أردته نثرا عفوا .. فكان.

موت ٌ يطاوع ُ كل الوقت تبدأه عيناك َ ثم خريف العمر عندَ فمي ، ما كنت ُ أحسب ُ أن الصمت شعوذة ٌ.. وأن ّ شيئًا من الأوحال في قدمي . إسْمَعْ أقم ْ خلف أوجاعي بلا ولعٍ كسِّرْ حواسيب هذا القحط وسْطَ دمي..
أعَدْت ُ روحي فهل أحْضَرْت َ سوسنة ً ؟هل غرّدَتْ بسمة ُ الأشواق في الألم ؟ لا شيئ يعجبني إلا َّكَ منتفضا في كفــَّة الملح ِ.. هل يمناك َ في سقمي ؟

أخي مجذوب ...
سعيد أنا كوني اول المصافحين لجمالك هذا...
شاعرية راقية و سامية ...
لا فض فوك ..
و بوركت ...

تحياتي

جميل أيها الشاعر الرائع
معك نجد المتعة دائما
أوجزت في المعنى وأتقنت في الشعر
ألا ترى ان هناك وقفات في التنسيق ضرورية لجمال القراءة.
تحيتي وتقديري

موت ٌ يطاوع ُ كل الوقت تبدأه عيناك َ ثم خريف العمر عندَ فمي ، ما كنت ُ أحسب ُ أن الصمت شعوذة ٌ.. وأن ّ شيئًا من الأوحال في قدمي . إسْمَعْ أقم ْ خلف أوجاعي بلا ولعٍ لأنك لا تدري حواسيب هذا القحط وسْطَ دمي..
أعَدْت ُ روحي فهل لحَّنْت َ في الوطن ِ ؟هل غرّدَتْ بسمة ُ الأشواق في الألم ؟ لا شيئ يعجبني إلا َّكَ منتفضا في كفــَّة الملح ِ.. هل يمناك َ في سقمي ؟

المشراوي البديع
أهو الشعر أنت أم أنت الشعر ذاته.؟؟
هذا كلم فيه ما يأسر الخلد رونقاً وبلاغة
رغم كل الألم النابض فيه
لك الود والورد يا صديقي

صورة مكثفة من الجمال و السحر في كلمات قليلة
صغت منها شعرًا باذخًا
الله الله أخي الحبيب
كم راقني منك هذا الاقتدار

أخي مجذوب ...
سعيد أنا كوني اول المصافحين لجمالك هذا...
شاعرية راقية و سامية ...
لا فض فوك ..
و بوركت ...
تحياتي

أخي الكريم هذا لا أعده من الشعر وإنما مقاربة له فيها تداعي حر جد نفسي ولهذا أكدت ُ في العنوان أني أردته نثرا فكان ..

وهناك إذا لاحظت َ عدة أسباب أراها لا تخفى عليك َ تؤكد كلامي شكرا

عبد الملك بل أتقنت في المعنى وأخفقت ُ في الشعر .. أرى هكذا ..

شكرا

المشراوي البديع
أهو الشعر أنت أم أنت الشعر ذاته.؟؟
هذا كلم فيه ما يأسر الخلد رونقاً وبلاغة
رغم كل الألم النابض فيه
لك الود والورد يا صديقي

بل هيَ شطحات شاعر ترك الخليل وذهب لقلبه مباشرة

صورة مكثفة من الجمال و السحر في كلمات قليلة
صغت منها شعرًا باذخًا
الله الله أخي الحبيب
كم راقني منك هذا الاقتدار

عمر من البذخ أن نطهر أنفسنا أحيانا شكرا .

موت ٌ يطاوع ُ كل الوقت تبدأه عيناك َ ثم خريف العمر عندَ فمي ، ما كنت ُ أحسب ُ أن الصمت شعوذة ٌ.. وأن ّ شيئًا من الأوحال في قدمي . إسْمَعْ أقم ْ خلف أوجاعي بلا ولعٍ لأنك لا تدري حواسيب هذا القحط وسْطَ دمي..
أعَدْت ُ روحي فهل لحَّنْت َ في الوطن ِ ؟هل غرّدَتْ بسمة ُ الأشواق في الألم ؟ لا شيئ يعجبني إلا َّكَ منتفضا في كفــَّة الملح ِ.. هل يمناك َ في سقمي ؟

مجذوب ...

أنا و الله أتعجب لم لا تعد هذا من جنس الشعر ..

وهل الشعر هو العروض فقد ؟

ألاحظ هنا نوعا مختلفا من الطرح ليس سهلا على كثير منا أن يتمكن من خلقه في النص خلقا ..

لكن أقول :

النص يتطلب شيئا مما يسمى الإحتمالية في الفهم و الإحتمالية في التأويل والتي تختلف حسب الحالة النفسية التي يكون فيها كل قارئ و الثقافة التي يمتلكها

أهنئك على الإبداع..

شكرا