شرفة اليأس ......................!

أختي سحر الليالي

أشكر لك عطر حضورك وجميل تعليقك
كوني بخيرأ أختي

الاستاذ الفاضل والمؤدب الكبير محمد السمان

نبيل أنت بما يكفي لاحتواء خربشاتي ووصفها بالجميل
أشكرك من القلب ولا عدم المكان رجلاً مثلك .

صديقي الكريم عبدالناصر

سلامي لقلبك حيثما حل
دمت لمحبك

الأخت غزل الحب

حضرت فأسعدت أخاك
أشكرك ودمت بخير

الشاعر الجميل أيمن كمال

مرحبا بك وأسعدني والله استحسانك
كن بخير وعلى الجميل نلتقي

الشاعرة عطاف سالم

أسعدني رؤية تعليقك
أعتز باستحسان مثلك ، وأشكرك جداً لوقتك المبذول مع النص
دمت لأخيك بخير

أخي أحمد المنصوري

لا ننفك عن أمل نتحسسه أو نفترضه حتى ولو لم يوجد
دمت لأخيك ياغالي

الأديبة يسرى آل فنة

شكراً لحسن ظنك وجميل استحسانك
جميل أن يشدك النص فتقبلي شكراً جزيلاً

الشاعر عبدالملك الخديدي

لا أراك الله ولا أسمعك صوت اليأس
دمت لمحبك

وصْلٌ..
وينبُتُ في جدْبِ المُنى فمُهُ
جرحٌ ..
وتُدفَنُ - لو تدرينَ - أعظُمُهُ
فجذوةٌ من حنينٍ منكِِ
تُدفئُهُ
وجمرةٌ من صدودٍ عنكِ
تُعدِمُهُ
يَدقُّ شُبّاكَ يأسيْ في المَسَا حجَرٌ
من ذكرياتِكِ ،
طرْقٌ كنتُ أفهَمُهُ
والليلُ سالَ حكاياتٍ مكحّلةً
بضحكتينِ
لها يفترُّ معتِمُهُ
والصبحُ ..
يُقرِضُ هذا الليلَ - حينَ ذوى -
من عُمرِهِ بعضَ إسهادٍ
ويُكرِمُهُ
فما..
وما أكثرَ الأوجاعَ إن بخِلتْ
بكِ اللياليْ ..
أيا حٌلْماً ألمْلمُهُ
لا تسألي ،
كان هذا الليلُ يَسْهَرُنا
والحزنُ :
نحنُ له حزنُ يكتّمُهُ
ما في الدفاتر غيري
كُنتُ أسكُبُني
فيها حُشاشةَ إنسانٍ جرى دمُهُ
أٌعِدُّ قهوةَ أشعاري وأشربها
فنجانُ حُلُمٍ ،
وفنجانٌ يحطّمُهُ
لم يهزمِ الشعرُ إطراقيْ
وما عمِلَتْ
خناجرُ الصمتِ في صبري فتهزمُهُ
" وبينَ بينَ " غدوتُ :
المُنطفي أملاً
الشعرُ يخذلُهُ
والصمتُ يَسأمُهُ
وجئتِ ..
تُلقينَ حَبَّ الوهم في خَلدي
فهَبَّ كلُّ حَمامِ الشوقِ يَلهَمُهُ
لو يدرك الجمرُ طعْمَ الاحتراقِ
بكتْ سودُ الظروفِ
على بُعْدٍ تحتّمُهُ
أنا المسافر في دنياكِ أقطعُها
جَوازيَ الصدْقُ ،
والتحنان يختِمُهُ
إن كنتِ خبّأتِ لي هجْراً يمزّقني
لاتحرمي القلبَ
من وعدٍ يُعشّمُهُ
تفقّدي الوَرْدَ فجْراً حينَ يُطرِبُني
شُبّاكُ وَعْدٍ
كُفوفُّ الحبِّ ترسمُهُ
واسقيهِ ،
ذا عهْدُ صِدقٍ بيننا ،
وغداً
تُحدثُ الليلَ عمّا كانَ أنجمُهُ
أنا هناكَ ..
أواري بسمةً فضحَتْ
سِرّي ،
ودمْعاً ..
عيونُ الفقْدِ تُسجِمُهُ

الشاعر العذب كما اطلقت على نفسك فعلا اخي سلطان السبهان

اقف مشدوها على اطراف ذائقتي و اقدام تأثري بك

ما أجملك واروعك متفرد والله

لم استطع ان اجتزء شيئا من هذه الفريدة

من أين لك ملاك الشعر ايها الحبيب

مررت لاتعلم لا لأروى رؤيتي

اعجبني كتابتها رغم عموديتها بهذه الطريقة الرائقة

دمت مبدعا من ابدع شعراء الواحة