أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 60

الموضوع: حقائبُ الرحيلِ ..

  1. #1
    الصورة الرمزية منى الخالدي أديبة
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : أرض الغربة
    المشاركات : 2,316
    المواضيع : 98
    الردود : 2316
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي حقائبُ الرحيلِ ..

    البوح بعد منتصف الليل له طعمه الخاص ، تتلولب فيه الحروفُ ، مثل نافورةٍ تتراشق حباتها على أرواحنا جذلى ، ما أن أمسكنا بأولها ، حتى بدأت السطور الفارغة بالتيمم ومن ثم السقيا..
    حاولت أن أكتب الكثير ، لكنني لم أفلح ، ففي داخلي نسيجٌ معقد التشابك ، كأوردة الدماغ التي تشبه المتاهة لو رأيتَ تفاصيلها..
    سهامٌ من الوجعِ مغروسة في دمي ، وكأنني لا أبرأ منه حتى لحظات ابتسامتي ، فكم تمنيت أن أكتب السعادة في سطورٍ يفرح لها كلّ من يقرأ لي ، لكن.. هل يستطيع الموجوع أن يزرع البسمة في قلوب الآخرين ، وإن كان ممن داسوا على قلوبهم، وصار صراخهم أنيناً خافتاً ، لا يبث بأوجاعه حتى للقمر في ليلة اكتماله بدرا !
    تلك الحياة التي أعيشها بكلّ تفاصيل غربتها ، قد وهبتني من كرمها كل ما يحلم به المرء المتشائم ، وما لا تتمناه نفسي من أوتار وجعٍ ، يعزف فيها صوت الفراق في كلّ ليلة على أوتار الرحيل..
    رحيل طفولتي ..وأجمل مراحل عمري التي أفنيتها خوفاً تحت جنح الظلامِ ، ووابل من رصاصات البكاء ، تخترق نهارا أجواء براءتي ، وتسلبني حق الطفولة الحقّة..
    رحيل أبي ..قبل أن تعانق عيناه وجهي ، وقبل أن أردّ عليه ، عندما ناداني باسمي ، ولم أكن بجانبه لحظة رحيله..
    رحيل ربيعي الذي تمزق فستان عرسهِ على هجرٍ ظاهر ، وآخر باطن ، وأكفّ تصفع ، وأخرى تجرح ولا تبلسمُ
    و... وقوفي على أبواب وطنٍ آيلٍ للفناء ، يحمل على ظهره حقائب البكاء ، وعويل صدري يكاد يمزق فلول السحبِ المتراكمة سواداً على جدرانِ غربته (وطني) حتى بين أقرانه الأحبّاء ..
    الوطن..
    معضلتي الكبرى ، ووجعي الأعمق ، وحلم كنت أشيّد فيه كلّ ليلةٍ قصراً من الأمل ، ولم أكن أعلم أنني أبني على الرملِ أحلاماً ، تتكسرُ مع أول موجةٍ صباحية بأحداثٍ يصوغها الآخرون ، وندفع ثمنها من دمائنا وحياتنا و..ترابنا
    وأخيراً.. حقائب رحيلي تنادي ، وتزرع في أرض جفوني مراسيم البكاء ، على روحِ أنثى قد ودّعتها فراشات الفرحِ ، وصارت كالآخرين ، وردة تتنفس ، تحت أنقاض الوطن ، وتنفلق من بين مساماتها بذرة حبّ واحدةٍ تنادي باسم الوطن المسلوب ، فكيف تغفو عيون القلبِ وأرض روحها تئنّ ، وتصرخُ كل ليلةٍ من الألمِ !



    نبضه الدائم
    منى الخالدي
    16\08\07
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع

  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : سوريا ..حمص
    العمر : 51
    المشاركات : 1,617
    المواضيع : 37
    الردود : 1617
    المعدل اليومي : 0.26

    افتراضي

    غريب أن تكون هناك حقائب للرحيل

    مع أننا نحن الحقائب

    نحمل الوطن في أهدابنا ونرحل به

    هذا الوطن الذي ينام بين رموشنا
    كآية النور


    الأديبة الكبيرة منى ..

    يسبح الحزن في عينيك كالأسماك


    أعادك الله لترابك

    أيتها الزهرة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أهداب الليالي شكراً

  3. #3
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    أيتها المنداة بعطر اللغة
    و المتشحة بإزار الضوء
    مابالك فتحت أبواب جهنم لتحرقينا
    وربي
    لقد أثرت في كلمات
    وزرعت بداخلي مشاعر من نار ودخان
    فاحترقت
    قد أعود بعد أن تهدأ نفسي
    ولك التحايا لحينها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية د. محمد حسن السمان شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    المشاركات : 4,319
    المواضيع : 59
    الردود : 4319
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    سلام الـلـه عليكم

