قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الشاعر القدير/ محمد البدري محمد
كم غمرْتني بهذا النص الرائع لغةً و بديعاً وتأثراً، حيث سيادة زمن الحياة الذي أخذ في النص بعده المؤسطر و المنمذج، وهذه الإشتغالات على صور عديدة تنطوي على أبعاد تناصية ضمنية أفضت بالكثر من إرهاصات التجربة الشعورية الصادقة، توظيف موفق لأفاظ قوية وسامقة تسكن الدمع و الفرح و القلب و الفؤاد و البوح الجميل من القول إلى أن تقول:
إن كنتِ حاضنتي ..أوكنتِ قاتلتـي ... فلتسكنـي مُدنِـي ولتسكنـي ذاتـي
وهنا الشرط مسموح طالما هناك ثقةً بالحضن الدافئ الذي -بالتأكيد يأبى قتل صاحبه - والذي هو مدعو بكليته أن يسكن المدن المتاحة في قلبك الكبير و ذاتك الأكثر دفئاً و اتساعاً.
بوح جميل في كل الأزمنة و فوق قباب شاهقة من الشعر المتأصل و الأصيل
تقديري و إعجابي
د. عبدالله حسين كراز
حييت أخي
ـــــــــــــ
يشهد الله أنني أريد الفائدة لي ولك وللجميع
وما كنت لأحاورك لولا ثقتي بوعيك ومعرفتك ولكي نفتح نافذة تكون ذات قيمة أكثر من أي حوار آخر
وما أردت قهرك
ولا إزعاجك
فأنت أخ كريم أعتز به
حتى وإن اختلفت معه
والاختلاف هو أقوى مظاهر الصحة
لأنه يرسم الصورة بكل أبعادها
ويظهر كل جزئياتها
ويشي بكل مدلولاتها
فإن تصب سأشكرك لما نفعتني به
وإن تخطىء
سيكون لي حق حوارك للوصول إلى الحقيقة
لأن الحقيقة هي غايتنا
وهي سبيلنا لتقويم كل اعوجاج
ولتصحيح كل علة
وإنني أنتقد من باب المصلحة
وأحب النقد لنصوصي كما أحبه لنصوص الآخرين
وأدعو لمن يقوم أخطائي بضعف ما أدعو لمن يمتدحني
ولا تتكدر نفسي من صاحب نصوح
بل أعليه عرش القلب
وهذا ما أحب أن أراه في الآخرين
ــــــــ
أحييك أخرى
وأشكرك من الصميم
د. عبدالله حسين كراز
خلف هذه الأسطر القليلة أرى عالمك الزاخر المترابط يخرج بنا عن مجرد المرور إلى حالة ربما هي كالغوص تثبت من خلالها - لى على الأقل - أن دماثة الخلق لا تعني الانفصال عن التمكن والقدرة على العرض المنظم الرائق .
أخي الحبيب ..سعيد بهذا التحليق وهذا التحليل فهما لا يختلفان لديك
ثبت الله قلماً يعرف طريق القلب ثم العقل
أخوكم محمد البدري
الله الله
جمال في جمال
أحييك و أهنيك
لا فض فوك
تحياتي
رائعة اخي الشاعر الكبير محمد البدري
سهلة وعذبة وشيقة
دمت مبدعا متألقا