أحدث المشاركات
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 17 من 17

الموضوع: صباح الخير (91) الإبداع الجامعي

  1. #11
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    المجتمع يرفض أن يعطي دورا ً يليق بمكانة الجامعة ورجالها
    نحن نحترم بائع البصل أكثر من الأستاذ الجامعي حينما يعوزنا البصل ويقل في الأسواق ويغلى سعره
    \
    أتذكر حكاية العبقري ول ديورانت حينما كتب كتابه الهام وهو مجلد واحد ( قصة الفلسفة ) فأعطاه المجتمع جائزة ثمينة تقدر ( مبلغا نقديا كبيرا ) فما كان من الرجل إلا أن إشترى عزبة وتفرغ ليكتب سفره الخالد ( قصة الحضارة ) وهو 22 مجلد
    هذه هي الأمة التي تقدر علماءها !!!!!!!!
    وياحسرة على العلم ورجاله
    نعم صدقت....
    نحن حمال الاقلام وكاننا نحمل عبئا ثقيلا بكلمتنا....
    ربما نترك صدى.. الاهم ان نرفع الحجة عنا امام الله

    حتى الجامعي سيختنق عندما يواجه الحقيقة
    اشكر اهتمامك استاذي
    فرسان الثقافة

  2. #12
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 44
    المشاركات : 13
    المواضيع : 1
    الردود : 13
    المعدل اليومي : 0.00
    من مواضيعي

      افتراضي

      حاشا ان نكون امة متخلفة ولكن

      الا يفترض تشخيص حالة القصور قبل اطلاق الحكم على سبب التراجع لدور الجامعات
      عن التجربة العراقية اقول حاليا نلاحظ انتشار الجامعات الاهلية والخاصة بشكل اكثر ما هو الحال عليه قبل الاحتلال وهذه الجامعات انسانية بالدرجة الاولى اي ذات الختصصات الادبية اللغات , الاداب , الادارة والاقتصاد , وكذلك هندسة الحاسوب , فهل هذا توجيه لم نشهد اقامة جامعة تتخصص بعلوم ربما نكون بامس الحاجة اليها , ليس لدينا مثلا معمل جنائي حديث ,لم ينشيء مختبر باي اختصاص
      زحتى لا يوجد معمل انشئ او مصنع واحد جديد

      فهل هو توجيه عالمي لتهميش طاقات شبابنا ام تراه تكاسل حكومي خشية ان يغضب ذوي العقد والحل

      مثلما تفضلت سديتي يبقى راي ربما يبقي الباب مفتوحا

      قد يفكر غودو بالمرور يوما ما

      لاغلاقه او اصلاحه لافرق

    • #13
      شاعرة
      تاريخ التسجيل : Jun 2006
      العمر : 54
      المشاركات : 3,604
      المواضيع : 420
      الردود : 3604
      المعدل اليومي : 0.55

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدى رحيم العراق مشاهدة المشاركة
      حاشا ان نكون امة متخلفة ولكن
      الا يفترض تشخيص حالة القصور قبل اطلاق الحكم على سبب التراجع لدور الجامعات
      عن التجربة العراقية اقول حاليا نلاحظ انتشار الجامعات الاهلية والخاصة بشكل اكثر ما هو الحال عليه قبل الاحتلال وهذه الجامعات انسانية بالدرجة الاولى اي ذات الختصصات الادبية اللغات , الاداب , الادارة والاقتصاد , وكذلك هندسة الحاسوب , فهل هذا توجيه لم نشهد اقامة جامعة تتخصص بعلوم ربما نكون بامس الحاجة اليها , ليس لدينا مثلا معمل جنائي حديث ,لم ينشيء مختبر باي اختصاص
      وحتى لا يوجد معمل انشئ او مصنع واحد جديد
      فهل هو توجيه عالمي لتهميش طاقات شبابنا ام تراه تكاسل حكومي خشية ان يغضب ذوي العقد والحل
      مثلما تفضلت سديتي يبقى راي ربما يبقي الباب مفتوحا
      قد يفكر غودو بالمرور يوما ما
      لاغلاقه او اصلاحه لافرق
      صدقت واظن ان هناك عوامل عدة تضافرت لخيبة امل الجامعي فكيف الخروج حتى لانضيع تلك الكوادر الغاليع لتصل اخيرا لو لم نعي قيمتها لمرفا الكسل والتفاهه
      تحيه لك