    أطلالة سريعة على نص " حقائب الرحيل " للأديبة منى الخالدي

    قرأت " حقائب الرحيل " , فوجدت عنوانا , يحمل صورة حركية مركبة , لها ابعادها الواقعية والنفسية والرمزية , ولجت طويلا في الابعاد , ثم ومن حيث لم أغادر , رحت بين حنايا خفقات الألم والحزن والمعاناة , التي حفلت بها كل كل كلمة من النص الجميل الحزين , الذي جاء في فترة بعد منتصف الليل , حيث يضعف حاجز السيطرة الواعية لدى الفرد , لمصلحة تنامي الشعور اللاواعي , فتسيطر المشاعر الداخلية , ولعل الصورة جاءت واضحة معبّرة من خلال مشهد نافورة ماء غير منتظمة:
    " تتلولب فيه الحروفُ ، مثل نافورةٍ تتراشق حباتها على أرواحنا جذلى ، ما أن أمسكنا بأولها ، حتى بدأت السطور الفارغة بالتيمم ومن ثم السقيا.." , وفي هذه الحالة اللاواعية , تتضرم المشاعر والصور والاحاسيس , ويصعب تنظيما في صياغات واضحة , فهي أشبه ما تكون بمتاهة :
    " حاولت أن أكتب الكثير ، لكنني لم أفلح ، ففي داخلي نسيجٌ معقد التشابك ، كأوردة الدماغ التي تشبه المتاهة لو رأيتَ تفاصيلها.. "
    يالها من براعة في التعبير عن الحالة ووصفها , ومع غياب الضبط الواعي للافكار والمشاعر , يصبح الانسان في خضم الاحاسيس والمشاعر وصور التجربة الانسانية التي هي نسيج نفسه وتكوينه :
    " سهامٌ من الوجعِ مغروسة في دمي ، وكأنني لا أبرأ منه حتى لحظات ابتسامتي ، فكم تمنيت أن أكتب السعادة في سطورٍ يفرح لها كلّ من يقرأ لي ، لكن.. هل يستطيع الموجوع أن يزرع البسمة في قلوب الآخرين .."
    "تلك الحياة التي أعيشها بكلّ تفاصيل غربتها ، قد وهبتني من كرمها كل ما يحلم به المرء المتشائم ، وما لا تتمناه نفسي من أوتار وجعٍ ، يعزف فيها صوت الفراق في كلّ ليلة على أوتار الرحيل.."
    ومن البديهي أن يرتفع مستوى التوتر النفسي , من خلال مشاهد أكثر تفصيلية وتحديدا , هي الذكريات والتاريخ الشخصي :
    "رحيل طفولتي ..وأجمل مراحل عمري التي أفنيتها خوفاً تحت جنح الظلامِ ، ووابل من رصاصات البكاء ، تخترق نهارا أجواء براءتي ، وتسلبني حق الطفولة الحقّة.."
    "رحيل ربيعي الذي تمزق فستان عرسهِ على هجرٍ ظاهر ، وآخر باطن ، وأكفّ تصفع ، وأخرى تجرح ولا تبلسمُ "
    وفي محاولة منطقية لاستقراء اسباب الحالة والتوتر والحزن , ترجع الكاتبة الأمر الى ما مرّ به , وما يمر به الوطن , ومحاولة ايجاد الميرر والمسوّغ , حتمية نفسية , يلجأ ايها اللاشعور لتخفيف الضغط عن النفس البشرية , تأمين منافذ تنفيس لخفض التوتر :
    "الوطن..
    معضلتي الكبرى ، ووجعي الأعمق ، وحلم كنت أشيّد فيه كلّ ليلةٍ قصراً من الأمل ، ولم أكن أعلم أنني أبني على الرملِ أحلاماً ، تتكسرُ مع أول موجةٍ صباحية بأحداثٍ يصوغها الآخرون ، وندفع ثمنها من دمائنا وحياتنا و..ترابنا "
    وأخيرا , في محاولة لاعادة توازن الصورة , وضبط الحالة , تعود بنا الكاتبة بشكل طبيعي , إلى نقطة البداية , إلى صورة حقائب السفر , ثم تقوم بتمازج بين الحقائب والحالة النفسية والوجدانية , لتنهي هذه الهواجس والاحاسيس والمشاعر الانسانية , بعد منصف الليل :
    "وأخيراً.. حقائب رحيلي تنادي ، وتزرع في أرض جفوني مراسيم البكاء ، على روحِ أنثى قد ودّعتها فراشات الفرحِ ، وصارت كالآخرين ، وردة تتنفس ، تحت أنقاض الوطن ، وتنفلق من بين مساماتها بذرة حبّ واحدةٍ تنادي باسم الوطن المسلوب ، فكيف تغفو عيون القلبِ وأرض روحها تئنّ ، وتصرخُ كل ليلةٍ من الألمِ ! "
    وفي النهاية , يمكن القول , إن نص " حقائب الرحيل " , يرسم صورة معاناة ذاتية , تتداخل فيها الشخصانية والوطن , لاتنتهي عند شخصية الكاتبة فقط , بل تعدى النص ذلك ليرسم ملامح المرأة العراقية , بصورة عامة , في هذه المرحلة من التاريخ , بل أكاد أجزم , أن النص يعبّر عن ملايين النساء في عالمنا العربي , والنص يشكل لوحة أدبية راقية , تفيض بحرارة النبض , وصدق المشاعر , وبراعة التعبير .

