أحدث المشاركات
صفحة 4 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 59

الموضوع: ودعتكِ الله ................!

  1. #31
    الصورة الرمزية سلطان السبهان شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2004
    الدولة : شمال الجزيرة !!
    المشاركات : 3,808
    المواضيع : 145
    الردود : 3808
    المعدل اليومي : 0.52

    افتراضي

    الدكتور عبد الله كراز

    شكر الله لك حضورك المطر ، والذي يشيء بك أديباً وناقداً فذا كما وشت نصوصك بشاعر كبير
    أجدني مسروراً جدا ان نلت بعض وقت من عيون قراءتكم
    واغبط نفسي أن اهتم بما أخربش أستاذ مثلك سيدي .
    النظرة للنص حق مشاع للكل ، وفهم دلالاته ولغته لا يحجر فيها أحد على أحد .
    ورأيتك أستاذي نظرت من زاوية جميلة ، وإن كنت فهمتَ في بعضٍ ما لم أفهمه أنا من زاويتي ، لكن هذا شأن النقد .
    سعدت كثيراً أستاذي الكريم
    ما دام أن الموت أقرب من فمي
    فمجرّد استمرار نبضي معجزة .........

  2. #32
  3. #33
    الصورة الرمزية سلطان السبهان شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2004
    الدولة : شمال الجزيرة !!
    المشاركات : 3,808
    المواضيع : 145
    الردود : 3808
    المعدل اليومي : 0.52

    افتراضي

    الأديبة الرؤووم وفاء شوكت خضر

    مرحباً بك ولا أحزنك على غالي
    سعدت والله برؤية اسمك هنا ، وتعرفين مالك من مودة أسأل الله ان يديمها ويحميك من كل سوء
    شكرا للوفاء دوما .

  4. #34
  5. #35
  6. #36
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    الدولة : المانيا - كولونيا
    المشاركات : 207
    المواضيع : 61
    الردود : 207
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان السبهان مشاهدة المشاركة
    أبيضان
    ثرثار وصامت !!
    كلاهما ينقل للقصر/ القبر

    كانت أعذارك دوماً
    واهية واليوم :
    عذرك أنكِ : متِّ.. فوا أسفاه !

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    .
    "ودعتكَ اللهَ فاحفظ سرنا أبدا
    واكتم هوايَ ولا تخبر به أحدا"
    مضَتْ كمثلِ اصفرارِ العُذْرِ
    تقتلني بها ،
    وينْـفُـثني نايُ الوداعِ سدى
    يا أيها النبض
    جدّف في بحار دمي
    عِشْ فِيَّ أسئلةً ..
    تستمطر الكمَدا
    ما كنتُ أفضح شوقي
    وهو متقدٌ
    فكيف أخذل صبري اليومَ
    متّقِدا
    وجْهِيْ يجفّفه التذكار
    تمنحه هذي المساءاتُ
    من أكمامهنَّ ردا
    وماتَ آخرُ أشباهي
    فقد كُسِرتْ
    كلُّ المرايا
    وصار الحُزنُ متّحِدا
    وشهْقةُ التَّيهِ فيَّّ
    اصّاعَدَتْ ألماً
    لكنها لم تغادرْني مع الصُّعَدا
    /
    وغبتِ غبتِ إلى أن...
    ماتَ موعدنا
    والكونُ واللهِ كالثقبِ الصغير بدا
    وكان عذرك دوماً:
    ليس يقنعني
    واليوم عذرُك
    [..مَوتٌ..]
    يهزِم الجَلَدا
    /
    يزفُّكِ الأبيضُ المملوءُ ثرثرةً
    إلى قصورِ فناءٍ
    ما لهنّ صدى
    أميرةً تسكُنُين القبرَ مُتْرَفةً
    يزيدُكِ الشوقُ
    والذكرى به رَغَدا
    و"لَيلَ داناتِ"هذا الليلِ
    تَقْتُلني
    والهمّ يَربِطُ أحلامَ الهوى
    عُقَدا
    زدتِ الحياةَ حياةً
    يوم عشتِ بها
    والموت بَعدَك أضحى
    غايةً ومَدى
    ودمعتانِ
    اشتهيتُ اليومَ نثرَهما
    لطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدا
    لربّما أنبتَ المِنديلُ
    سوسنةً
    تكون للعشقِ
    آمالاً تعيشُ غدا
    /
    ودعتكِ اللهَ
    يا نبضاً أعيشُ بهِ
    وأنتهي ذكرياتٍ تسكنُ الجسدا
    وحفنة من وفاءٍ
    لو تخيّلها
    قلْبُ الرحيل لما أوفى بما وعدا
    سأنهَبُ الضِّحْكَ
    بعد اليومِ من ورَقٍ
    بعَثْـتِـهِ يوم كانَ
    الوَصلُ مطّرِدا
    وأجعلُ الصمتَ فيما بيننا
    لغةً
    فالصمتُ حَرفُ حريرٍ
    بَعْدُ ما وُلِدا
    ودعتكِ اللهَ يا..
    سراً سيُسعِدني
    مع الحَزانى
    ويشقينيْ مع السُّعدا
    الشاعر الرقيق سلطان السبهان
    تحياتي الطيبة :

    زدتِ الحياةَ حياةً
    يوم عشتِ بها
    والموت بَعدَك أضحى
    غايةً ومَدى
    ودمعتانِ
    اشتهيتُ اليومَ نثرَهما
    لطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدا
    لربّما أنبتَ المِنديلُ
    سوسنةً
    تكون للعشقِ
    آمالاً تعيشُ .
    في قولك هنا من المعنى جديد ومن الشعر توليد
    أعجبني فردّدتهُ مراراً
    أصافحك
    سامي العامري - كولونيا

  7. #37
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 1,095
    المواضيع : 26
    الردود : 1095
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان السبهان مشاهدة المشاركة
    أبيضان
    ثرثار وصامت !!
    كلاهما ينقل للقصر/ القبر

    كانت أعذارك دوماً
    واهية واليوم :
    عذرك أنكِ : متِّ.. فوا أسفاه !

