أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 22

الموضوع: حمائم ورقية للفرح

  1. #11
    الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
    أديبة وفنانة

    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : jordan
    المشاركات : 1,378
    المواضيع : 91
    الردود : 1378
    المعدل اليومي : 0.22
    من مواضيعي

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبيحة شبر مشاهدة المشاركة
      الأديبة المميزة حنان الأغا
      بألفاظ منتقاة بعناية وفكرة جميلة ومشاعر تتوهج بالبهاء
      تأخذنا القاصة القديرة باسوبها الفريد في رحلة حبيبة
      نحس بالمكان ونحلم مع البطل اليتيم
      ____________________________
      القاصة المبدعة صبيحة شبر

      من عاش الواقع الملطخ بوجود احتلال بغيض أيا كان أصحابه يستطيع أن يتفاعل ويحس بالكلمة.
      أشكر لك هذا التعقيب المفعم عاطفة ومرارة قهر
      محبتي صبيحة
      "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"

    • #12
      الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
      أديبة وفنانة

      تاريخ التسجيل : Nov 2006
      الدولة : jordan
      المشاركات : 1,378
      المواضيع : 91
      الردود : 1378
      المعدل اليومي : 0.22
      من مواضيعي

        افتراضي

        اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبيحة شبر مشاهدة المشاركة
        الأديبة المميزة حنان الأغا
        بألفاظ منتقاة بعناية وفكرة جميلة ومشاعر تتوهج بالبهاء
        تأخذنا القاصة القديرة باسوبها الفريد في رحلة حبيبة
        نحس بالمكان ونحلم مع البطل اليتيم
        ________________________
        القاصة العزيزة صبيحة

        سعيدة بك هنا وفي كل مكان أرى اسمك فيه

        واسمحي لي أن أحييك لهذه القراءة المتأملة المتعاطفة .
        تحياتي

      • #13
        الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
        أديبة وفنانة

        تاريخ التسجيل : Nov 2006
        الدولة : jordan
        المشاركات : 1,378
        المواضيع : 91
        الردود : 1378
        المعدل اليومي : 0.22
        من مواضيعي

          افتراضي

          اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الدين علي مشاهدة المشاركة
          اعجبني تصويرك للقدس الشريف بجمل تنم عن ذكاء إبداعي و تحكم رصين في الصياغة و النهاية كانت ممتازة فيها عبرة لمن يعتبر
          _____________________________
          الأخ ابن الدين علي
          قراءة واعية رائعة
          أشكرك أيها الأخ الفاضل

          تحياتي

        • #14

        • #15
          الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
          تاريخ التسجيل : May 2006
          الدولة : موطن الحزن والفقد
          المشاركات : 9,734
          المواضيع : 296
          الردود : 9734
          المعدل اليومي : 1.48

          افتراضي

          حنان الأغا ..

          القلم والفرشاة توامان سياميان بين اناملك .. تجعل نصوصك لوحات فنية ، بنمنمة دقيقة ملونة ، تظهر فيها الحركة ، والصوت والرائحة والنور والظل ، حتى حاسة اللمس ، فنجد أنفسنا بكل حواسنا نتبعك .فنانة متمكنة من أدواتها الفنية والأدبية ، وتعرف كيف تزخرف الحرف ، ليظهر بأجمل صوره وألوانه .
          قصة نزف تحروفها من شقوق الروح المتقرحة بالغربة ، لتصب في تربة امتدت فيها شرايين الإنتماء ، لتتشبث بارض هجرناها قسرا ، فأتت حروفك تصويرية معبرة .

          لأني أحب حرفك ، أخشى أن تكون شهادتي بهذا النص مجروحة ، وأنا ابنتة الأرض التي أنت منها .

          هذا الألق يستحق أن تنحني له اقلامنا تبجيلا .