    • #14
      الصورة الرمزية عبدالرحمن السليمان قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Aug 2007
      الدولة : بلجيكا
      المشاركات : 50
      المواضيع : 4
      الردود : 50
      المعدل اليومي : 0.01

      افتراضي

      أشكر الأستاذة ريمة الخاني على طرحها هذا الموضوع المهم الذي يعتبر من أهم أسباب تخلفنا. ويطيب لي أن أساهم فيه بكلمة كنت نشرتها في موقع الجمعية والملتقى عل ذلك يعين في تشخيص الداء المستفحل.

      تأملات في مسألة تخلف الجامعات العربية

      قبل أشهر ناقشنا قضية عدم ورود أسماء جامعات عربية بين أسماء أفضل خمسمائة/ثلاثة آلاف جامعة في العالم. رد بعض المتحاورين مشكلة تخلف الجامعات العربية إلى الفساد المستشري في تلك الجامعات، بينما رد آخرون تخلفها والمستوى المتدني في أدائها إلى انعدام وجود الشروط الأساسية لعمل الجامعات العربية بطريقة طبيعية، ولتطورها وتطور العلم معها، لأن العلم مثل النبات، لا ينمو ولا يتطور إلا في الأرض الصالحة.
      هنالك سبب ثالث لتخلف الجامعات العربية وتعثرها في أدائها، أريد أن أتطرق إليه في هذه المشاركة، هو إقصاء جميع الأساتذة والعلماء ذوي التوجه الديني منها بطريقة بنيوية. إن المراقب يلحظ عملية إقصاء لأكثرية المتدينين من الجامعات العربية، ومن مراكز القرار فيها، ومن هيئة التدريس، وحتى من الوظائف الإدارية، مما يجعل أكثر الجامعات العربية (ما عدا جامعات المملكة العربية السعودية) "معاقل عَلمانية" بامتياز.
      يرافق هذا الإقصاء للدين وأهله من الجامعات العربية محاولات تهدف إلى الربط بين التخلف والدين من جهة، والتشجيع على انتهاج "منهج العلمانية" من جهة أخرى. وهذا الفكر ليس جديدا، فقد طرح في الماضي كثيرا، وكان أبرز من طرحوه بهذه الصيغة الدكتور فؤاد زكريا في كتابه "التفكير العلمي". ولكن الذي يلفت نظري في هذا الطرح هو اعتقاد شريحة كبيرة من المثقفين أن العَلمانية "منهج علمي" لا بد من انتهاجه لتحقيق النهضة العلمية والخروج من مستنقع التخلف. لذلك ينطقونها بكسر اللام اعتقادا منهم أن الكلمة ـ أي العَلمانية ـ منسوبة إلى العِلم، وناهيكم بذلك جهلا، ذلك لأنه لا علاقة تربط بين العِلم (بكسر اللام) ومذهب العَلمانية إلا في الأحلام .. [1]
      يبقى الربط بين العلمانية (بفتح اللام) وهي "اللادينية" من جهة، والتفكير العلمي والتقدم العلمي من جهة أخرى. إن هذا الربط غير منطقي أصلاً لأنه لا علاقة ـ من حيث المبدأ ـ بين حرية التفكير العلمي من جهة، والمعتقد الفكري للعالم والمتعلم من جهة أخرى. ومخطئ من يظن أن التفكير العلمي هو نتيجة حتمية للادينية، أو لأي مذهب فكري آخر، وإلا لجاز لنا أن ننفي صفة الإسلام عن الحضارة الإسلامية، ولجاز لنا أيضا اعتبار كل علماء تلك الحضارة عَلمانيين "لادينيين".
      وعودة إلى موضوع الجامعات وتقدمها، أقول إن تقدم الجامعات المرموقة في العالم يعود إلى ثلاثة عوامل يجب أن نفهمها جيداً قبل طرح مسألة العلم والتفكير العلمي:
      1. توفير الدولة الأرضية الجيدة للجامعة كي تؤدي دورها بشكل جيد.
      2. الاستقلالية المطلقة في العمل والتعيين والبحث العلمي وتطبيق نتائج البحث العلمي!
