أما أنت يا الشاعرة المبدعة عطاف السماوي ، فقد رغبت عدم الرد على تعليقك ....
أتعرفين لماذا ؟
لأننا من رحِم ٍ شعريّ ٍ واحد ، فكأننا توأم يا عزيزتي ـ ولا أصعب من أن يقول التوأم شيئا بلصيقه الروحي ، خشية أن تكون شهادته مجروحة ...
ومع ذلك ، أقول صدقا : أنت رائعة شعرا وقلبا وضميرا ....
بوركت يا ابنتي .