الخاطـبــة

SIZE="4"]

أستاذي الحبيب الدكتور محمد السمان
سلام لله عليك ورحمته وبركاته
قرأت لك هذه الخفيفة الرشيقة ، التي فيها لمحة من الغضب ، تختلط بشيء من الأسى ، وأنا أقرأ لك دارت في عقلي الكثير من اللمحات ، فاسمح لي أن أقف لك مهنئاً على أسلوبك الباهر
بوركت

سلام الـلـه عليكم
الأخ الحبيب الغالي الأديب الاستاذ عدنان البحيصي

لقد أكرمتني بتتويج قصيدتي بالقراءة الأولى , وصحيح أنني أعجبت بملامستك لمكنونات القصيدة , وملامستها خيالك ومخزونك المعرفي الانساني , ثم جاء إطراءك الاسلوب الذي صيغت به القصيدة , ليفوح عبق محبتك وودك , الذي لايخفى ولايغيب .
أنت رائع في أدبك وتذوقك ومودتك .

أخوك
د. محمد حسن السمان

[/SIZE]

د.محمد حسن السمان
الأديب النقي والشاعر البهي
تحية لقلبك أستاذي، وسلم نبضك على ما بحت بهِ من جمال هنا.
مرور محب وداعٍ لك بطول العمر إن شاء الله.

أخى واستاذي: د. محمد حسن السمان

ومضة فلاشية جاءت تغشي العين حتى تبصر, شعرية حملت طفولة النهر وجبروت البحر, رقة القمر وتوهج الشمس. لله درك من سامق تضع يدك على الجرح فى قوة.

شذى الوردة هنا لا يكفيك

د. نجلاء طمان

Size="4"]

لا زال أستاذنا الأديب المخضرم / د. محمد حسن السمان يفاجئنا بأعماله الأدبية الرائعة .
أتساءل أستاذي لم تكتم عنا مثل هذه القصائد الجميلة ؟؟
شكرا لتواضعك بوضع هذه الدرة بين أيدينا لنمتع النظر والعقل والروح بها .
تقبل مروري بكرم خلقك .
تحيتي أيها السامق .

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الراقية الاستاذة وفاء شوكت خضر

لكتابتك ومشاركاتك في المواضيع , دوما ألق وتميّز , فأنت تكتبين بإحساس الأديبة , وصدق مشاعر الانسان , ولعل الأحرف قبل الكلمات , تنثر الفرح والتفاؤل , عندما أقرأ لك , أشعر بأنك عائدة إلينا من الزمن الجميل , تحملين الرصانة والاصالة الأدبية , ورقي النفس الانسانية , أكرمتني بمرورك البهي على قصيدتي , والدرة ليست قصيدتي , بل ولأكون صادقا مع نفسي , أنت درة الواحة .
لك الشكر والتحية .

أخوك
د. محمد حسن السمان

[/size]

Center]

اخي د. محمد السمان : رائعه وقلم سيال
دمت

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الأديب عبد الـلـه المغري
أشكر لك مرورك الكريم على القصيدة , وكلماتك الطيبة , أضفت على القصيدة الروعة , وبعثت السعادة في نفسي , وهي تأتي من أديب وشاعر , له بصمة وخصوصية .
تقبل شكري واحترامي .

أخوك
د. محمد حسن السمان

الأستاذ و الشاعر الرائع و الوالد الحنون .. د. محمد السمان ...

أقف عاجزة أمام روائعك ... تتناثر الحروف و يسيطر الصمت على كلماتي ...

جميل بل جميل جدا وجدا ما قرأته بقصيدتك هذه وبكل قصائدك ...

والله لا أدري ماذا أكتب أو أقول سوى أني في غاية الفرح والسرور بمروري من هنا

بوركت أيها الشامخ و أدامك الله لنا ....

تقبل مروري مع فائق احترامي وتقديري ...

سمان أورفنا من دوحه الرطب ذوقتنا غدقا من دنة الأدب قناص ما خفيَ عن مقلة الأرب العود ما أشجى من شجوه العذب إلا أذا انبجس بالحب والطرب في يد مبدعه ناجاه بالقلب

استاذنا المبدع د.محمد حسان

طبعا لن نفخم النص جدا فأنت عندك افضل من ذلك مرات

ولكن اللمحة الجميلة التي نغفل عنها كلنا وان كانت اكثرها للنساء

فلك الله في اقتناص هذا المشهد

ما اردت ان اعتب عليك فيه هو عدم الزيادة من هذا السلسل العذب واكتمال الصورة

فلو اكتملت كقصة قصيرة كانت ابدع واجمل

ولكن نعذرك لأنها من تراثك الثري

دمت لنا بكل خير وحب وود وعطاء

نخلة فارعة أنت يا أستاذي محمد حسن السمان

أنت شجرة ٌ طيبة في أرض الشعر

أصلها ثابت

وفرعها عال في سماء الأدب الراقي

أحسنت وأبدعت

أرفع القبعة لهكذا شاعر مجيد ومجيد

وانحني وأصفق

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

مساء الخير


دكتور محمد السمان

والله إنني شممت رائحة دمشق في ملابس حروفك

وقرأت في قصيدتك قصة الخاطبات قديما

ورأيت ما يخفيه الزمن
وما يظهره أحيانا ً قبل ألف غروب ٍ ملبّس بالشروق

لله هذه الدرة يا دكتور

ولله أنت

أديبنا وشاعرنا
د. محمد حسن السمان
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
إحساس رهيب بالعجز
أن تحاول أيجاد أي صيغة لمرور ما, فلا تجد فشخصك يسبق إبداعك
وإبداعك يسبق قصيدك وقصيدك يسبق قصدك وقصدك يسبق حرفك
وحرفك يسبق شخصياتنا جميعا
أراني بخيلا في ردي
لعل هناك مرورا أصدق وأحب هو ما تستحق
حفظك الله