خريف (توليف )

جميل هو الابداع عندما يحمل رساله
صمودك ياشجرتي تاريخ يكتب
تحيه ووفقك الله
رائع

خــــريـف
(فكرة توليف بين خامات مختلفة)
أتمنى أن ترقى لذائقتكم
منفذة باستخدام معجون الطلاء الأبيض (الجبس) الورد المجفف وليف النخيل
والألوان الزيتية

أختي الغالية الموقرة يسرى حرسها الله

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ( مجمع الفنون أنتِ ) شاعرة مقتدرة ، وكاتبة متفردة ، ومفكرة فذة ، وناقدة واعية ، وفنانة مبدعة ؟ والله أعلم إن كان هناك شيء آخر !!! هل ستخبريننا ؟ أرجو ذلك ...

أدام الله عليك نعمه ، وحرسك من كل عين ، ما شاء الله تبارك الله .

*****

أختي الكريمة سبق أن قلتُ في هذا الملتقى : لا ناقة لي ولا جمل في قراءة اللواحات الفنية بيد أن أستاذا لي في النقد والبلاغة نبهني إلى حتمية النظر في اللوحات الفنية لإثراء الذوق النقدي والبلاغي بشكل عام ، ولذلك أرجو أن تقبليني تلميذا حريصا على الإفادة منكِ ومن الأساتذة المبدعين في هذا الملتقى الفني الجميل .

- لفتت نظري تلك الشجرة التي في يمين اللوحة ، لِمَ هي وحدها ؟ ولِمَ هي عارية الأوراق على خلاف شقيقتيها ؟ هل هي الوحدة ؟ يا لتلك المسكينة ! أو أنه النقاء ، فيا لتلك الطاهرة ! الأولى قاتلة وهي قمينة بفت العضد ، واقتلاع الجذور .. ، وإن تكن الآخرى ، فهو الصدق الذي أسفر عن الثقة بالنفس ، ها أنذا ، لا أخفي في نفسي شيئا ، ولا أتزين بما ليس بي كما يكون من تلك الشجرتين اللتين تخادعان بعضهما بعضا ، لا أملك إلا وجها واحدا ، فمن شاء ، فليقدم ، ومن شاء ، فليحجم .

- وربما تكون تلك الشجرة مثالا للأنانية والحقد تتربص بالآخرين ناظرة بعين الحسد والمكر ، فكان جزاءها من جنس عملها ، شجرة لا قيمة لها ليس لها ورق فضلا عن أن يكون لها ثمر ، وظلها لا يكاد يسع نملة !
بينما الحب والتعاون وحسن الجوار والإلفة أبقت على تلك الشجرتين شيئا من شبابهما إلى حين الربيع الدائم الذي لا فناء بعده .

كدتُ أستطرد ، ولكني خشيتُ أني يممتُ ما يجلبُ عليَّ حرمانا من الدروس القادمة ، فحق التلميذ أن ينصت أكثر مما يتكلم .

حفظكِ الله ورعاكِ ، ولك من أخيك التوقير والإكبار والإعجاب .

أختي يسرى عدت إلى لوحتك أتأملها و ذكرتني بخريف الإانسان و تشابه البشر مع الطبيعة . و الفرق بينهما أن الطبيعة خريفها يعقبه شتاء فربيع فصيف و هكذا , بينما الانسان ليس له إلا ربيع واحد و خريفه هو نذير نهايته او تمهيد لها

ابن الدين علي أيها الكريم

جميل أن جعلت من لوحتي المتواضعة مصدر لرؤى انسانية

فالحديث عن الطبيعة حديث مشوق والشعور بمدى حميمية

العلاقة بينها وبين الانسان يجدده التأمل فللأشجارعلى وجه

الخصوص تشابه مع الانسان في جوهر الحياة والكثير من الملامح.

أهلاً بك وأجدد الترحيب بتواجدك الطيب الراقي دائماً

جميل هو الابداع عندما يحمل رساله
صمودك ياشجرتي تاريخ يكتب
تحيه ووفقك الله
رائع

العزيزة الكريمة ام فراس(ريمة الخاني)

الأجمل تواجد حسك المرهف أخيتي

أهلاً بكِ

أختي الغالية الموقرة يسرى حرسها الله
ما شاء الله لا قوة إلا بالله ( مجمع الفنون أنتِ ) شاعرة مقتدرة ، وكاتبة متفردة ، ومفكرة فذة ، وناقدة واعية ، وفنانة مبدعة ؟ والله أعلم إن كان هناك شيء آخر !!! هل ستخبريننا ؟ أرجو ذلك ...
أدام الله عليك نعمه ، وحرسك من كل عين ، ما شاء الله تبارك الله .

