نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
العزيز الشاعر يسري علي آل فنه : من أين لنا بالخيط الذي يرتق جرحنا ـ إذا كان جرحنا يمتد من الخليج الى المحيط ؟
وكيف يحطّ " هدهد " الفرح على شبابيكنا ـ إذا كان العلم الاسرائيلي يرفرف في أكثر من سماء عربية ؟
أسأل الله أن ينقذنا منا ـ قبل أن ينقذنا من أعدائنا ...
بارك الله بك أخا ونديم حلم .
الأبن الشاعر المبدع ناصر البنا : القلوب لا تكذب يا ولدي ... فاسأل قلبك ، وسيخبرك كم أحبك في الله ...
دعني أتشرف بمناداتك يا ولدي ... فأنا لي قلب أدمن حبّ النجباء .
الأبنة المبدعة نوف السعيدي : حـيّـاك الله بلطفه ... وأعشـَبَ تحت قدميك مساربك ... وجعل المسرة والتوفيق مصطبحا لك ومغتبقا ...
لك مني زهرة بيضاء ، طاهرة كصلواتك .
لو سألوني يوما تعريفا لجوتيار تمر ، لقلت : هو المحبة العراقية تمشي على قدمين ...
لله درك ما أنقاك وأطيبك يا صديقي وأخي ونديم وجعي !
لله درك يا جوتيار !
****
وهل تتوقع أنني أمتلك الجرأة والصَـلـَف َ ، فأرى غير ما تراه ياصديقي الصدوق والشاعر الكبير ؟
شرف لمثلي ، أن يتعلم من مثلك يا أبا حسام ...
بالمناسبة : لقد اكتشفت أنّ العطرَ يمكن أن ينتقل عبر أسلاك الهاتف .... ها هي روحي مخضبة بعطرك مذ
دثـَّرت قلبي بدفء صوتك المبلل بندى الصلوات ...
شكرا لك بحجم ما تبقى في حقيبة عمري من زمن .
أختي المبدعة نورية العبيدي : رفقا ً بي يا أخيّـتي ... فبين أضلاع أخيك الكهل ، طفل بَـكـّـاء .... طفل ٌ قد ينتحب من الفرح ...
أتباهى بحسن ظنك بي .... ولك عليّ العهد أن أبذل قصارى جهدي كي أكون جديرا ببخور حسن ظنك ..
لا أراك الله إلآ ما يملأ قوارير روحك بعبير الفرح والرغد والابداع الدائم .
أخي الأديب هشام مصطفى : قراءتك ليست عابرة يا صاحبي ... هي وربي ـ إضاءة لما هو معتم من تضاريس القصيدة ... وحسبي بقراءتك أنها طرّزت بالورد أغصاني اليبيسة ...
أهدي مائدتك خبز محبتي ونمير امتناني .
دمت مبدعا .