لإيلاف ظلٍّ.. صبا عن عيوني

لإيلاف ظلٍّ.. صبا عن عيوني
مهداة الى / محمد سعيد الصحاف

في تلافيف تبريحهمْ
تنبري لفحةٌ
من ظلال العيون اللواتي
أضعْنَ ائتلاقَ المُنى
يوم راودها قهرمانُ
الغرامِ المُزَيَّفِ
عن زهوها
والهوى

****

مالها بدلتْ وجهها ؟
واكتوتْ بامتزاجٍ
يعكر صفوَ ابتهالاتها
والأماني
يوم أودى الشتاءُ
بأحلامها القائضه
في أتون الغياهبِ
والزمهريرِ
كيف استوى الصِرُّ في ظنها
والجوى ؟!
****
يالها ضيعة !!
كالفراغاتِ فاتحة صدرَها
لأطياف وجه بليد .. جديد
هل ترى وحيها
بعد هذا الضياع المدوي
وهذا الودادِ المغايرِ يا صاحبي
قَمِينان حقاً
بايلافها ؟!
هل تراها .. تقرُّ
لدى بعض اهلالةٍ
تهلُّ
على عالمٍ غائرٍ
في محاق التواني
بلا محتوى !

يااااااااااااااااه
,,,,,,,,,
دعني أصافحك بحرارة
نص دخل قلبي
و احتل فكري
فدعني أعانقك
لا حبا بمن كتب فيه
ولا كرها له
وإنما حبا بما كتبت
وإعجابا بحرفك

د.هزاع
شكرا لتواصلك القريب من المبدعين عموما
إهلالك إبداع في حد ذاته
تقبل التحية العابقة بودي

جمال في الأداء وعذوبة في المفردة الطيعة
أحسنت وأجدت هذا البهاء
بورك النبض
تحياتي

شاعري ..
جميل هذا الحرف عذب المفردة
أحسنت أداءه وأجدت سبكه فبوركت
يوم أودى الشتاءُ
بأحلامها القائضه
في أتون الغياهبِ
والزمهريرِ
كيف استوى الصِرُّ في ظنها
والجوى ؟!

القائضة : الأصح القائظة

ودمت بود

نص له لمسة مخملية وبريق شديد!

أنت شاعر مميز في كل حالك!

دمت عاليا راقيا!


تحياتي

محمود فرحان
تبارك نصي بمرورك الهاطل بهاءا عليه

تحياتي الغامرة

جهاد

شكرك شكرا شكرا

أشكر لك قراءتك للنص
و تصويب القائظة

امتناني و تقديري و محبتي

أبي في الأدب د. سمير العمري
ما كان لهذا الحرف أن يضيء لولا قناديل صقلك وتشجيعك
دمت قنديل كل إبداع أيها النبل

شكر الله لك

باهر أنت بروعة أدائك وامتلاكك زمام حرفك وأدوات عزفك على أوتار الشعر والشعور

دمت بألق

تحاياي