قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اخي الحبيب القريب البهي الفذ
د.عمر جلال الدين
بصراحة احس انك تأتي بالقاموس سواء من رأسك او المكتوب ثم تنسج لنا القصيدة
مبدع كما عهدتك اخانا المفضال
لقد ابنت جمال اللغة وتعب الحب وتريد البعث من جديد هيهات الا ان تعاد للقلب الحياة
بقرب الحبيب وزرع ما حرث
اريد ان اسألك همسا
هل تركت من مفردات اللغة شيئا ما وضحت جمالها ووظفت رونقها في قصيدة لك
فعلا ان من اللغة لسحرا ولا اقول البيان فالبيان لا يحتاج لبيان
لك كل اعجابي واطرائي وتقدير
دمت لنا ناثرا بوحك الصادق و حبك الدافق وتواصلك العابق
الله الله
أيها المبدع يا من فرض إحترامه على محبيه ووجوده على حاسديه
أعادت للذاكرة قول العباس بن الأحنف أو البهاء زهير (لم أعد أذكر)
يعاهدني لا خانني ثم ينكثُ وأحلف لا كلمته ثم أحنثُ وذلك دأبي لا يزال ودأبهُ فيا معشر العشق عنا تحدثوا أقول له صِلني يقول نعم غدا ويكسر جفنا هاذئاً بي ويبعثُ وما ضرَّ بعضَ الناسِ لو كان زارني وكنا خلونا ساعه نتحدثُ فخذ مرةً روحي ترحني ولا أرى أموت مرارا في النهار وأبعثُ فاني لهذا الضيم منك لحاملٌ ومنتظرٌ لطفا من الله يحدثُ تردد ظنُ الناس في فاكثروا أحاديث فيها ما يطيب ويخبثُ وقد كرمت في الحب مني شمائلٌ ويسأل عني من أراد ويبحثُ
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
وحثّني الشعرُ حثّا إذ جاءَ سِحراً ونَفثا ! فقلتُ يا روحُ صبراً وقلتُ يا قلبُ مكثا! أعدتَ ذكرى حبيبٍ كم أخلفَ الوعدَ نكثا كم أشعلَ الصدرَ هجراً وزلزلَ النفسَ حرثا فيدفنُ الحبَّ حيّاً و"يُخرجُ" الشوقَ بعثا قد ألبسَ الوجدَ ثوباً من موقد البينِ رثّا تكرُّ خيلُ همومي وتسفحُ الدمعَ شعثا واللهِ ما خُنتُ يوماً ولا ارتوى العهدُ حِنثا ما أطيبَ الوصل نفحاً وأقبحَ الهجر خبثا! وليس لي مَن يواسي سواكِ إن رُمتُ بثّا
مع تحيتي وإعجابي
الغامدي الحبيب
دعني أحييك كثيرًا قبل الرد على بقية الإخوة
فقد أثريت صفحتي
بما تحفظ من شعر جميل
وبما أبدعت من حرفك المتين
ولي عودة لرديك
مع تتابع الردود
خالص تقديري
مرور تحية وتقدير من جديد على هذه الخريدة الفاخرة حقا ..
عدت إليها لأنني احتجت إلى قراءتها ..
ولا أشك أن كل امريء يجتثه القهر جثا كما اجتثني الآن يحتاج إلى أن يعود لفاتنك هذه أيها الباذخ الراقي ليخفف ببليغ بديعك وبيانك ماقد ألم به
تقبل محبتي وكل تقديري
واعتذر على مرور سريع لانقطاع الاتصال لدي من جهات عدة ..
كن بخير
يحفظك ربي ويرعاك