      3. جذب الطاقات العلمية إليها بغض النظر عن الأصل والدين والمعتقد الفكري لتلك الطاقات.
      ونحن إذا نظرنا في جامعاتنا العربية وجدنا أن هذه الشروط غير متوفرة فيها!
      إذن ليس الدين، بل الفساد وتدخل ذوي السلطان وتعيين الناس حسب الحزب والطائفة والملة والاتجاه الفكري هو سبب تخلف جامعاتنا. ونكون ظالمين للحقيقة إذا اختزلنا الأمر بالدين وحده، أو بمذهب فكري معين. ومن المستحيل تحسين أداء جامعاتنا دون القضاء على الفساد، بإخراج ذوي السلطان منها، وإقالة كل من تم تعيينهم بقضاء وقدر، وتحريرها من كل القيود المفروضة عليها، مهما كانت تلك القيود.
      فالأمر لا يتعلق هنا بالحقيقة، بل بحقائق مرة منها أن أكثر الجامعات العربية بات في قبضة العلمانيين الذين يقصون المتدينين منها بالقوة وبالتواطؤ مع السلطان. وغني عن القول إن التدين منتشر في بلاد العرب، وإن إقصاء المتدينين من المراكز العلمية يعني تعطيل دور شريحة واسعة من شرائح المجتمع في عملية التنمية الملحة. إن العلم والفكر ـ أي علم وأي فكر ـ لا يتطوران إلا بمشاركة الجميع وبحرية مطلقة. وهذا هو بيت القصيد الذي يستعصي على فهم وزراء التعليم في بلاد العرب، ويجعلهم لا يفهمون مبدأ حرية الفكر للجميع، ومبدأ تطبيع مبدأ حرية الفكر للجميع، فلا يعون نتائج إقصاء كوادر علمية بسبب توجهاتها العقائيدة، الوخيمة على تطور جامعاتنا. إن تلك الكوادر العلمية تهاجر إلى الغرب، فتزدهر فيه، وتتبوأ فيه مناصب علمية عليا، بينما لا يبقى في الجامعات العربية عقول يعول عليها في شيء، إلا من رحم ربي! إن هذه الحرية، وهذا التطبيع، غير متوفرين في الجامعات العربية، التي نصب السلطان في أكثرها أصحاب التيارات العلمانية الذين أقصوا أصحاب الأديان والفكر السياسي المختلف وسائر المخالفين منها، فجعلوا منها أسوء جامعات في العالم!
      أما الجامعات المتطورة في العالم، فهي جامعات مستقلة استقلالية تامة: تستلم إدرتها سنويا من وزير التعليم "ظرفا" فيه ميزانية الجامعة، ثم تقوم إدارة الجامعة بإدارة ذلك باستقلالية تامة، فتعين الأساتذة دون العودة إلى أية سلطة خارج سلطة الجامعة، وتقيلهم، وتجذب الباحثين، وتنشئ الشركات (شركات الـ Spin-offs) شراكة مع الشركات التجارية والمصانع الكبيرة، وتستثمر الأرباح في ما يعود على الجامعة والبحث العلمي والأساتذة والطلاب والباحثين والمجتمع بالخير، وذلك في استقلالية تامة كما ذكرت. ولكل أستاذ جامعي ميزانية مالية سنوية لدعوة الأساتذة من الخارج وللسفر الخ. والقرار ـ قرار الدعوة والسفر إلى الخارج ـ بيده وحده لا يتدخل فيه أحد كائنا من يكن. لذلك يقوم كل واحد بدوره على أكمل وجه بعيدا من البيروقراطية والتدخل في عمل الجامعة والأساتذة ومراكز البحث العلمي. للأستاذ ما يريد بشرط واحد هو: قيامه بالبحث العلمي والنشر الدائم وإلا أقيل من العمل بلا رحمة!
      والسؤال الآن: كيف نجعل من جامعاتنا جامعات متطورة؟
