تودعين بيتك الحبيب ( إلى ابنتي جنى )

	يا أخي زياد يا بن عمّـــأر ! من أين لك كل هذه الرقة ؟! شكر وقبلةعلى خدك !

	يا أخي زياد يا بن عمّـــأر ! من أين لك كل هذه الرقة ؟! شكر وقبلةعلى خدك !

د. فاروق مواسي
أشكر لك قبلة وشت بكل ما تحمله بين جوانحك من نبلٍ ورقي وأخلاق
وليتك تعلم حجم سعادتي بأخوتك يا أستاذي
لك من القلب ما خلّف الزمن من نبض محبّة وتقدير.

صديقي الصدوق أبا السيد،
التحيات الطيبات والسلام عليك وعلى آلك وبعد،
بارك الله لك في جنى وفي صهرك الكريم، وصبّرك وأختنا الفاضلة أم السيد ـ أدامها الله ـ على فراقها، ورزقك من ذريتها الصالحة ما تقر به عينك، فليس أغلى من الولد إلا ابن الولد كما قال أهل البلد!
اشتقنا إليك أيها الحبيب، وقد كنت ظننتك في سويسرة، فهممت بشد الرحال إليك فيها!!!
وتحية طيبة عطرة لك ولأم السيد وسائر الأسرة الكريمة مع المحبة الصافية والدعاء الخالص.
عبدالرحمن.

	ما أسعدني بأخوتك أيها الرجل الكريم ! يا عبد الرحمن السليمان وكم أحبكم !

شعر جميل أجمل منه هذه المشاعر الأبوية الحانية.

سلمت أيها الأب الطيب ويا أيها الإنسان الإنسان ، ومبارك لك ماتم ومبارك عليهما ما كان.

أهلا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

	مشاعرك الرقيقة والرهيفة غمرتني ، والشكر كثير وكبير لأحبتي ، مع خاص تحيتي !

وتحيـــــة فاروقيــــة

استاذي الكريم
شعرت باطياف الابوة تحوم حول صومعة الشعر ..
تدق اجراسها بوشوشه الحنين..
حفظ الله ذريتك ..
تحياتي ..

نهيل الجميل !
شكرًا شكرًا فقد غمرتني بالفضل والعرفان ، فلله درك !

كل عام وأنتم بخير

أستاذي المكرم
هم البنات ما أجملهن وما أغلاهن
سكبت هنا مشاعر أبوة حانية فأبدعت
لك ولها تلك البنية أجمل باقات الورد
ورد جليلنا الأشم
وجوري كفرمندا
تحية من القلب أستاذنا الذي فيه نعتز
مقبولة عبد الحليم