ههههههههه
يبدو أنك لم تركز جيدا الدهر يفعل بالأشياء فعله ولا يـتأثر فعبارتك مبطنة بالفخر .
ثم ربما الكلمة عرفت كثيرا من التعريفات من بينها أن العرب كانت تعد الدهر ألف سنة لـتأخذ التعريف المستقيم في أذهاننا في النظرة القرآنية .. فالقرآن يعبر عن فكرة الدهر * هل أتى على الإنسان حين ٌ من الدهر لم يكن شيئا مذكورا * صدق الله العظيم . وقوله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر. لنبدأ في فهم الدهر أنه الزمن الممتد امتداد الكون ذاته ، والملتصق به لـتبدأ الأسئلة :هل هو مطلق أم له بداية ونهاية وهنا جوابها هو مشكلة الكون في حد ذاتها الفلسفية والعلمية والتي لم تخرج من دائرة الفرضيات العلمية في بدايته ونهايته ...
ربما اتضح لك أن الدهر في مفهومي ليس هو ذلك الفهوم التي كانت في أذهان العربي البسيط والذي كان يعبد الأحجار .. لذا كان عجبي في هذا الإطار ..
عادة تعلمنا من كل ذاكر للدهر أنه يريد شيئا من الإفتخار