اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مصطفى الجزار
(بعيد عن وصلة الترشيح اللى انا كنت ناوي أكتبها )
أستاذ فاضل بجامعة المنوفية يدرس مادة الأدب كان عندنا في العمل وأسمعته قصيدتك خاطبك
وكأنك معنا ..................
قال ما هو نصه: "بارك الله فيك يا مصطفى"
فسألته : ما رأيك يا دكتور منير ؟ (اسمه الدكتور منير جمعة )- فارتد كأنه لم يكن معي -
وقال : أبلغ الأمير صاحبك السلام
فقط وانتهى الحوار ربما لأنه مشغول..
لكن لم يمنعه هذا أن طلب مني بعض أعمالك
أمير القــــوافى قـد أتيـت مبايـعـاوهذى وفود الشعر قد بايعت معى
لست حافظا لكنى أراك شوقى فتقبل نقل الناقل لحقيقىِّ اللقب
عالِمَنا الجليل، ومبدعَنا الأصيل/ د. محمد حسن السمان
يا لسعادتي! ويا لهنائي! ويا لفخري أنك معجب بابنك مصطفى وبشاعريته التي تقبّل جبينك الوضّاء براً ووفاءً!
الآن عرفت لماذا كنت أبدو في إلقاء القصيدة غير هيّاب ولا خائف، وكنت أشعر أن الله يحفظني بحفظه. لقد كانت المعوذات هي الحصن الذي أحطتني به أيها الأب الحنون.
بورك فيك ودمت لنا وللواحة
تحياتي وتقديري ومحبتي وامتناني
السلام عليكم ورحمة الله
الكلمات تخونني، فكيف تأتيني وأميرها أمامها ؟؟
سعدت بمعانقة حرفك وشعرك الذي قرأته مرات ومرات ..
فشعرك وإلقاؤك يا أخي من أجود ما رأيت ..
تحياتي يا امير
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
بغداد أرض العروبة والكبرياء ..
كتبت فأبدعت .. و أفقت بدواخلنا المكامن ..
سلم نزفك ..
دمت بود
اختك:
غزل
إعجاباً وحزناً رافقت عيني بدمعة هذا النبض الأبي المرهف
الشاعر المميز والفنان الراقي مصطفى الجزار
معك نردد من عمق الشعور:-
الحُلْمُ بَاقْ ..
والنَّبْعُ فَاضَ بِالاِشْتِيَاقْ ..
وَدَمُ العُرُوبَةِ واحدٌ ..
واللهُ أكبرُ يَا عِرَاقْ
اللهُ أكبرُ ........
......... يَا عِرَاقْ
حفظك الله ودمت مبدعاً
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أخي الحبيب الشاعر المالك لقلوبنا
تحية طيبة
عذرا يؤقته القلب على مدار قلبك راجيا قبوله
وعلمي بوضع مشاركة مطولة هنا ، لكن لست أدري ، أهي شبكة ظنون أحاطت بمخيلتي ، أو حقيقة وهم تبدى بعد حين بيقين .
عرفتك أكثر من خلال التلفاز ، وكنت أجند الوقت لمشاهدة قلمك الوضاح ينهل من لجين أدبك شعرا يصدح به الأثير ، وقد عرفتك أكثر بعد القصيدة الأولى مع ثلة الأدباء بمنزلي ، فكان الثناء يحيط بك بكل همسة وجهر ، والإعجاب مقرون بالخوف عليك ، رغم وجودك فارسا للشعر ، لكنه الحب ، ومن ثم بدأت رحلة الانتظار حتى رأيتك ضوء حرف ، وقنبلة حرف ، تمزج الحقيقة باليقين ، والقلب بالمشاعر لتطلق عاصفة من الإعجاب .
لقد توجتك على القلوب أميرا
لن أقول لك أكثر
فقد فزت بنا
ألا يكفيك ، وللعلم فقد تجلت المسابقة واتضحت ، ولا أستطيع البوح أكثر ............
أخوك محمد