      أعتقد أن تحرير الجامعة من أية تبعية للسلطة السياسية هو الخطوة الأولى لذلك. وأعتقد أن إيجاد تمويل مناسب لعمل الجامعة هو الخطوة الثانية لذلك، وأعتقد أن اعتماد نظام محاسبة صارم بعيدا من المحسوبية هو الخطوة الثالثة. وأعتقد أن جذب الأكفاء من الأساتذة والباحثين بغض النظر عن تياراتهم الفكرية ومعتقداتهم الشخصية هي الخطوة الرابعة. وأعتقد أن إشراك المجتمع بشرائحه الفكرية والاقتصادية في عمل الجامعات هو الخطوة الخامسة. وهذه الخطوات تكفي لتطهير الجامعات من الفساد وبدء تحقيق نهضة علمية. إذ لا بد للجامعات المتطورة من ممارسة دور اجتماعي أيضا، فهي لم تعد مؤسسات نخبوية كما كانت في في الماضي، بل باتت تشرك الجمهور معها وتجذبه إليها عبر وسيلتين:
      1. تنظيم دروس مسائية في كل فروع العلوم والمعرفة يتابعها الجمهور العام في المساء (وهذا الإجراء إجباري فرض على أكثر الجامعات الغربية منذ حوالي خمس سنوات)؛
      2. تطبيق النظريات والمكتشفات العلمية في ما يفيد المجتمع. (مثال: يقوم طالب ببحث علمي يؤدي إلى وضع تصور لاختراع كرسي مفيد للظهر في الجلوس، فتقوم الجامعة بإنشاء شركة Spin-off شراكة مع مصنع أثاث وتترجم التطور النظري إلى الواقع فتفيد المجتمع من وجوه كثيرة أهمها تقديم اختراع جديد وتوفير عمل لليد العاملة وضخ جديد في الحركة الاقتصادية).
      ولا شك في أن المجتمع يفرض طرائق تفكير معينة بعضها سلبي للغاية، لكن تغيير تلك الطرائق السلبية لا يكون إلا بالإبداع وطرح الفكر الجديد والمفيد للمجتمع. فأي اهتمام يكون للمجتمع في الجامعات إذا كانت مؤسسات حكومية نخبوية مشبوهة يتصرف الأساتذة فيها وكأنهم أنصاف آلهة؟! وأي اهتمام للمواطن العادي في الجامعات إذا كانت لا تعتني به في أية مرحلة من مراحل عملها؟ وأي اهتمام للمواطن العادي في الجامعة إذا كان القائمون عليها أبواقا للنظام السياسي، سواء أكان ذلك النظام صالحا أم طالحا؟
      إن المشكلة متشعبة، بعضها يأتي نتيجة لبعض، ولكن حلها في متناول اليد، وهو ترك الجامعات تمارس دورها باستقلالية، لأن في ذلك مخرجا لها وللعلم والثقافة من مستنقع التخلف. والاستقلالية والتمويل الجيد كفيلان بإقناع أصحاب رأس المال في الاستثمار في البحث العلمي كما يحصل اليوم في الغرب. وهما أيضا كفيلان بجذب المجتمع إليها والتأثير فيه بطريقة إيجابية بعد إشراكه في عملية التنمية.
      ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
      [1] العَلْمانِيَّة ـ بفتح العين ـ مشتقة من الكلمة عَلْم (بفتح العين)، وهي مرادفة لكلمة عالَم، ولا علاقة لها بالعِلْم (بكسر العين)، لا من قريب، ولا من بعيد، لا في اللغة العربية، ولا في أية من لغات البشر المعروفة. (قارن الإنكليزية Laicism والفرنسية Laïcisme وهما مشتقتان من الكلمة اليونانية /Λαος: لاوُس/ "شعب"، "رعاع" أي عكس "الكهنة" وهم النخبة في الماضي. من ثمة صارت الكلمة تدل على القضايا الشعبية "الدنيوية"، بعكس الكهنوتية "الدينية". وكلمتنا العربية هي ترجمة مستعارة من السريانية لأن السريان اشتقوها أولا في لغتهم ترجمة مستعارة عن اليونانية أيضا. (قارن السريانية: /ܥܠܡܐ: عَلْما/ "العالم، الدهر، الدنيا"، فالعلماني في السريانية هو "الدنيوي، الدهري"، ولا علاقة لهذا المعنى بالعلم (بكسر العين). وخلاصة القول إنه لا علاقة بين مفهوم العلمانية (بفتح اللام) ومعناه "الدنيوية، الدهرية" ومن ثمة "اللادينية"، من جهة، والعلم والمعرفة من جهة أخرى. [/align]

