اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
يا للشعر ويا للشاعر!
مبدع أنت وأكثر أخي المرهف ناصر البنا ، حلقت هنا بالحرف في آفاق المشاعر الرطيبة.
لا فض فوك!
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الانسياب الهادئ لزورق القصيدة ، يقود الى اليقين بأمرين ... أولهما أن ناصر البنا ربـّانٌ ماهر خبر البحر فاجتازه نحو الساحل الاخر دون أن يصيب شراعه الوهن ( أعني بذلك تمكن ناصر من العروض ومن اللغة معا ) ..
وأما الأمر الثاني ، فهو مطر التفاؤل الجميل الذي يبشـّـرنا بأن عشب المسرة سيملأ الافق ذات يوم ... لكأنّ بالشاعر أراد القول " إنّ التفاؤل من الايمان .... وأن علينا أن نخلع أكفان اليأس والقنوط "
قصيدة رائعة الشعر والشعور ... ولذا أشكره مرتين ...
الحبيب ناصر البنا
اعجبت جداااااا بنصك
سلاسة ماتعة
( لاتحملي هماً إذا ماخامرَ الشمسَ المضيئةَ
مرةً نصب الكسوف )
ما أجملها من صورة وقفت هنا كثيرا
تقبل مرورى واعجابي
تحيتى لك