علام َ الصدود ؟؟؟؟

علام الصدود أجيبي علام ألم يكف عندك قلبي ملاما ؟ على الوعد يا هذه لم أزل وبالعهد كان الفؤاد تسامى معذبتي فارحمي مدنفا بحبك شجواه أبكى الأناما أسرت الفؤاد و رمت الودادا محياه عاد سرابا ظلاما تحامل كل الأنام عليه فزاد اشتياقا وزاد غراما وطلق مضجعه ساهرا و أحرم عينيه حتى المناما ذوى جسمه وانبرى عظمه و لم يلق في الحب إلا الهياما وكان إذا الناس صاموه شهرا رأى أن يديم الحياة صياما وإن قام يرجو الصلاة بوجه تكونين انت اللقا والإماما و يتلو الكتاب بصوت شجي ويتلو المثاني يبيت قياما بكى فاستهلت شآبيب مزن و كادت بطوفانها تترامى و لولا تأوهه ما انتهت و كانت على الناس تبقى دواما ألا يستحق الذي عمره قضاه بحبك ( قولاً سلاما ) وعذبها في الهوى نارها و( إن عذابها كان غراما) فمدي بحبلك أو فانظري محبَّكِ فيها تكون سلاما وإلاّ تجودي عليه بو صل عذاب ( فسوف يكون لزاما )

ـــــــــــــــــــــــ
دمتم في الرعاية والحفظ
يوسف العزعزي
عصر يوم 26 /7/2007م

السلام عليكم


وربي هذه قصيدة من شاعر متمكن جداً


يمتلك ناصية الحرف

ويكتب بروحه


كل القصيدة أعجبتني


وحقيقة وقفت على هذا البيت

لا أعرف ماذا أقول فيه

وإن قام يرجو الصلاة بوجـه تكونين انت اللقـا والإمامـا

لك تحياتي

نعما جدت به
معنى ومبنى
ــــــــ
لك خالص التقدير
وبك الاعتزاز كله

الأستاذ المبدع يوسف العزيزي

تظهر لنا في هذه القصيدة شاعريتك الفذة ،كما يظهر لنا تأثرك بالقرآن الكريم ، وأنت في كل هذا وذاك جميل الحرف رشيق المعاني


شكراً لك

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر يوسف العزعزي

أي رقة محببة هذه , وأي بوح عن مكنونات القلب هذه , لقد اسرتني بالعذوبة , والملامسات اللطيفة للمشاعر , ثم هذه التوظيفات للاستعارات , جاءت موفقة ناجحة , والقصيدة جاءت على المتدارك , مكتسبة جرسا رائعا , وأتفهم جيدا , توقف الأخ الغالي الشاعر الكبير علي اسعد أسعد , عند البيت التالي :

وإن قام يرجو الصلاة بوجـه تكونين انت اللقـا والإمامـا

وأظنك تقصد :

وإن قام يرجو الصلاة بوجـه تكونين انت معا والإمامـا

لأنه لايجوز أن تكون هي اللقا , ونحن في الصلاة , والأمر الآخر , لايجوز إمامة المرأة للرجل , طبعا مع احترام الابعاد الشاعرية , بعيدا عن التقيد الحرفي , ورحم الـلـه امرءا جبّ المغيبة عن نفسه .
تقبل تقديري

أخوك
د. محمد حسن السمان

الأخ الأستاذ / على أسعد الفاضل
و الله لقد غدوت أرى ما كتبت رشيقا ولكن فقط منذ داعبت كلماتك الرشيقة القصيدة .
لك الحب

نعما جدت به
معنى ومبنى
ــــــــ
لك خالص التقدير
وبك الاعتزاز كله

أخي الكتور الفاضل عمر هزاع الأكرم
ما أنا إلا طالبكم .
(( وإن المسك بعض دم الغزال)

الأستاذ / عدنان البحيصي
سلام عليكم
أكرمك الله على ذلك الاطراء ولعله من حسن الظن بأخيك
لكم كل الشكر
والسلام

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر يوسف العزعزي
أي رقة محببة هذه , وأي بوح عن مكنونات القلب هذه , لقد اسرتني بالعذوبة , والملامسات اللطيفة للمشاعر , ثم هذه التوظيفات للاستعارات , جاءت موفقة ناجحة , والقصيدة جاءت على المتدارك , مكتسبة جرسا رائعا , وأتفهم جيدا , توقف الأخ الغالي الشاعر الكبير علي اسعد أسعد , عند البيت التالي :

وإن قام يرجو الصلاة بوجـه تكونين انت اللقـا والإمامـا

وأظنك تقصد :

وإن قام يرجو الصلاة بوجـه تكونين انت معا والإمامـا

لأنه لايجوز أن تكون هي اللقا , ونحن في الصلاة , والأمر الآخر , لايجوز إمامة المرأة للرجل , طبعا مع احترام الابعاد الشاعرية , بعيدا عن التقيد الحرفي , ورحم الـلـه امرءا جبّ المغيبة عن نفسه .
تقبل تقديري
أخوك
د. محمد حسن السمان

أخي الدكتور الفاضل , و العلم الأشم الباذل , و الحائز بين أقرانة على رتبة الأوائل
السلام عليكم
لقد دفعتني والله كلماتك العذبة إلى إعادة النظر فيما كنت قد كتبت في الأعوام السابقة . حتى أعدل فيها و أرونقها وأجملها لكي تبدو في أجمل حلة .
أكرمك الله أطريت علي بما لا يليق لي - لصغر قدري - فجزاك الله خيراً
أما عن البيت : ..................... تكونين انت اللقا والإماما . د
فقولي فيه : لقد كنت كتبت هذه القصيدة وأنا في المسجد - على عادتي - فيمكن أن نحمل القصيدة على المناجاة للذات الالهية و ذلك على الطريقة الصوفية . فقد ورد في أشعارهم أفكار فيها إشارات إلى ما يقارب معنى البيت وهم يناجون الله وهذا ما يسمي بالغزل الإلهي .
والسلام عليكم
أخوكم / يوسف العزعزي

قد ظلمت نفسي حين تأخرت في قراءة قصيدتك حتى اليوم .. كنت اتمنى أن يكون هنا مكان لإقتباسات فأنقل كل القصيدة لإقتباسها على عيني وصدري أحرف من ضوء القمر .. لك التحية والحب لكل القصيدة ..