    • #15
      شاعرة
      تاريخ التسجيل : Jun 2006
      العمر : 54
      المشاركات : 3,604
      المواضيع : 420
      الردود : 3604
      المعدل اليومي : 0.55

      افتراضي

      سعيدة بمرورك استاذنا سليمان
      واظن ان المقال المدرج من قبلكم اوفى بما كنت سأقول وباسهاب
      واظن ان الجامعات الخاصه حصرا
      والنظر اليها بتفاؤل يجعل مهمتها خطيرة ومهمة في ذات الوقت فهلا بات الامر باكرا على ابداء الراي فيها ام نتفائل خير؟
      تحية وتقدير

    • #16
      الصورة الرمزية عبدالرحمن السليمان قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Aug 2007
      الدولة : بلجيكا
      المشاركات : 50
      المواضيع : 4
      الردود : 50
      المعدل اليومي : 0.01

      افتراضي

      شكرا لك أستاذة ريمة.

      وأظن أن الجامعات الخاصة/الأجنبية/شبه الأجنبية (وأنا على اطلاع من الداخل بخصوص بعضها) ستدمر كل ما تبقى لدى العرب من أصالة، وستنتج جيلا بشتا ممسوخا مثل جيل المدارس الأمريكية والفرنسية، لأن من يدرس العلم بلغته يملكه، ومن يدرسه بلغة غيره يصبح مملوكا له كما قال طه حسين فيما أظن.

      الغريب جدا في الأمر أن الناس تهرب من فساد الجامعات العربية إلى الجامعات الأجنبية التي تنتشر في البلاد العربية، بدلا من إصلاح الجامعات العربية!

      سمعت أن بلدا خليجيا يريد فتح فرع لجامعة السوربون الفرنسية وبأموال طائلة بدلا من إصلاح جامعاته. تأملي هذا الجنون!

      شكرا لك.

    • #17
      شاعرة
      تاريخ التسجيل : Jun 2006
      العمر : 54
      المشاركات : 3,604
      المواضيع : 420
      الردود : 3604
      المعدل اليومي : 0.55

      افتراضي

      اخفتني اخي الاستاذ سليمان جدا...
      فابني فراس يدرس هندسة اتصالات في جامعه خاصة بدمشق
      ووصل للسنه الثالثه بامان...
      ومازال يحتفظ بعروبته ودينه
      ربما كانت المناهج غربيه خالصه...
      وهذا امر فعلا لافت....
      لي عودة
      اشكر اهتمامك

    صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

    المواضيع المتشابهه

    1. فرع لواحة الخير في سودان الخير
      بواسطة أحمد عبدالرحمن الحكيم في المنتدى الإِدَارَةُ المَرْكَزِيَّةُ وَإِدَارَةُ الفرُوعِ
      مشاركات: 5
      آخر مشاركة: 02-08-2007, 08:57 PM
    2. شارك فى الحملة العالمية للدفاع عن الأستاذ الجامعي العربي!
      بواسطة د. فوزى أبو دنيا في المنتدى الاسْترَاحَةُ
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 26-02-2007, 01:35 PM
    3. يا واحة الخير فيك الخير أجمعه ( ضيف جديد )
      بواسطة أدهم الأغبري في المنتدى الروَاقُ
      مشاركات: 12
      آخر مشاركة: 14-12-2006, 06:21 PM
    4. مشاركات: 7
      آخر مشاركة: 15-01-2006, 06:36 PM
    5. صباح الخير يا بغداد
      بواسطة ايمن اللبدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
      مشاركات: 9
      آخر مشاركة: 07-04-2004, 05:52 AM