الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العزيز الشاعر يسري علي آل فنه : من أين لنا بالخيط الذي يرتق جرحنا ـ إذا كان جرحنا يمتد من الخليج الى المحيط ؟
وكيف يحطّ " هدهد " الفرح على شبابيكنا ـ إذا كان العلم الاسرائيلي يرفرف في أكثر من سماء عربية ؟
أسأل الله أن ينقذنا منا ـ قبل أن ينقذنا من أعدائنا ...
بارك الله بك أخا ونديم حلم .
الأبن الشاعر المبدع ناصر البنا : القلوب لا تكذب يا ولدي ... فاسأل قلبك ، وسيخبرك كم أحبك في الله ...
دعني أتشرف بمناداتك يا ولدي ... فأنا لي قلب أدمن حبّ النجباء .
الأبنة المبدعة نوف السعيدي : حـيّـاك الله بلطفه ... وأعشـَبَ تحت قدميك مساربك ... وجعل المسرة والتوفيق مصطبحا لك ومغتبقا ...
لك مني زهرة بيضاء ، طاهرة كصلواتك .
لو سألوني يوما تعريفا لجوتيار تمر ، لقلت : هو المحبة العراقية تمشي على قدمين ...
لله درك ما أنقاك وأطيبك يا صديقي وأخي ونديم وجعي !
لله درك يا جوتيار !
****
وهل تتوقع أنني أمتلك الجرأة والصَـلـَف َ ، فأرى غير ما تراه ياصديقي الصدوق والشاعر الكبير ؟
شرف لمثلي ، أن يتعلم من مثلك يا أبا حسام ...
بالمناسبة : لقد اكتشفت أنّ العطرَ يمكن أن ينتقل عبر أسلاك الهاتف .... ها هي روحي مخضبة بعطرك مذ
دثـَّرت قلبي بدفء صوتك المبلل بندى الصلوات ...
شكرا لك بحجم ما تبقى في حقيبة عمري من زمن .
أختي المبدعة نورية العبيدي : رفقا ً بي يا أخيّـتي ... فبين أضلاع أخيك الكهل ، طفل بَـكـّـاء .... طفل ٌ قد ينتحب من الفرح ...
أتباهى بحسن ظنك بي .... ولك عليّ العهد أن أبذل قصارى جهدي كي أكون جديرا ببخور حسن ظنك ..
لا أراك الله إلآ ما يملأ قوارير روحك بعبير الفرح والرغد والابداع الدائم .
أخي الأديب هشام مصطفى : قراءتك ليست عابرة يا صاحبي ... هي وربي ـ إضاءة لما هو معتم من تضاريس القصيدة ... وحسبي بقراءتك أنها طرّزت بالورد أغصاني اليبيسة ...
أهدي مائدتك خبز محبتي ونمير امتناني .
دمت مبدعا .