أحدث المشاركات
صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 52

الموضوع: مواقف

  1. #21
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سمحان مشاهدة المشاركة
    عذراء غبية
    عذراؤك تاهت في مدنك تستجدي بأواني الشوق فاكهة الوصل
    تجثو فوق صدر الجرح وتنزف معه بقية نبضها
    هي تدرك أنك تبتعد بقدر حاجتها إليك
    لكنها لفرط غبائها تظل تردد
    أحتاجك
    أحتاجك
    .2 حلم
    كم كانت تتوق لأن تغرس رأسها في حضنك
    لكن حضنك مليء بالأشواك..........
    تنكرت لها كل جوارحها......
    وتخلى عنها زمنها........
    لأنها تخلت عن كل أحلامها..........
    وآثرت أن تكون مجرد شوكة .....
    .3 شكرا
    كانت تريد أن تكون......
    لكنها أدركت أنها لا ولن تكون .........
    فرسمت منفذا للوجود غيرك
    لكن لحظة.......
    شكرا لأنك علمتها كيف ترسم
    .4 كيف؟؟؟
    جاءت في زمن غير زمنها
    ووطنت نفسها أرضا ليست لها
    وأجلست روحها على كرسي يضيق بها
    ومنحت ذاتها حقا ما ينبغي أن يكون لها
    وتجاوزت حدودها بألف ميل
    ورسمت قبلة على شفاه الوهم وقد كانت تخالها شفاهه
    وبعد كل ذلك يطلب منها أن تبقى
    فكيف؟؟؟؟؟
    .5 وصفة
    كانت حين تصاب بوعكة عاطفية
    تردد هذه الترنيمة قبل الشوق وبعده
    "
    مازلت أتوق لمساءات ملأى بك
    وصباحات معطرة بزيزفونك......
    أعيشها بين يديك،مازلت أنتظر
    أن تقرأني قصة عشق لا تنتهي
    وترسمني بسمة على شفاهك
    وتعيد تكويني بكلماتك.......
    وتكمل صياغة تفاصيلي بفلسفتك
    فبحق ما عاهدتني يوما عليه......
    لا تذرفني سجما من مقل الغياب
    ينحدر على وجنات البعد .........
    ناقشا رحيلك عني إلى الأبد"
    .6 سواد
    وقفت على الشرفة
    تملكتها دهشة صاعقة
    هذه أول مرة ترى أشياء
    لا يكتنفها السواد......
    لكنها بعد لحظة أدركت
    أنها نسيت أن تضع نظارتها السوداء
    الأديبة نور
    تحية طيبة
    ما بين العذر ، والسواد تجليات حالة تتوعك أناتها من جرعة ألم، تناهى على حدود اليأس شرنقة ضياع ، فكانت من الأدلة تسوق ندما ، ومن الكآبة تضمد جراح قلم ، تتوسع زفراتها لتشبع نهم القلق بأعذار تنيخ ثقل البوح على ناصية الوجع .
    بوح علَّ فيه شفاء من زفرات تحرق شفاه الصمت ، فتعلن تمردها على ستار التردد ، لتشب جمرا في سمع المتلقي ،
    هنا تشرع أبواب الأسئلة على مساحات الدهشة أدبا ، وتتكون هالات من أجوبة ربما تسيج الخيال بحقيقة ، أو بعين الرؤى تجد ضالة البحث .
    أديبة أنت بكل معنى
    فلك تحيات أخيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #22
    الصورة الرمزية طه محمد طه عاصم شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 231
    المواضيع : 38
    الردود : 231
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    حقا لقد ملأت الكون بيانا
    أختى
    أرى الكلمات هى التى تنقادإلى قلمك
    دقائق المعانى أجدها صاغرة لك
    أرى لقلمك لسانين أحدهمامخاطبا للغيوب والآخر لسرائر القلوب
    تجذبين بكلامك الأبصاروتحاولين تنبيه القلوب من رقدتها تحاولين شفائها من داء القسوةوغباوة الغفلة
    مع احترامى وتقديرى

