في عمق قلبي...

اخفيتها أو خبأتها
في عمق القلب أم في الوجدان
في الأخير خرجت لنا هذه الرائعة من بوح الشاعر المبدع
رائع أخي الحبيب
تصاعد في التعبير إلى قمة الإمتاع الشعري
وروعة الأسلوب أخذتني لعالمك الجميل
تحية وتقدير من محب

أخي الراقي الرقيق...

أشكرك على كلماتك الرقيقة ...

و ثنائك الجميل مثلك...

لا تحرمنا مرورك هذا...

تحيتي و مودتي

في عمقِ قلبي ..
كنتُ أبحثُ عن بقايا هيكلٍ للفرْحِ
فوق قداسةِ الماضي العتيقِ
و بين أطلال الدهورْ
و في الفضاءِ غمائمٌ لليلِ تحملُ لوعةً و تشوُّقاً
للأرض ...للشجن الكثيفِ على البذورْ
و فرحتي مصلوبةٌ ..في البردِ يجلدُها
السكون بصمته ..
و الخوفُ يحفرُ في براءتها القبورْ
عمر
هذه تكفي...........
تقديري

و مرورك يكفي ..

جميل و رقيق مثلك ..

غاليتي نور..

أشكرك

اخي عمر زيادة
رقراقة جميلة الصور والبوح
دمت بخير وابداع

أخي الطنطاوي...

لك المودة الكاملة و الكبيرة مني لمرورك العذب...

تحاياي

في عمقِ قلبي...
في الصميم قصائدٌ
أخْفيتُها .......خبئتُها
من صرخةِ الشمسِ الجريحةِ
من سكاكينِ السحابْ
و في السويْداءِ العقيمةِ ..في الظلام
مشاعرٌ مكتومةٌ
سلكتْ طريقَ الشمس في زمنِ الضبابْ

الأخ الشاعر ، تحية طيبة
في عمق قلبي ، نعم هناك حيث تتولد القصائد وتنبع الأحزان فيض قوافي من ألم ، ومن هناك تشرق الجراح نزف حروف ، وهناك نخفيها أو نخبئها ، ولكن هل فرق بين الخباء والخفاء ، لا تلازم معاني ولا ترادف ، فكل لفظ يدل شعورا على حالة خاصة به ، هناك بالقلب بعمقه خبأت قصائدك خشية الشمس الجريحة من سكاكين السحاب ، وهل أصبحت الشمس ما يخشى منه ، إن كانت جريحة ، يخشى عليها رؤية القصائد النازفة خوفا عليها ، وفي السويداء مشاعر مكتومة ،تسلك طريق الشمس الجريحة في زمن ساد الضباب فضاء القلوب .
.

في عمقِ قلبي ...
،حيثُ آلامي الكبيرةُ و الصغيرةُ في قفار الحزنِ
تبحثُ عن سبيلٍ للخروجِ من الضياعِ،
ترعرعَ الشعرُ المُهجّنُ من جنونٍ و عذابْ
و فيه تمكُثُ كلُّ أوجاعِ الحروفِ
و كلُّ أحلامِ السرابْ
.................................................. ...............
7/8/2007

في عمق القلب تسكن الآلام كبيرة وصغيرة ، فهي كنز من الأوجاع ، تبحث دزما عن طريق فتجد القلم ، يبوح بقصائد نخبئها عن عيون شمسنا الجريحة ، تبحث عن سبيل يحميها من الضياع فلا تجد إلا شعرا يترعرع بالجنون والعذاب ، وفيه سادت قواينين الأوجاع تنزف حروف أحلام على مضارب السراب
،
أحييك شاعرا

الأخ الشاعر ، تحية طيبة
في عمق قلبي ، نعم هناك حيث تتولد القصائد وتنبع الأحزان فيض قوافي من ألم ، ومن هناك تشرق الجراح نزف حروف ، وهناك نخفيها أو نخبئها ، ولكن هل فرق بين الخباء والخفاء ، لا تلازم معاني ولا ترادف ، فكل لفظ يدل شعورا على حالة خاصة به ، هناك بالقلب بعمقه خبأت قصائدك خشية الشمس الجريحة من سكاكين السحاب ، وهل أصبحت الشمس ما يخشى منه ، إن كانت جريحة ، يخشى عليها رؤية القصائد النازفة خوفا عليها ، وفي السويداء مشاعر مكتومة ،تسلك طريق الشمس الجريحة في زمن ساد الضباب فضاء القلوب .
.
في عمق القلب تسكن الآلام كبيرة وصغيرة ، فهي كنز من الأوجاع ، تبحث دزما عن طريق فتجد القلم ، يبوح بقصائد نخبئها عن عيون شمسنا الجريحة ، تبحث عن سبيل يحميها من الضياع فلا تجد إلا شعرا يترعرع بالجنون والعذاب ، وفيه سادت قواينين الأوجاع تنزف حروف أحلام على مضارب السراب
،
أحييك شاعرا

إيييييييييييييه يا رجل!ّ!!!

زمان و الله...

لكن تعليق شافي كافي .....

مررت و أجزلت..نعم و الله.....

حياك الرب يا صديقي و أخي العزيز الرقيق.....

مودتي الكبيرة جدا لك يا خليلي.

نص جميل وأشعر وكأنك تكتب الشعر الحر من قريب ولذا لم يكن بالمستوى الذي عرفناه عنك رغم أنني أشكر تميزها. وجدتك في شعر البيت أقدر منه في شعر السطر.

وتظل رغم هذا شاعرا كبيرا ومميزا.



تحياتي

الدكتور الحبيب سمير العمري

هو كما تقول فأنا لم أكن أكتب الحر و لا أهتم به إلى فترة قريبة...
و ربما أوازن بينه و بين العمودي قريبا ..

أشكرك على مرورك الرقيق
و نقدك الدقيق
مودتي و احترامي