    د. محمد حسن السمان

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    منى.......
    بوح ذاتي.. يعانق في الاعماق.. الروح بحب قدسي يتلذذ الم الحنين..وبلغة انسيابية تجبرنا على مزاولة ألالم معها..وعلى ان نعيش الحالة فيها ومعها..الغربة..وكأنك منى ..هنا ترسمين صور حقيقية لملامحنا..لوجوهنا..لذواتنا.. وتحملينا على الاستسلام لمسار الرؤية الذاتية لك..ومنطقك المخصوص... هذه الصور الغربوية المنبعثة من الوجدان..تداهمنا حتى ونحن بين احضان الوطن..تبحث لها عن ملاذ بين اروقة الذات..وازقة القلب المبعثر فوق ارصفة الزمن الممتدد من البدء الى ...زمن ما...وفق معايير تريد ولكنها تصطدم بالوجود.. حيث لاثابت فيه ..ولاشيء له قيمة الا اللاشيء بحد ذاته..وتبقى المسيرة مستمرة..ويبقى قلبك يلهف.. ويزداد فيه قيمة الالم بالالم ذاته..وقيمة الغربة..وقيمة الحنين الى الوطن.. الى الحضن..الى الامان..الى الحياة..ولاشيء يوقف مد هذا الحنين..لانه مغلف بطبقة اوزونية ان اخترقناها اخترقتنا واذابت فينا ما تبقى لنا من حياة.
    لك كل المحبة
    جوتيار

    للتثبيت

  6. #6
    الصورة الرمزية ابن الدين علي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 557
    المواضيع : 112
    الردود : 557
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    أختي منى سلام الله عليك:
    ... نعم نعد الحقائب و لكن إين؟ ... إلى المجهول..؟ نعيش زمننا مستلبين.
    إذا رحلنا و نحن نحمل الهموم ذاتها فلا داعي للرحيل. الرحيل هو الرحيل عن الهموم و ليس عن المكان .
    راودتني هذه الافكار و انا اقرأ نصك المشحون جدا.دمت في رعاية الله.

  7. #7
    الصورة الرمزية يسرى علي آل فنه شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2004
    الدولة : سلطنة عمان
    المشاركات : 2,428
    المواضيع : 109
    الردود : 2428
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي


    ياحبة المطر

    للحياة مواسم حزن وفرح

    وفي حقائب الرحيل تسكن ألوان مشاعر دافئة تعانق الحياة بأمل بعد كل وداع

    فاخترقي بنورك كل ضباب الحزن وجددي مع البوح ترتيب

    حقيبة الحياة لترين كم أهداك الصبر من خير

    الراقية منى الخالدي:-

    لن أقول نصك رائع

    بل أنتِ رائعة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  8. #8
    الصورة الرمزية عطاف سالم شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : في قلب النور
    المشاركات : 1,795
    المواضيع : 112
    الردود : 1795
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    يامنى النفس ... يامنى
    ما لي أرى حبة المطر معفرة بتراب الوجع ؟
    سلم الله قلبك ياحبيبة أيتها الغالية ..
    حقائب الرحيل ..
    أنت يامنى تحسنين الإفصاح عن وجعك وألمك في سطور جهنمية تتلظى حرقا مثل سطورك هذه!
    ولعل في ذلك مايخفف عنك...
    لله درك على صور تقتنصيها بغتة من وراء اللغة بينما هي تصفق لك على براعة الأخذ في خطف والشرود بها إلى روابي الوجدان حيث تضطرم المشاعر وتضطرب..
    وبعد منتصف الليل أخرجت من صندوق كنزك تلك الروائع التي رصعت بها صدورنا وخرجنا من نصك رغم وجعك بشيء يشبه حلوى العيد ...
    ولقد كفاني الأديب الرائع الفاضل د/ محمد السمان الكثير الكثير مما أود قوله
    بورك قلمك وقلبك وبورك قلمه وقلبه
    أحييك منى.......................................وأ بك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لا أرهق الله لك قلب ولا أراق لك دمع ولا أذاب لك أمنية ولاروع لك حس
    كوني بخيرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وليحفظك الرحمن تعالى ياحبيبتينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,090
    المواضيع : 142
    الردود : 1090
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    شاعر العراق الجميل كان يسأل سؤالاً منذ زمن


    وطني هل أنت بلاد الاعداء


    فلله درك بنت الخالدي وأنت تعيدين السؤال بصورة أُخري


    تحيةٌ من وجعٍ إلي وجع
    شكراً جداً

  10. #10

صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حقائب النور
    بواسطة عبدالإله الأنصاري في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 19-10-2021, 12:53 PM
  2. زمن الرحيل
    بواسطة قطرالندى في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-05-2021, 05:35 PM
  3. حقائب السفر
    بواسطة أنس الحاج في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 11-01-2018, 08:28 PM
  4. رِحْلَةٌ في حَقائِبِ التِّيه!!
    بواسطة عبد المجيد الفيفي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 25-06-2014, 04:46 AM
  5. الرحيل ... والعودة ... والضياع
    بواسطة مصراوى في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-06-2013, 06:53 PM