          لك الحب والود وطاقات الورد.
          أديبة
          //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

        • #16
          في ذمة الله
          تاريخ التسجيل : Nov 2006
          العمر : 76
          المشاركات : 674
          المواضيع : 101
          الردود : 674
          المعدل اليومي : 0.11

          افتراضي

          اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الاغا مشاهدة المشاركة
          حمائم ورقية للفرح
          تهادت السيارة صعودا نحو الشوارع العتيقة ، فانعكس بريق القبة المذهبة في عينيه دفأ غريبا ووهجا أضاء له ما كان معتما طيلة سني عمره القليلة.
          صدرت عنه تنهيدة عميقة مسموعة . هذه هي القدس .
          تسللت إلى أنفه روائح غير مألوفة . لن يقول عنها إنها منعشة أو جميلة ، ولن يقول إنها لا تشبه روائح المخيم . هي غير هذا كله . حروف الأبجدية كلها لا تستطيع لها وصفا .ربما هي روائح المدن ! لالا ، إنها روائح القدس خدّرت حيْرته وربتت على قلبه وهبت على روحه برداً وسلاما .
          تداعت حياته الغضة أمامه شريطا حافلا من الذكريات ، منها ما خبرها بنفسه ، ومنها ما رواها له المخيم ، منذ ولادته ، ثم ترعرعه فيه نبتة برية لم ترأف بها أكف أب ، ولم يحضنها قلب أم . ومنذ تلقفته الأثداء ترضعه حليب اليتم ، وتناولته الأذرع تمنحه بعض حنان مفقود ، إلى المدرسة الداخلية الخاصة بأبناء الشهداء حيث تخرج فيها طالبا متميزا ينبىء عن عبقرية في طور التهيئة ، وإلى صباح هذا اليوم عندما أبلغه المدير بأنه قد خُصّ بمنحة دولية لإتمام دراسته العليا في الخارج.
          _ اسمع يا بني . سيكون لك شأن . ستسافر وتتعلم وتنسى كل ما مررت به هنا .
          رفع حاجبيه دهشة وهو يقول : ولكني أحب هذا المكان ، ولا أود مغادرته !
          نظر المدير في عينيه نظرة غريبة ، ثم قال بلهجة حازمة : أوراقك ها هي ، جاهزة . وتصريح زيارتك للقدس جاهز . إليك به.
          كان قد جاء من أخبره منذ مدة أن له عمة تعيش في القدس فقفز قلبه ونطفت روحه لدى سماع الخبر .
          تجمعت الروائح في صدره ، واحتشدت الأصوات في سمعه ، في خليط شهي الوقع .
          فتح عينيه على وسعهما عندما توقفت السيارة . وخفق قلبه بعنف عندما أخبره السائق أنهما وصلا للعنوان المقصود.
          قفز خارجا ً من السيارة وهو يتأمل السفح الممتد أمام ناظريه لوحة فسيفسائية مرصعة بالبيوت والخضرة .جالت عيناه بعشق غريزي ، وكانت تتوقف كل لحظة أمام نافذة جميلة أو شرفة عتيقة تدخل النسمات عبرها وتخرج منها زفرات محملة بحزن مقيم .
          ها هي البيوت المعتقة بروائح العز والفخار ترنو إليه وتفصح عن مكنوناتها ، وتفتح قلبها الذي نقشته أنامل مبدعين كانوا يوما ًهنا ، ولا يزال أحفادهم هنا لكن محرومين من استئناف مسيرة الجمال الذي يسكن حواسهم.
          نظر بإمعان إلى شرفة من هذه الشرفات فرأى جذع امرأة كأنها ملاك أبيض يرفرف من بعيد ، وسمع صوت زغرودة تتعالى مع الصدى حتى بلغت أعلى الذرى ، فتحركت لها أوراق الزيتون جذلى ، تهفو لفرح مجهول .
          صعد السلالم الحجرية الصقيلة وهو يتأملها واحدة واحدة ، يود لو يقبلها ، إلا أن بعض وجوه حمراء غريبة الملامح كانت ترمقه بشك وارتياب جعلته يكتفي باغتراف المكان بعينيه وصبه في القلب في دفقة واحدة.