*****

أختي الكريمة سبق أن قلتُ في هذا الملتقى : لا ناقة لي ولا جمل في قراءة اللواحات الفنية بيد أن أستاذا لي في النقد والبلاغة نبهني إلى حتمية النظر في اللوحات الفنية لإثراء الذوق النقدي والبلاغي بشكل عام ، ولذلك أرجو أن تقبليني تلميذا حريصا على الإفادة منكِ ومن الأساتذة المبدعين في هذا الملتقى الفني الجميل .
- لفتت نظري تلك الشجرة التي في يمين اللوحة ، لِمَ هي وحدها ؟ ولِمَ هي عارية الأوراق على خلاف شقيقتيها ؟ هل هي الوحدة ؟ يا لتلك المسكينة ! أو أنه النقاء ، فيا لتلك الطاهرة ! الأولى قاتلة وهي قمينة بفت العضد ، واقتلاع الجذور .. ، وإن تكن الآخرى ، فهو الصدق الذي أسفر عن الثقة بالنفس ، ها أنذا ، لا أخفي في نفسي شيئا ، ولا أتزين بما ليس بي كما يكون من تلك الشجرتين اللتين تخادعان بعضهما بعضا ، لا أملك إلا وجها واحدا ، فمن شاء ، فليقدم ، ومن شاء ، فليحجم .
- وربما تكون تلك الشجرة مثالا للأنانية والحقد تتربص بالآخرين ناظرة بعين الحسد والمكر ، فكان جزاءها من جنس عملها ، شجرة لا قيمة لها ليس لها ورق فضلا عن أن يكون لها ثمر ، وظلها لا يكاد يسع نملة !
بينما الحب والتعاون وحسن الجوار والإلفة أبقت على تلك الشجرتين شيئا من شبابهما إلى حين الربيع الدائم الذي لا فناء بعده .
كدتُ أستطرد ، ولكني خشيتُ أني يممتُ ما يجلبُ عليَّ حرمانا من الدروس القادمة ، فحق التلميذ أن ينصت أكثر مما يتكلم .
حفظكِ الله ورعاكِ ، ولك من أخيك التوقير والإكبار والإعجاب .

أخي العزيز الراقي أحمد الرشيدي

الفن إحساس الحياة ورفقها ** وذوي الفنون ملائكٌ أبرارُ

هو بيت لتحفيز مطالعاتك تأيداً لأستاذك الناصح الكريم

بالنسبة لاهتمامي بهذا المجال فلأني ياأحمد

معلمة فنون تشكيلية لطلاب الحلقة الأولى في التعليم الأساسي

ولست مجمع فنون لكن أحب اللغة العربية ومطالعتها كثيراً

هنا فعلاً شدتني واستوقفتني كثيراً قراءاتك البصرية الانسانية

لهذه اللوحة المتواضعة

ولن اقول أني عنيت هذا القصد أوذاك

لكن الحقيقة توفرت لي هذه الخامات فوظفتها هذا التوظيف

لكن يبقى للمشاهد أن يختار آفاق الرؤى ويحلق بخياله

فهذا مكسب رائع لمن ينفذ أي عمل ولمن يشاهده

وربما لو نظرت هنا للوحة بمسافه بعيدة نسبياً عن شاشة

الكمبيوتر قد ترى فيها رؤى جديدة ربما

أحمد الرشيدي :-

دمت أيها الكريم مرهف الحس راقياً

الح ــبيبة يسرى:

بــ حق رائعة..!!!

ج ـــميلة جدا

مغلفه بالدهشه..!!

سلمتــ ودمتـ مبدعة

لكـ ألف توليفه وألف جلناره

الح ــبيبة يسرى:
بــ حق رائعة..!!!
ج ـــميلة جدا
مغلفه بالدهشه..!!
سلمتــ ودمتـ مبدعة
لكـ ألف توليفه وألف جلناره

أخيتي الحبيبة منار

(سحر الليالي)

كم أحب تواجدك أيتها الراقية

وكم سرني أن نالت هذه اللوحة اعجاب ذائقتك المرهفة المميزة

دمتِ بكل الود

الحبيبة الغالية: يسرى علي

الخريف وأوراقنا تسقط مع أوراق أشجاره, فيتساقط معها أمل ويعود مع الربيع أمل....أو لا يعود.

ما بك يا حبيبية؟؟؟ وكأن أناملك كانت تبدع وهي حزينة

سلمت أناملك وسلمت من كل سوء

شذى الوردة وخريف فاق الربيع في روعته

د. نجلاء طمان

الحبيبة الغالية: يسرى علي
الخريف وأوراقنا تسقط مع أوراق أشجاره, فيتساقط معها أمل ويعود مع الربيع أمل....أو لا يعود.
ما بك يا حبيبية؟؟؟ وكأن أناملك كانت تبدع وهي حزينة
سلمت أناملك وسلمت من كل سوء
شذى الوردة وخريف فاق الربيع في روعته
د. نجلاء طمان

الراقية الكريمة:- د. نجلاء

أكرمني وأسعدني مرورك الندي

نعم غاليتي مع هذه اللوحة أتذكر لامس قلبي الحزن يومها

وأغلب الظن الكثير منّا يمارس نوع من الهروب

نحو الألوان والحروف كلما لامس القلب شيءٌ من الحزن

أخيتي الرائعة

لاحرمني الله نور قلبك الطيب