تُسائلني ماذا أسميك ؟

كنتَ مختلفاً هنا يا أبا ايناس...
كنتَ مختلفاً ..,

مختلفاً جداً

مختلفاً عمداً ..أو سهواً .....لا يهم

المهم

أنني


يبهرني المختلفـــــــون ...



لكَ بين عينيكَ قبلة ....
من مشتاق

الخليل حين تمتطي صهوة القلم أسمعُ صهيلَه ، ولكني هذه المرة كنتُ بعيدا ، فعذرا منك .

الرشيدي الباهر : أشتاق لنبض قلبك الطاهر ... هنا ... قرب وجعي ... فهو الشفاء

يالهذه الروعة أيها الأديب المفكر الفاخر ..

أسطرك تتناثر بالبهاء والصفاء وتغرق الصفحات بالألق ..
وكأنها خلقت من أطراف الكون رقيا وسموا ..
أو كأنها نسجت من آخر أطراف الدنيا حيث مازال الصدق معلقا والعاطفة باقية حية ..
أخي الكريم / خليل حلاوجي
لقد تذوقت هنا حلاوة الفكرة واللغة والإحساس والصورة
فشكرا لك على الإمتاع
ادامك الله وأكرمك

تحياتي وكل تقديري لك ولحرفك المتميز حقا

مرور عذب وحرف عامر بالوفاء

نص أدبي مفعم بالشعور العابق في قلب أعرفه نقيا صافيا.

أيها الغائب الحاضر البعيد القريب ... لا فض فوك ولا عدمنا هذا الإبداع!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الأستاذ القدير والأخ الكبيرخليل حلاوجي

حين يجتاح الضمأ مجاهل الروح ..أجد في حرفك مناهل الحكمة والرواء

اترقب حضورك الرائع ..دائما ً

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي

الخليل الرائع
سكبت نورك في ارواحنا
فأينعت عشقا وتيها
تقديري لحرفك
تحياتي

سلام اللـه عليك ورحمـه وبركاتـه

تحيـة طيّبـة، قطفتُها من بسمات الشمس
خليـل،
كباقي شرفاتكَ الرقراقـةِ بالحزن النبيل والصّادق، تكتحل شرفتكَ هذه أيضاً بالألـم المُعنّـى، وكأنّي بكَ قد صرتَ للألمِ عنواناً، تماماً ككلّ العابرينَ - قسراً- إلى مملكـة الأنين !
لاتحزَنْ يا خليلَ النقاء، فأمر المؤمن كلّـه خير، إن أصابتْـه سرّاء شكر فكان خيراً لـه، وإن أصابتْـه ضرّاء صبر، فكان خيراً لـه .. اصبرْ وما صبرُكَ إلاّ باللـه ..
ابقَ على أفنان العشق النبيل صدّاحاً، مهما غطّاكَ الألـمُ من رأسكَ حتّى أخمص قدميْـك، أوْ حجبَ عنكَ شموسَ البسماتِ وسكينةَ الرّوح التي تتعذّبُ شوقاً وحبّاً, أعرف تماماً أنّ كلماتي الفقيرة قد لا تسطيعُ التخفيف من بعضِ ما بك، ولكنْ عسى أنْ تحملَ إليكَ بعضَ عبَـق، يا أخي في البوح والإنسانية والصبر والمعاناة !
واسمحْ لي بأن أقطفَ من بوحكَ ما أخضّبْ بـه كفّ القمـر :
- (وستشهد أمام الله جوارحي وسينطق جلدي أنك ِ بدمعي كنت ُ أحفظ ودك ِ وجلال ِ "بهائك "ِ..
- كنت أمشي ونور نبضي "ُمنطفِئ" ...
- سطوري عقيمة لولا "ضياؤك") ..
كن بخيرٍ حتّى نكونَ بخيرٍ، وحلِّقْ بروحكَ إلى الرحمـن ولاتحزنْ ..
ليحرسْكَ ربّي ويبارك في وفائكَ ومدادك يا خليل
لكَ مني ألف طاقة من الورد والندى

الغالية الأستاذة أسماء ... الواحة تشتاقك والله ..

يالهذه الروعة أيها الأديب المفكر الفاخر ..
أسطرك تتناثر بالبهاء والصفاء وتغرق الصفحات بالألق ..
وكأنها خلقت من أطراف الكون رقيا وسموا ..
أو كأنها نسجت من آخر أطراف الدنيا حيث مازال الصدق معلقا والعاطفة باقية حية ..
أخي الكريم / خليل حلاوجي
لقد تذوقت هنا حلاوة الفكرة واللغة والإحساس والصورة
فشكرا لك على الإمتاع
ادامك الله وأكرمك
تحياتي وكل تقديري لك ولحرفك المتميز حقا

شكراً لكل هذا الهطول ..

للحبّ نكهة ولغة مختلفة في متصفّحك أستاذي

لي عودة أخرى فلم أرتو من جمال الحرف هنا بعد

مودّتي

يامن غابت عني قبل الحضور .. وتركتني مهملا ً من غير بوصلة ٍ أتوكأها في المسير ..
فأدور .. أدور .. أدور فلا طعم حتى للتيه العسير .. ولا شعور
هاأنا ذا وجدتك من بعد العمر ... عمري ... ابحث عنك في ّ كل الازمنة وكل ارصفة العبور



كل ذلك العمق، كل ذلك الصدق وبكل هذا الألق الشعوري والمهارة في توصيله
مبدع أنت ورائع

دم بكل الألق

تحاياي