وثـيـقـة عـشـق

وثيقة ناضجة ومتخمة بحس نقي ...


بوركت وعوفيت

احبك جدا
إلى أن تفيء لك نفسي العنيدة
احبك جدا
إلى أن ارضخ لقوانين عشقك العذب
احبك جدا
إلى أن أجيد الإبحار في صدرك
احبك جدا
إلى أن أجد ذاتي المبعثرة
سأظل احبك ...واحبك جدا

إن للحب عهوداً ترتجيه

نص يعبق وداً وأملاً

أخي الكريم عبدالله المحمدي

دام حبك ميثاقاً غليظا

احبك جدا
إلى أن تفيء لك نفسي العنيدة
احبك جدا
إلى أن ارضخ لقوانين عشقك العذب
احبك جدا
إلى أن أجيد الإبحار في صدرك
احبك جدا
إلى أن أجد ذاتي المبعثرة
سأظل احبك ...واحبك جدا

الأديب الأستاذ عبد الله المحمدي المحترم

و بعدها ستصدران البلاغ الأول
في مملكة العشق
.....
جميل هذا القلم العاشق
بوركت يمينك

كل التحية
مازن سلام

احبك جدا
إلى أن تفيء لك نفسي العنيدة
احبك جدا
إلى أن ارضخ لقوانين عشقك العذب
احبك جدا
إلى أن أجيد الإبحار في صدرك
احبك جدا
إلى أن أجد ذاتي المبعثرة
سأظل احبك ...واحبك جدا

أراك هنا عاشقا لحد الطرف أخي عبد الله و لكن اسمح لي أن أختلف مع الجميع فأنا أرى أن وثيقتك هذه مرهونة ب ... إلى أن
فمتى تحقق ما بعدها ... نعتمدها .
همسة : هل نعتمدها الآن أم لديك أقوال أخرى d:d:
دمت بخير و سعادة
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

هذه الوثيقة تذكرني بصوت تخنقه العاصفة نهارا ويرتمي في سمع الحبيب ليلاً.
إنه صوت الحب السرمدي.

الفاضل عبدالله ...

خير كل الكلام ما قل ودل لأن الحب الصادق له قيمة حتى في كلمة واحدة.

دمتَ بألف خير ..

روميه

الفاضل [ عبدالله ]
:
ونص جميل بنبضه النقي ..
سلمت ودام حرفك

لك خالص تقديري وتراتيل ورد

احب تلك اللحظات حين تبعثرني انفاسك
وتلملمني بين حنايا صدرك
وتشعلني كانار برغم حرارتها لا تحرق ابدا
هكذا اجدني كلما تذكرتك
واهرب من الذكرى محاولة النسيان
وعود لها من جديد لا ادري لماذا
ربما تعرف انت الجواب

كل العاشقين ينطقون بكلمة أُحبكَ أو أُحبكِ
ولكن هل الجميع بالمواثيق يعاهدون
هنا يختلف عمق شعور اللهفة من القلب
وجنون إحساسه يتفجر ببركان محموم
ويعري الإحتمال والصَّبر والمكنوون
وبصخب من الروح صَرَّح
أنا من عاهد ووثق
أنا العاشق ياقوم ألا تعلمون
عبد الله المحمدي
لاتكتب كلمات بل إحساس يتألق
ويغرق في الذائقة
يحيا في الصفحات وينبض كالقلب
متصل شريانه بالورق يداعبه بغرق
سلم مداد الحرف
وأصله ومشاعر من قلب أبيض

نجــوى الحمصي

مااروعك يا سيد الحب

والاحلام تراوح بين يديك 00

تارة تامر القلب بالخضوع وتارة تصرخ فيه بالرحيل

عبدالله المحمدي 00

ايها الشفاف فى الحرف والشعور 00 شكرآ لجديدك

دمت اجمل عنوان

العذب عبد الله المحمدي
بوح شفاف وصادق عن لحظة تعطرت بأجمل إحساس وأبحرت فيه دون أن يردعها هاجس ما سيكون
لأن التفكير في ما عدا ذلك الطارئ سيفسد بهجة الروح باكتشافها .....
دمت متألقا وسامي الشعور
تقديري