          أسرع إلى الباب الذي عرفه بحَدْسه ، ونظر إلى الاسم المكتوب على اللافتة النحاسية الصغيرة المثبتة على الباب الأخضر بلون السرو . أمسك يد الباب النحاسية وقرع الباب بها ، ثم اقترب بوجهه منها يقبل اسم عائلته المنقوش أمامه ، وعلى وجيب قلبه وهو يستذكر أسماء أجداده وأعمامه ويتخيل بصمات أبيه طفلاً طالما قرع الباب نفسه باليد النحاسية الجميلة نفسها .
          برهة وفتح الباب ، واحتواه الصدر الحنون
          _ يا فرحتي يا بني . يا فرحتي
          انهمرت الدموع سخينة ، واختلطت معا
          _ عمتي . عمتي . عمتي !!
          أحس برغبة ملحة في أن يكرر اللفظ حتى يعيَ أن هناك على قيد الحياة من يسري في شرايينه دم من دمه هو .
          انطلق خارجاً من صدرها وجعل يتفقد المكان ، السقف المرتفع ، والغرف الفسيحة ، والأثاث الخشبي العتيق المشبع برائحة السنديان ، والعيون الغريبة التي تخترق الجدران غير راضية بوجود هذا الغصن من هذه الشجرة التي آلت للسقوط .
          _ اجلسي عمتي . سأذهب لأشرب من ماء القدس . وتوجه للمطبخ وفتح صنبور المياه فتحة كاملة فاندفع الماء المبارك متدفقا في الحوض . خفض رأسه ليشرب من الماء بفمه عندما تراءى له خيال طويل يتدلى من السدة قرب السقف ، باتجاه الماء . توقف ، ونظر فتسمرت عيناه وبقي فمه مفتوحاً عندما رأى عينا ً تنظر إليه بدعة لا تتناسب مع المشهد . توقفت أنفاسه ، وغص بريقه ، وانعقد لسانه وشلت حركته ، فقط صوت عمته يقترب متسائلا : ما بك لا تجيب ؟
          ثم وهي تقف إلى جانبه تلفه بذراعها : لا تخف يا بني ! هي تسكن هنا من قبل أن يولد جدك ، تنزل لتشرب كلما سمعت صوت الماء . ثم بابتسامة لا مثيل لها : هي بنت القدس تسليني في وحدتي ، لم تتركني ، ولم تغادر هذا البيت ، تشرب ماءه وتأكل من بقايا طعامه.
          تحركت شفتاه ببطء : بنت القدس . في الوقت الذي بدأ الجسد الممتد المصقول يتلوى صعودا نحو رطوبة مسكنه .
          بكى وضحك ، وضحك وبكى وأجهش وقهقه.
          مد يده في جيبه وأخرج أوراق المنحة ومزقها نتفا صغيرة وهو يقترب من النافذة التي شهدت للمرة الأولى منذ عقود فرحا ينطلق منها وينتثر في سماء القدس بياضا ً مختلطا مع حمائم الحرم .
          _________________
          حنان الأغا
          21 -7 -2007
          عمّان
          الأستاذة الفاضلة / حنان الأغا
          عنما قرأت النص ترنمت في خيالي فيروز العرب بصوتها الشجي فخلقت لمشاهد النص موسيقي تصويرية حملت إلي نسمات مقدسية فتحرك بداخلي شيء وتمنيت صلاة في الأقصي قبل الممات
          الوصف السردي للمكان والشخوص مجموعة من لوحات تشكيلية بريشة فنانة مبدعة جملها موحية بل تفتح باب التخيل عند المتلقي علي مصراعيه إلا بعض مفردات جائت صريحة ومتكررة في السرد
          { صدرت عنه تنهيدة عميقة مسموعة . ـ هذه هي القدس .ربما هي روائح المدن ! لالا ، إنها روائح القدس ـ ـ أن له عمة تعيش في القدس ـ وتصريح زيارتك للقدس جاهز . إليك به. اجلسي عمتي . سأذهب لأشرب من ماء القدس ـ هي بنت القدس تسليني في وحدتي ـ وينتثر في سماء القدس بياضا ً مختلطا مع حمائم الحرم . }
          ثم أن النص يوحي بما فيه الكفاية أن بطل القصة فاقد أمه وأبيه وبنت القدس أيضاً فلما التصريح {إلى المدرسة الداخلية الخاصة بأبناء الشهداء }
          أعتذر عن تدخلي في هذا النص الثري و الجميل ، ربما من وجهة نظري لو تخلص النص من هذه الألفاظ المتكررة لزاد جمالاً علي جمال
          كل قراءة احتمال 000
          خالص تقديري واحترامي

