أضعتُ مع الآهاتِ تسبيحي

سيد أحمد قرشاوي :
عبورك هنا أخي سيد آنسني آنسك الله بالرضا
دمتَ بخير

الشاعر : أيمن كمّال

قبل ثلاثة أيّام فقط قرأتُ لك نصّاً رائعاً وجميلاً في مجلة (( أهلا وسهلاً )) وأنا في الفضاء أحسستُ أني أطير مرتين ...

ولا أخفيك سرّاً كنتُ أنظر للصورة أيضاً وأتعجّب أشد من تعجّبك (( ولأنّك لم توضّح )) فسأتخذك قدوةً لي وإماماً ولن أوضّح أيضاً ...


ولكنّك راقي المشاعر



سعدتُ واللهِ بوجودك هنا أخي أيمن

عبد الخالق ..... يا عذوبة الجمال

كيف أضعت تسبيحك .. وأنا اراك هنا تسبَح وتسبّح

عندما قرأت هذه الترانيم

تمنيت واحدة كتلك تنسيني التسبيح

فإن كتب عليّ ذنب

سأقول اسألوا عبد الخالق .... لكن عليك أيها الحبيب ان تعيد الصلاة

وتقضي عني صلاتي ان استجاب الله لطلبي .. ثم اضعت تسبيحي

جعلتني ايها المسكون ... أسبح الله .. على هذا الشجن الجميل

فسبحان الله

احوك

عبد الله

أخي الشاعر المبدع عبد الخالق الزهراني

بعد التحايا العطرة
أستأذنكم في العودة مجددا العهد بالإعجاب بأحرفكم التي تقطر عذوبة ، ثم شاكيا إلى الله مذهبا ذهبتْ إليه كلماتي لم يكن لي فيه طيفُ مقصد (أشهد الله على ذلك)
أقتبس من حافظ إبراهيم قوله : رب ساع مبصر في سعيه *** أخطأ التوفيق فيما طلبا
لئن قدر الله لنا والتقينا يكن للقوسين وما حولهما علاج به تشفى نفسك الطاهرة وخاطرك الجميل
ووالله لأزيلن ما وقر في النفس برضاكم
تقبلوا تحياتي
أيمن كمال

الشاعر الكريم الخلق : أيمن كمال ..

نفسي التي ذكرتها طابت والله بكرم مرورك مرّتين ..

وأنست بك أُنسين ..

وما وقر في نفسي إلاّ إجلالك ومودتك

رفع الله قدرك

وملأ بالأنس صدرك

دمتَ بخير أخي الجليل