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    .
    "ودعتكَ اللهَ فاحفظ سرنا أبدا
    واكتم هوايَ ولا تخبر به أحدا"
    مضَتْ كمثلِ اصفرارِ العُذْرِ
    تقتلني بها ،
    وينْـفُـثني نايُ الوداعِ سدى
    يا أيها النبض
    جدّف في بحار دمي
    عِشْ فِيَّ أسئلةً ..
    تستمطر الكمَدا
    ما كنتُ أفضح شوقي
    وهو متقدٌ
    فكيف أخذل صبري اليومَ
    متّقِدا
    وجْهِيْ يجفّفه التذكار
    تمنحه هذي المساءاتُ
    من أكمامهنَّ ردا
    وماتَ آخرُ أشباهي
    فقد كُسِرتْ
    كلُّ المرايا
    وصار الحُزنُ متّحِدا
    وشهْقةُ التَّيهِ فيَّّ
    اصّاعَدَتْ ألماً
    لكنها لم تغادرْني مع الصُّعَدا
    /
    وغبتِ غبتِ إلى أن...
    ماتَ موعدنا
    والكونُ واللهِ كالثقبِ الصغير بدا
    وكان عذرك دوماً:
    ليس يقنعني
    واليوم عذرُك
    [..مَوتٌ..]
    يهزِم الجَلَدا
    /
    يزفُّكِ الأبيضُ المملوءُ ثرثرةً
    إلى قصورِ فناءٍ
    ما لهنّ صدى
    أميرةً تسكُنُين القبرَ مُتْرَفةً
    يزيدُكِ الشوقُ
    والذكرى به رَغَدا
    و"لَيلَ داناتِ"هذا الليلِ
    تَقْتُلني
    والهمّ يَربِطُ أحلامَ الهوى
    عُقَدا
    زدتِ الحياةَ حياةً
    يوم عشتِ بها
    والموت بَعدَك أضحى
    غايةً ومَدى
    ودمعتانِ
    اشتهيتُ اليومَ نثرَهما
    لطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدا
    لربّما أنبتَ المِنديلُ
    سوسنةً
    تكون للعشقِ
    آمالاً تعيشُ غدا
    /
    ودعتكِ اللهَ
    يا نبضاً أعيشُ بهِ
    وأنتهي ذكرياتٍ تسكنُ الجسدا
    وحفنة من وفاءٍ
    لو تخيّلها
    قلْبُ الرحيل لما أوفى بما وعدا
    سأنهَبُ الضِّحْكَ
    بعد اليومِ من ورَقٍ
    بعَثْـتِـهِ يوم كانَ
    الوَصلُ مطّرِدا
    وأجعلُ الصمتَ فيما بيننا
    لغةً
    فالصمتُ حَرفُ حريرٍ
    بَعْدُ ما وُلِدا
    ودعتكِ اللهَ يا..
    سراً سيُسعِدني
    مع الحَزانى
    ويشقينيْ مع السُّعدا
    ــــــــــــــت

    تحية للشاعر العذب سلطان.

    والله ما قرأت ولا سمعت أحلى منها من زمان.

    شعرك والله حصان بجناحين .

    وإني لأجد روحي فيما تكتب، فكأننا عشنا تجربة واحدة.


    لا فض فوك.

    وأذنْ لي بتمتيع منتدى الأدب بالمغرب بها.

    أخوك.
    إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل

  8. #38

  9. #39
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 168
    المواضيع : 14
    الردود : 168
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    الله الله الله

    أهذا سحر من الشعر أم شعر من السحر ؟؟؟؟

    سلطان السبهان ....

    في كل قصيدة تسكب حروفها نورا أهتف من داخلي

    جميل هو هذا الشاعر

    وفي هذه صرخة جهرا


    أن هلموا للسحر الجميل

    بارك الله فيك .


    ~~ يقولون ولّى وهذا الأثر ~~
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #40
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : سوريا ..حمص
    العمر : 51
    المشاركات : 1,617
    المواضيع : 37
    الردود : 1617
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    كلماتك يهتز لها قلب التراب

    فلا أجد في القبر إلا زهرة

    ستنبت مع الأيام


    لله سكينك ياسطان ما أرحمها

صفحة 4 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر
    بواسطة زاهية في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 28-05-2021, 12:41 PM
  2. غلام الله ابن الله بنت الله
    بواسطة مصطفى الصالح في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-07-2014, 01:16 AM
  3. حفظ الله هذا الرجل وبارك الله فيه وأكثر من أمثاله
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 08-12-2003, 03:00 PM
  4. الله الله يا شعب
    بواسطة ابن فلسطين في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-05-2003, 12:00 AM
  5. الامر لا يطاق... رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ يشتم
    بواسطة علي قسورة الإبراهيمي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 25-04-2003, 05:04 AM