال متميز وتعامل رائع مع الصور الشعرية بشكل يجعل القارىء مضطرا لاعادة القراءة من جديد وربما لمرات عديدة …
ولقلمك المقتدر /لصوتك الشعري المتميز اصدق التحايا …
مع مودتي واحترامي ايها الشاعر الرائع
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
نص ينكتب بلغة باذخة ومتقنة للغاية،استغلال متميز وتعامل رائع مع الصور الشعرية بشكل يجعل القارىء مضطرا لاعادة القراءة من جديد وربما لمرات عديدة …
ولقلمك المقتدر /لصوتك الشعري المتميز اصدق التحايا …
مع مودتي واحترامي ايها الشاعر الرائع
اخي العزيز
رائع ما أقرأ هنا .........اشكرك على امتاعنا بأجمل أغنية
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
يا أيها العُمرُ العجيب....وايم الله أذهلتني...وأعجزتني...وأنا الشاعر الفتى...
جميلة بحقّ الله...ما رأيتُ أجمل من حروفك...ولا أعذب من لحن يراعك...
أَغْمَضْتُ عَينـي لـمْ أرَ الغَيـداءَ إذْ مَالـتْ بِمَتْـنِ سَحَابَتَـيَّ تَغَنُّجـا
وقفتُ عند هذا البيت فألجمني...لعل الصمت في حرم الجمال جمال...
محبتي وتقديري لك ولحرفك
ـــــــــــــ
والله يا أستاذي
لو كان التحلي بالخرز الأزرق مقبول شرعاً لفعلتها لأجلك
فأنت مليك القلب
وطوق الغار على هاماتنا
ومرورك المثمر بنصوصنا يزيدها فناً
وأدباً
ويعلي مقامها
فكيف بك
تثني عليها
وتدعو لأصحابها
لأنت بحق
تستحق التقدير كله
والإجلال كله
خالص ودي
ابداع على ابداع
واسمح لكلماتي المتواضعة بالعناق
اذكـى الجمـال حروفـهُ وتأرّجـا وانسل فاشتعل الفـؤاد ورجرجـا يا موقظي نـار الغضـا فـي قلبـه لم تخبُ نـارٌ هدبهـا مـن أجّجـا نزِِق الفـؤاد وجـلُّ جَـدّك عابـثٌ كيف الهروب وليل شعركِ قد سجى يامن بحدقتها سـرى بحـر الهـوى وانساب فـي أركانهـا وتماوجـا والأنـف دِقٌ والأريـج مـداعـبٌ فكأنهُ روح الهـوى قـد أخرجـا والثغرُ جمرةُ عنبـرٍ قـد أَسعـرت كل القلوب فمـن رآهـا عجعجـا جـاد الإلــه بجيـدهـا فكـأنـه زِقٌ تـلألأ آخـذاً لـب الحـجـا وانـزاح ليـل البدرعـن تفاحـهـا حتـى استبـدّ عقولنـا وتبـرّجـا والقدُّ مـاسَ كأنـه قصـب الهـوى والفخـذ اسكـر شحمـه فتهرّجـا ماذا اقول وهـل لمثلـي ان يُـرى لو مر طيـف غرامهـا وتدرّجـا يا صـاح انـت عشقتهـا ورأيتهـا وانا عشقتُ وما رأيـت المرتجـى رفقـاً كُفيـت وحبهـا قـد هدّنـي وجمالهـا اوراق عمـري وهّجـا
دمت بود
وَيْحِي أنَا , عِفْتُ الحِسَـانَ تَعَفُّفَـاً
لَمَّا مَلَكْـتُ زِمَامَهُـنَّ الأَعْوَجَـا
صَعَّرْتُ خَدِّيَ للجمـالِ مُكَابِـراً
وَ مَنَعْتُ عِشقِيَ أنْ يقـرَّ وَ يُثْلَجـا
يا د.عمر
روعتك ليس لها حدود
وربي أنت مسكر أيها العذب
أنت لديك نبعة من ينابع الشعر
قبضت عليها بكلتي يديك
مطر غزير هنا في ساحة الأدب
حملته لنا غيوم الدكتور الرائع. عمر
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي