الحبيبة الغالية
يسرى علي آل فنه
كل مواسم الحياة مررتُ بها
فرحاً ، حزناً ، شوقاً ، ألماً
وكانت أطولها لحظات حنيني إلى أرض الوطن
وحبي له لا تعادله كل مشاعر الكون
لذا كان رحيلي إليه..
أشكر لكِ حضوركِ الغالية
وكلماتكِ الجميلة بحقي
لكِ حبي وورودي..
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
الحبيبة الغالية
يسرى علي آل فنه
كل مواسم الحياة مررتُ بها
فرحاً ، حزناً ، شوقاً ، ألماً
وكانت أطولها لحظات حنيني إلى أرض الوطن
وحبي له لا تعادله كل مشاعر الكون
لذا كان رحيلي إليه..
أشكر لكِ حضوركِ الغالية
وكلماتكِ الجميلة بحقي
لكِ حبي وورودي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
يـــــــــــــا الله
شدني العنوان فدخلت للقراءة ولم أكن أدري مقدار الحزن الذي سيحتل نفسي
أي غربتك تسكنك أيتها المبدعة ؟
أتعبتني يا صاحبة المفردات التي اصطفت في صفوف الحزن تبكي وهي تتقبل العزاء في أحلامها التي تختنق
رأيتك طفلة حزينة ووطنا يتألم
هنا أبكتني مقدرتك على الكتابة وروعة بوحك
تقديري وخالص الأمنيات بصباحات سعيدة لا تنتهي وعودة بعز لوطن حبيب
عطاف الخير
واالرقة ، والمحبة
تدخلين وكأنكِ أميرةٌ تتحدث ، وبين يديها باقات من ورود تشبهها
كم أنت رائعة يا غالية ، في إطرائكِ الذي يجعلني أسابق السحب
وأغني مع الفراشات لحناً ، غير ذي حزنٍ
لأنك تطببين الجرح حين تمرّين
فما أجملكِ يا أخيتي الحنونة العذبة
وما أسعد حروفي المتواضعة بكلماتكِ الأرقى والأجمل دوما
لكِ محبة لا تنتهي
وسلام ممتزج بعطر الوردِ وألوانه..
الأخ الفاضل
أحمد عبد الرحمن الحكيم
قد تكوت الأسئلة متتعدة ، لكنها تفضي إلى وجعٍ واحد
وهو
إلى متى ..؟
أشكر لك حضورك الغالي عليّ وعلى حروفي المتواضعة
مع أجمل تحية وأعطر باقة ورد..
الأخت منى
تحية طيبة
لعل الوجع قاسم مشترك بين خلايا وصبغيات بني الشرق إلا ما وقع مسكنه تحت خط الحزن اصلا فله مكانة التاقلم مع الحزن في صبغيات وجعه ، وكما يقال : كلنا بالهم عرب ،
حقائبك ستبقى مهيأة الانتظار على رصيف الغربة ، داخل الوطن وخارج اسوار حزنه ، فالعربي يا أختاه يعيش الغربة جرحا أبدي النزف ، خارج الوطن غربة جسد ، وداخل السجن أقصد الوطن غربة روح ، وكلا الغربيتني قاصمة للفكر إلا من خلف اسواره فللقلم ثغر يبوح .
أعادك الله لوطنك ، وفك اسر حقائبك من غلالة الترقب ،
وأعاد لك وطنك ، ولقلبك سعادة لا يعكرها غبار أنين .
أخوك المغترب
لاجئ أدبي
وفاء الحبيبة
حروفكِ كانت هنا أكبر مواساة لقلبي المغترب
فما أرقّ قلبكِ غاليتي وأنت تحتضنين وجعي بكل دفءٍ وحنان
وما أسعدني بكِ ، إذ كنت وستبقين الصديقة القريبة المقربة إلى نفسي..
أشكركِ بل لا يكتفي الشكر من أن يعانق جبينكِ الوضّاء
فلكِ أجمل تحياتي وباقات من الورود أطيبها عطرا..
نجلاء الغالية
أبعد الله قلبكِ حبيبتي عن أيّ وجعٍ أو غربة ،
أحييكِ على مروركِ العذب ، وأشكر لكِ كلماتكِ الطيبة ، والتي تشبه روحكِ الرائعة..
لكِ مني أجمل تحية وأعذب باقة وردٍ تحيي صباحاتكِ ومساءاتكِ..
نبضنا الدائم منى
نص حزين ، ومؤلم ، ولكنه متشح بالجمال جمال روحك وقلبك وحرفك ، ليتني يا منى استطيع أن أعلق على النصوص بتأوهات لأطلقت منها عشرات بيد أني لا أحبذها ، لذا سأجعل حروفي تحدو بحروفك لتخرجها من الحزن إلى الفرح ، ألم تري الفجر ، و تسمعي شدو البلابل ، وتستنشقي عبق الورد ، الحزن طارئ يا بريئة الحرف براءة الطفل الرضيع سيفتر ثغر حرفك ، ويشع النور من جبينه ليبدد الحزن والألم عما قريب عما قريب عما قريب ، فابتسمي له ..
الحبيبة الغالية
سمو الكعبي
قد عزف قلبي على أوتار الوجع منذ ولادة الألم في أرضي
وكنت كالآخرين ، ابكي وأشد الرحال إليها
فكل شيء بعدها راحل ..أحبها حتى آخر قطرةٍ في دمي..
شكراً لكِ أخيتي الصغيرة على مروركِ الغالي
وكلماتكِ التي أسعدت قلبي الموجوع بالوطن
لكِ أجمل باقات ورودي معطرة..