ما زلت تهطل شعرا في بيداء الحياة
فدم هاطلا بوهجك الجميل أيها الشاعر الجميل
أخوك
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما زلت تهطل شعرا في بيداء الحياة
فدم هاطلا بوهجك الجميل أيها الشاعر الجميل
أخوك
أخي الشاعر الكبير يحيى السماوي
رباعيات رائعة خطت بحروف ذهبية
دمت رائعا و جميلا
مودتي
شاعر وناقد / عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر / مدير دار الجندي للنشر والتوزيع بالقاهرة
في يدي ورْدٌ .. وفي روحيَ جُرْحُ
ولا يفوح سوى شذى جرحك الذي نتنفس عبقه فنأنسُ بشركاء الصبابة
شاعرنا الكبير نقف إجلالا لهذا الجمال
وافر التحية والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ايها الرائع
ساخبرك بشيء كنت افكر فيه منذ زمن وهو ما اراك اليوم قد ابدعت في صياغته
فكرة الرباعيات هذه راودتني منذ زمن بعيد وكذلك الثلاثيات ان صح القول
لكنني دوما ما كنت اؤجلها وارمي بها بين دفاتري حتى ملت مني ورحلت عني
وكيف لا تفعل وقد راتك عريسا يستحقها بكل جدارة وقد البستها اجمل حلة واحساس وحكمة
فشتان ما بين الثرى والثريا
اشواقي ليست تموت
طبيب
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى ...
ولكن كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي ..
كلما نظرت في المرآة ؟!!
***
أخي الشاعر المبدع د . عمر جلال الدين هزاع : بدءاً ، أواسيك وأواسي كل الفلاحين الطيبين العاملين في بستان الإبداع ، برحيل "جسد " شاعر الأرض والبندقية والسنبلة ،الخالد بإذن الله محمود درويش ... وأشفع مواساتي القلبية هذه ، بقوس قزح ألوانه الشكر والمحبة والإمتنان لك أيها الحبيب أخا وصديقا وشاعرا مبدعا .
***
سيدتي الأخت الأديبة حوراء آل بورنو : أستجدي عفوك وعفو الأحبة عن حماقة تقصيري غير المتعمد لتأخر ردودي ـ وعذري أن جفاف طين كهولتي قد حملني على التنقل بين طبيب ومشفى ، مثلما حملتني رياح الشوق على التنقل بين مطار وفندق ...
عرفتك كريمة ، فلا تبخلي على أخيك بعفوك .
****
عليك سلام الله ما كبّرتْ مئذنة ... فوالله فـُجـِعْتُ برحيلك ـ لولا أن يقيني بأنك تشتاقين الجلوس إلى خير المرسلين وخاتم النبيين في دار الخلود ، قد خفف من غلواء الفقد والرحيل ...
أسأل الله أن تكوني ممن قال فيهم رب العزة والجلال : " لهم البشرى في الحياة الدنيا والآخرة " ..
تغمدك الله بيد لطفه .