    بقدر الرأي تعتبر الرجال

  3. #23
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الرشيدي مشاهدة المشاركة
    أختي الأديبة
    متى كان الحب عاقلا ؟ الحب لا عقل له ، الحب حلم أكثر من كونه واقعا ، هو أحلامنا نسقطها على شخص ما ، ثم نجد فيه ما نجد ، قد تكون النسبة عالية ، وقد تكون تحت الصفر إلا أننا نظل نحبه ، ونحبه ..
    نص صور لنا الوهم حلما جميلا نتلذذ بألمه ؟ نعم لألم العشق لذة ! وقد يكون السبب في ذلك أنها هي الذي تبقى لنا من ذكرى جميلة ، أو لأن دموع الألم تسقي بذرة الأمل التي نرجو ثمارها ذات يوم .
    أختي الأديبة هذه حذلقة تلميذ يخطئ عشرة ، ويقارب الصواب مرة ، فاعذريه .
    *****
    " عذراؤك تاهت في مدنك تستجدي بأواني الشوق فاكهة الوصل ".
    لست أدري إن كان ( الاستجداء ) الذي جيء به في سياق التيه يتناسب مع ( الأواني ) و ( الفاكهة ) أليست هي أشياء ثانوية من الممكن الاستغناء عنها ، ألا يكون الأنسب لو قلنا : تستجدي برئة مختنقة بعض أنفاسك ... أو ما كان قريبا من هذا .
    أختي الأديبة هذه خربشة تلميذ جرأه عليها نصٌّ تَملَّكُه ، وحِلمُ أستاذةٍ كتبته .
    ولك مني التوقير وعاطر التحايا
    أخي الفاضل
    بداية كم كان وجودك جميلا هكذا هو النقد البناء الذي أحبه وأتمنى دائما منك أن تتابع نصوصي
    وتلفت انتباهي لبعض الملحوظات التي ربما لم أنتبه إليها
    لقد انشغلت باللفظ ونسيت المعنى كنت معنية بلفظة فاكهة لحاجة في نفسي
    ربما كان في كلامك بعض المنطق على أساس أن الاستجداء لا يكون إلا لأشياء أكثر من ضرورية
    لكن المعنى الذي قصدته قد يصعب أن أفسره هنا
    أتمنى أن يدوم هطول حرفك السيال فوق قفاري
    تقديري لجميل حضورك
    وروعة نقدك

  4. #24
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    نوارة ..
    الوهم .. الحلم .. الأمنيات ..
    قل ما تتحول لواقع ، ولكن من الممكن يوما أن تصبح واقعا ..
    موقف أنثى مليئة بالإحساس ، والهم الجميل ، والحلم اللذيذ ..
    مواقف سطرها يراعك بألم لذيذ الوقع على الروح ، يمنح ابتسامة جريحة لشفاه جافة .
    نهرب من واقع جدب إلى حلم الماء فيه سراب .. ربما يمنحنا بعض سعادة .
    نور ..
    هنا أجد أنثى غاضبة ، يائسة ،متألمة ، لكنها قوية .
    راقني نصك بمواقفه الجميلة .
    كوني بسعادة وخير ..
    مودتي .
    وفاء غاليتي
    هو مرورك العذب دائما ما يضفي على نصي جمالا وفائيا
    دائما تفهمين ما أكتب وحسبي أنك تفهمينني
    لست أطلب أكثر من أن تكوني دائما معي
    لأنني من وجودك أستمد ثقتي وستمراريتي
    يا أحلى ماما شكرا لحضورك
    محبتي لك وتقديري

  5. #25
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة جرارعة مشاهدة المشاركة
    نور يا غاليتي...
    قرأته عدّة مرّات... و شعرت بشيء آمل ألا يكون صحيحا ً....
    عموما و في الفترة المؤخرة أرى القسوة تطغى على نصوصك...
    و لا أدري ما السبب...
    و الله لو لم أكن أعرفك لقلت أنها قاسية....
    على أي حال ربّما كما قلت... الحياة تتطلب منا أن نكون كذلك...
    لنا كلام إن شاء الله حول هذا النص...
    فإلى وقتها لك مني ألف سلام...
    تحيتي و محبتي
    فطوم الرقيقة
    يبدو أن ما شعرت به كان صحيحا يا رفيقتي
    نعم ...........
    نعم ..........
    هي الحياة هكذا تجرعنا قسوة تتسرب إلى ذواتنا
    حتى تصل إلى حرفنا أيضا
    أراك قريبا أكيد
    محبتي وتقديري

