أكمل ْ فأقول :
يا لون صمت ٍ عجيب ٍ ظل ّ يخزنني ضعني على قطرة من فطرتي وصِبَا لا حلــْـمَ في جعبتي ما دمت ُ مغتربًا أعدّني كالسها ما زال َ مغتربا
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أكمل ْ فأقول :
يا لون صمت ٍ عجيب ٍ ظل ّ يخزنني ضعني على قطرة من فطرتي وصِبَا لا حلــْـمَ في جعبتي ما دمت ُ مغتربًا أعدّني كالسها ما زال َ مغتربا
يا معاذ شكرا على التدخل هنا أيها الأنيق .. ليس بالضرورة ما ذكرت لأني أريد جديدا في المسألة ألم تلاحظ أنه ما بقي َ منهم واحد وحاجة البيت زرع عرب جدد لعل .. لعل ...
على كل ّ أيها الأنيق أكمل قصيدتي هنا
الصّمت ُ والليل ُ لمْ يَسْتَقدِمَا شهُبا والحرّ ُ والصّيف ُ ما رقَّا وما عذبا صابَرْتُ عل ّ َ الذي يمتَدّ ُ في وسطي يأتي على مهله أو يَدْفَعُ السّحبا اللونُ يقطرُ منْ أمشاجهِ عفِنًا في ظلمة ٍ خلقَتْ في كلِّيَ التّعبا نامَ الجميع ُ على أجفانِ رقْدَتِهمْ وكنت ُ في جفنها مضنَى ومضطربا ها أنت َ تعصر في عيْنَيَّ أسئلة ً يا شعر َ من راهنوا أن يزرعوا عربا كسِّرْ كلامَ الكلامِ الآن َ ... أسمعني أسقي حمامًا ومن كفــَّـيك َ ما شربا لا بدّ أن تنقل َ الأزمان َ في ظلل ٍ لا بدّ أن تسكتَ الدنيا وتنسحبا ضعـني على مُلكِكَ المزعوم مثل َ أبٍ ما زال يمضغ ُ ما يُضْني وكنتُ أبا يا حُرْقة البَرْدِ في صيف ٍ يُوَزّعني ما حال ُ منْ سامرَ الأعصابَ وانْـجَذَبا كلــَّـفت ُ ألفَ طريق ٍ أن تجرِّبَني حتى أ ُرى بشرًا من شعره هربا لا كونَ إلا ّ َ الذي تحياه ُ أوردتي كمْ كان في ْ شاسعا مُـرّ ًا وملتَهِبَا حدِّدْ رؤاكَ ولا تمزحْ فأنت َ لها وانْثرْ على مهجتي نبْلا ً وطن ّ َ إبَـا لا حد ّ َ للماء في عينـيْـك َ أركبه والرّاكبون َ معي ما أحضروا قِرَبَا أوجاعُنا لم تلِد ْ من غير رهبتها لا جرح يذكرُ حلوًا جف ّ َ أو ذهبَا أذكرْ مساءاتِ من ْ عاشوا بلا وصب ٍ والقمح ُ في كفّهمْ يستَعْبد ُ النّخبا يا لون صمت ٍ عجيب ٍ ظل ّ يخزنني ضعني على قطرة من فطرتي وصِبَا لا حلــْـمَ في جعبتي ما دمت ُ مغتربًا أعدّني كالسها ما زال َ مغتربا