        • #17
          الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
          أديبة وفنانة

          تاريخ التسجيل : Nov 2006
          الدولة : jordan
          المشاركات : 1,378
          المواضيع : 91
          الردود : 1378
          المعدل اليومي : 0.22
          من مواضيعي

            افتراضي

            اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سامي البوهي مشاهدة المشاركة
            النقية القديرة / حنان الأغا
            رأيتك هنا كعادتك تعتمدين على المشهد السينمائي المصور بالحرف ، وذلك من بداية ولوج القارىء للنص ، اللعبة المكانية محكمة جداً ، فالمكان هو البطل الحقيقي للقصة ، جاء سردك ممهداً ، يتنامى مع التطور الطبيعي للحدث ، معتمدة على أدواتك القصصية المغلفة بأغلفة مزركشة بلوحات فنية ، تنسجها جملك المتبخترة على طرق الأعين القارئة ، الشخصيات هنا محلها الطابور الثاني ، أما المعالم ، سواء كانت هي معالم حية أو معالم جامدة ، فقد جاءت في المقدمة ، وهذا هو الهدف الأساسي المتعمد بالنص ، وهو إبراز ذات المكان ، وخلطها بالذات الإنسانية .
            هاجس الإغتراب يلعب دور الخلفية المائية لهذا النص ، وقد بدت ملامحه مع تلك الأوراق ، وتلك الموافقات ، التي من خلالها يمكنه زيارة المدينة المقدسة ، استعمالك للمثيرات الإيجابية فوق الروعة، وقد ظهر في مواطن عدة ، أذكر منها الرائحة مثلاً ، و كذلك المياة المباركة ، وكذلك العمة كمثير تجسيدي مشخص ..
            ما قبل النهاية عندك لعب فيه ذكاؤك دوراً كبيراً ، حيث الحشد الشعوري ، والتشويقي عن كون المخلوق الذي داهم الشخصية الرئيسية ، والذي طل عليه من حيث لا ينتظر ، لكن في النهاية ، جاء الإبهام الموظف لكنه هذا المخلوق ، وإن كنت أتساءل لما نعت بأنه أسود اللون ، لكن أجبت على نفسي السؤال ، وقلت طالما هي ابنة القدس فلابد وأن تكون سوداء اللون ، سواد الحزن ، و التدنيس ، والظلم ، في النهاية كانت النهاية جنونية ، ومتمردة ، وفي نفس الوقت طفولية ، وتحمل الكثير من معاني الحرية ، حيث أن تمزيق الورق الفاصل بينه وبين المدينة ، يعتبر ضربا لتلك القوانيتن ، وتلك الاوراق المفتعلة التي تفصل أجسادنا عن أماكننا المحببة ، فكان تطاير قطعها الممزقة بمثابة فرحة ، تشبة تلك الفرحة التي تغمرنا عندما تتطاير من حولنا الحمائم البيضاء ........
            ننتظر دائما الجديد هنا لنتعلم سيدتي
            محمد
            ________________________
            القاص الأديب البوهي