  6. #26
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    مواقف
    مواقف تعني بالضرورة فواصل زمنية..لانها دائما تختزل الزمن الواحد في بعيدين او اكثر..من المرئي المنظور حسب رؤية الواحد منا...وتعني بالضرورة المكانية..لانها لابد وان تحدث على ارض الواقع من حيث الحدث الفعلي..وكاننا هنا منذ الوهلة الاولى امام لوحة..نسجت رموزها فنانة ماهرة تعي اللغة في الالوان..والالوان في اللغة..وكانها تمزج الاثنين لتصور لنا حالة ذاتية نفسية وجدانية عميقة..فلايسعنا الا نقف امامها عاجزين كما عجز الزمكان امامها.
    عذراء غبية
    عذراؤك تاهت في مدنك تستجدي بأواني الشوق فاكهة الوصل
    تجثو فوق صدر الجرح وتنزف معه بقية نبضها
    هي تدرك أنك تبتعد بقدر حاجتها إليك
    لكنها لفرط غبائها تظل تردد
    أحتاجك
    أحتاجك
    جاءت البداية عاصفة..عذراء..تعني الحيوية والشباب..والقدرة على التحمل والبقاء..والاستمرارية..لكنه ا اغلقت ابواب الحياة امام الحيوية هذه بالحاق (الغباء) بها..وكأني بها تندم..ومن ثم تعود..تعيش في ذاتها الصراع تلو الصراع..ومن خلال هذا الصراع تلج هي النص..فتأتي بوضوح تام تعطينا الصورة وملامح التوجه الخطابي..حيث (عذراؤك) تحيط بالنبأ الضال..وتخرج الاسرار..وتفتح الافواه الكاتمة..وتبرز عمق التوجه هنا من خلال دمج الزمينة بالمكانية..وكذلك من خلال مزج الحالة الذاتية النفسية بالمشاعر التي تأبى الرضوخ والكتمان..ومن ثم من خلال الحاجة..التي اقترنت بالعنوان والمدلول الغبائي هنا ربما له معطيات جانبية اخرى..ومخلقات وهمية..ومجازية تعطي الاخر ينظر اليها وكانها لمحات حياة خاصة تبذل من اجل الوصول.
    .2 حلم
    كم كانت تتوق لأن تغرس رأسها في حضنك
    لكن حضنك مليء بالأشواك..........
    تنكرت لها كل جوارحها......
    وتخلى عنها زمنها........
    لأنها تخلت عن كل أحلامها..........
    وآثرت أن تكون مجرد شوكة .....
    حلم جاء هنا بدون التعريف حتى لايدل على المغزى اللغوي والاصطلاحي..انما ليخصص الذات به..الذات التواقة هنا..وهذا بلاشك التفاتة لغوية وتحايل مقبول على اللغة ذاتها لكونها اتت بالبديع.. وقد رسم (حلم ) هنا لوحة استثنائية من حيث مساحة البوح والقدرة على المكاشفة البوحية والجرأة في الطرح..والصورة الشعرية هنا كانت في غاية الوضوح..حلم..اشواك..وللمتلقي هنا اكيد الحق غي رسم لوحات اضافية واضافة الوان اخرى.
    .3 شكرا
    كانت تريد أن تكون......
    لكنها أدركت أنها لا ولن تكون .........
    فرسمت منفذا للوجود غيرك
    لكن لحظة.......
    شكرا لأنك علمتها كيف ترسم
    الومضة هذه جاءت سريعة في ايقاعها..لكنها حملت صورا تبعث ملامح غريبة ليست هي ذات الملامح السابقة لمن آلت الى حضنه(حلم..اشواك).. انما جاءت هنا تحفر في الذاكرة الباطنية للكاتبة.من حيث الدلالة الواضحة في (فرسمت منفذا للوجود غيرك...)حيث المدلول اللغوي هنا يشير الى اثنين في واحد..قديم كانت الشاعرة تحفل به في حلمها وترسم صورة الطريق المؤدي الى حضنه..وعاشت فيه وله ومنه..واخر ترسمه من جديد بعدما ايقنت فناء الاول او حتى خسارة الاول..ولعل لكلمة الخسارة هنا مدلول نفسي واضح..اي الشعور باستمرارية حضوره رغم خسارتها له..والدليل على هذه الاستمرارية( شكرا لأنك علمتها كيف ترسم)..فأي رسم اخر يأتي بعده ليس الا مخاض لوجه سابق منغمس في التفاصيل الانية والمكانية الاتية..لذا اللوحات التي ترسم هي لن تخرج عن دائرة واحدة..الا وهي دائرة تعلمتها منه هو الاول.
    .4 كيف؟؟؟
    جاءت في زمن غير زمنها
