المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي
موت ٌ يطاوع ُ كل الوقت تبدأه عيناك َ ثم خريف العمر عندَ فمي ، ما كنت ُ أحسب ُ أن الصمت شعوذة ٌ.. وأن ّ شيئًا من الأوحال في قدمي . إسْمَعْ أقم ْ خلف أوجاعي بلا ولعٍ لأنك لا تدري حواسيب هذا القحط وسْطَ دمي..
أعَدْت ُ روحي فهل لحَّنْت َ في الوطن ِ ؟هل غرّدَتْ بسمة ُ الأشواق في الألم ؟ لا شيئ يعجبني إلا َّكَ منتفضا في كفــَّة الملح ِ.. هل يمناك َ في سقمي ؟
مجذوب ...
أنا و الله أتعجب لم لا تعد هذا من جنس الشعر ..
وهل الشعر هو العروض فقد ؟
ألاحظ هنا نوعا مختلفا من الطرح ليس سهلا على كثير منا أن يتمكن من خلقه في النص خلقا ..
لكن أقول :
النص يتطلب شيئا مما يسمى الإحتمالية في الفهم و الإحتمالية في التأويل والتي تختلف حسب الحالة النفسية التي يكون فيها كل قارئ و الثقافة التي يمتلكها
أهنئك على الإبداع..
شكرا