            أصبت أيها الأخ
            المكان له أهمية مضاعفة ، فهو بمثابة سجل الوقائع والحدثان .
            تمر منه الأزمنة كلها فتترك بصمة هنا وركلة هناك
            ويبقى الإنسان في المكان أرواحا متتالية تأخذ من السلف لتصبح الخلف والسلف من جديد
            وإنسان منطقتنا التي وطئتها أزمان مختلفة ، له ذاكرة تعي الكثير .
            شكرا البوهي لقراءتك المستنيرة

          • #18
            الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
            أديبة وفنانة

            تاريخ التسجيل : Nov 2006
            الدولة : jordan
            المشاركات : 1,378
            المواضيع : 91
            الردود : 1378
            المعدل اليومي : 0.22
            من مواضيعي

              افتراضي

              اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أسعد أسعد مشاهدة المشاركة
              مساء الخير أديبتنا الكبيرة
              تم التعديل
              وأعتذر عن التأخير ..
              قصة رائعة كعادتك ..
              بارك الله بنبضك
              وقلمك الوارف
              _______________________

              الشاعر الصديق علي

              أولا شكرا لتعاونك .
              ثم شكرا لردك العذب المشجع كعادته دائما .
              أسعدني مرورك
              تحياتي

            • #19
              الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
              أديبة وفنانة

              تاريخ التسجيل : Nov 2006
              الدولة : jordan
              المشاركات : 1,378
              المواضيع : 91
              الردود : 1378
              المعدل اليومي : 0.22
              من مواضيعي

                افتراضي

                اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية مشاهدة المشاركة

                قرأت المتصفح كله نصًا وردودًا
                سعدت جدًا بهذا الجمال الحرفي ياحنان
                ماقاله الكرام هنا كان رائعًا أيضًا
                بانتظار نصوص أخرى تعبق بالجمال
                والوعي والفكر كحمائم ورقية للفرح
                أختك
                بنت البحر
                ___________________----
                زاهية الغالية

                شاعرتنا المحلقة أدبا وشعرا ومحبة
                لروحك الراضية الراقية كل الحب ، ولرأيك الاعتزاز
                أتمنى لك الفرح الدائم
                محبتي

              • #20
                الصورة الرمزية حنان الاغا في ذمة الله
                أديبة وفنانة

                تاريخ التسجيل : Nov 2006
                الدولة : jordan
                المشاركات : 1,378
                المواضيع : 91
                الردود : 1378
                المعدل اليومي : 0.22
                من مواضيعي

                  افتراضي

                  اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحى بوترعة مشاهدة المشاركة
                  العزيزة حنان
                  لأنّك فنانة رسمت لنا لوحة جميلة تخترق الأمل والألم تخترق جما السرد واللغة
                  شكرا لك أيتها المبدعة الفنانة
                  محبتي لك
                  _______________________
                  أشكر الله سبحانه وتعالى على كل شيء

                  تحياتي لك أيتها الرقيقة ضحى

                  وسعيدة لأن هذه القصة حازت إعجابكم

                  مودتي

                صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

                المواضيع المتشابهه

                1. اعترافات لا تعرف الخجل[مع فاتحة للفرح]
                  بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
                  مشاركات: 11
                  آخر مشاركة: 20-10-2019, 02:26 AM
                2. وتغني للفرح
                  بواسطة نداء ميداني في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                  مشاركات: 14
                  آخر مشاركة: 09-04-2016, 10:28 PM
                3. Des colombes en papier, pour la joie / حمائم ورقية للفرح
                  بواسطة حنان الاغا في المنتدى مُنتَدَى الرَّاحِلَةِ حَنَانِ الأَغَا
                  مشاركات: 10
                  آخر مشاركة: 15-03-2008, 04:27 PM
                4. حمائم مهاجرة
                  بواسطة سلوى حسن في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                  مشاركات: 15
                  آخر مشاركة: 22-04-2007, 08:30 AM
                5. حمائم الفجر
                  بواسطة حوراء آل بورنو في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
                  مشاركات: 48
                  آخر مشاركة: 28-03-2007, 05:11 PM