أكمل ْ فأقول :
يا لون صمت ٍ عجيب ٍ ظل ّ يخزنني ضعني على قطرة من فطرتي وصِبَا لا حلــْـمَ في جعبتي ما دمت ُ مغتربًا أعدّني كالسها ما زال َ مغتربا
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أكمل ْ فأقول :
يا لون صمت ٍ عجيب ٍ ظل ّ يخزنني ضعني على قطرة من فطرتي وصِبَا لا حلــْـمَ في جعبتي ما دمت ُ مغتربًا أعدّني كالسها ما زال َ مغتربا
يا معاذ شكرا على التدخل هنا أيها الأنيق .. ليس بالضرورة ما ذكرت لأني أريد جديدا في المسألة ألم تلاحظ أنه ما بقي َ منهم واحد وحاجة البيت زرع عرب جدد لعل .. لعل ...
على كل ّ أيها الأنيق أكمل قصيدتي هنا
الصّمت ُ والليل ُ لمْ يَسْتَقدِمَا شهُبا والحرّ ُ والصّيف ُ ما رقَّا وما عذبا صابَرْتُ عل ّ َ الذي يمتَدّ ُ في وسطي يأتي على مهله أو يَدْفَعُ السّحبا اللونُ يقطرُ منْ أمشاجهِ عفِنًا في ظلمة ٍ خلقَتْ في كلِّيَ التّعبا نامَ الجميع ُ على أجفانِ رقْدَتِهمْ وكنت ُ في جفنها مضنَى ومضطربا ها أنت َ تعصر في عيْنَيَّ أسئلة ً يا شعر َ من راهنوا أن يزرعوا عربا كسِّرْ كلامَ الكلامِ الآن َ ... أسمعني أسقي حمامًا ومن كفــَّـيك َ ما شربا لا بدّ أن تنقل َ الأزمان َ في ظلل ٍ لا بدّ أن تسكتَ الدنيا وتنسحبا ضعـني على مُلكِكَ المزعوم مثل َ أبٍ ما زال يمضغ ُ ما يُضْني وكنتُ أبا يا حُرْقة البَرْدِ في صيف ٍ يُوَزّعني ما حال ُ منْ سامرَ الأعصابَ وانْـجَذَبا كلــَّـفت ُ ألفَ طريق ٍ أن تجرِّبَني حتى أ ُرى بشرًا من شعره هربا لا كونَ إلا ّ َ الذي تحياه ُ أوردتي كمْ كان في ْ شاسعا مُـرّ ًا وملتَهِبَا حدِّدْ رؤاكَ ولا تمزحْ فأنت َ لها وانْثرْ على مهجتي نبْلا ً وطن ّ َ إبَـا لا حد ّ َ للماء في عينـيْـك َ أركبه والرّاكبون َ معي ما أحضروا قِرَبَا أوجاعُنا لم تلِد ْ من غير رهبتها لا جرح يذكرُ حلوًا جف ّ َ أو ذهبَا أذكرْ مساءاتِ من ْ عاشوا بلا وصب ٍ والقمح ُ في كفّهمْ يستَعْبد ُ النّخبا يا لون صمت ٍ عجيب ٍ ظل ّ يخزنني ضعني على قطرة من فطرتي وصِبَا لا حلــْـمَ في جعبتي ما دمت ُ مغتربًا أعدّني كالسها ما زال َ مغتربا