    ووطنت نفسها أرضا ليست لها
    وأجلست روحها على كرسي يضيق بها
    ومنحت ذاتها حقا ما ينبغي أن يكون لها
    وتجاوزت حدودها بألف ميل
    ورسمت قبلة على شفاه الوهم وقد كانت تخالها شفاهه
    وبعد كل ذلك يطلب منها أن تبقى
    فكيف؟؟؟؟؟
    الصيغة التساؤلية التي بدات الشاعرة بها وقفتها هذه..تدل على الحالة النفسية التي وصلت اليها جراء التماوج الزمكاني..وتمازج الاول بالاخر من خلال رؤية من جانب الشاعرة..فصيغة الفعل هنا تدل على انها فعلت.. وهي لم يسكنها الاسف الا على عدم تحقيق ما كانت تصبو اليه..وهنا تاتي كلمة الوهم لتضيف بعد اخر للنص من حيث الدلالة..فالوهم قد يكون مثار جدل هنا..لان السؤال الذي يثير نفسه هو..منبع الوهم الحاصل هنا..هل الاول ام الاول ام الاخر...وايهما يطلب البقاء..مع ان الصورة دالة على ان الاول هو من يعيد الطلب..والجميل في هذه الومضة انها بدأت وانتهت بسؤال(كيف).
    .5 وصفة
    كانت حين تصاب بوعكة عاطفية
    تردد هذه الترنيمة قبل الشوق وبعده
    "
    مازلت أتوق لمساءات ملأى بك
    وصباحات معطرة بزيزفونك......
    أعيشها بين يديك،مازلت أنتظر
    أن تقرأني قصة عشق لا تنتهي
    وترسمني بسمة على شفاهك
    وتعيد تكويني بكلماتك.......
    وتكمل صياغة تفاصيلي بفلسفتك
    فبحق ما عاهدتني يوما عليه......
    لا تذرفني سجما من مقل الغياب
    ينحدر على وجنات البعد .........
    ناقشا رحيلك عني إلى الأبد"
    مرة اخرى نجدنا مرغمين على الوقوف امام الزمكانية الطاغية على النص.. ف(كانت) هنا تشير الى ماضي..والعملية الفعلية التي تلتها هي تبرز العددية من حيث الكم..(بوعكة) هنا تدل الى كثرتها..وجاءت (مازلت) تأكيد على الامر والفعل هذا..والغريب في سير الحدث النصي هنا..هو عودة التمازج والتموج الزمني..بحيث نجد بدايته دال على الماضي..لكن الحديث موجه للاخر..وهنا تبرز القيمة التفكيكية للنص..بحيث قلما نجد نصاً بقادر على هذا التمازج الاني في اللحظة الواحدة..واللمحة هذه بدت لي وكانها تحمل ايحاءات جانبية تهمش الكل السابق..وتتوج الجديد بعرش القلب..بالاخص في السماح له بأن يقوم بصياغة وجودها وفق معطيات فكره وفلسفته..والنداء الضمني العميق في عدم تركها والبقاء.
    .6 سواد
    وقفت على الشرفة
    تملكتها دهشة صاعقة
    هذه أول مرة ترى أشياء
    لا يكتنفها السواد......
    لكنها بعد لحظة أدركت
    أنها نسيت أن تضع نظارتها السوداء
    سواد...انصراف بالنص نحو الملامح الحقيقية للاتي المنتظر من وجود هذا الاخر فيها..ولعل القيمة النصية تبرز هنا من خلال الايصال بكل ذلك الصراع..والتمازج..والتماوج.. الى نهاية حسب رؤية خاصة وشخصية بحتة..والارتكاز على المحور الذاتي..والرمزية الدالة في نهاية المطاف.. على وجود السواد كرفيق ملازم حتمي لها من خلال وجود الاخر فيها.. وكأنها تعترف هنا وتجزم مسبقاً انها بحس وحدس الانثى لاترى فيه الا هذا الحزن السواد.
    حبي لك نور
    جوتيار
    جوووووووووووو .............
    حين تمعنت في تلك القراءة الجوتيارية للنص
    ابتسمت.................
    وأنا التي ربما كدت انسى طعمها أعني الابتسامة!
    كان تحليلك جميلا يدل على وعي تام وقراءة مستفيضة
    وفهم عميق لمدلولات الحرف
    ربما كتبت ما وجدته هنا
    ولم تقصد ما هو هناك
    لأنك لو كنت تعني الذي هناك فستناقض الكلمات الخمسة
    أعلم........
    أفهم..........
    أعرف............
    أدري................
    أشعر..............
    صدقا كنت هنا رائعا
    شكرا لأنك دائما معي
    حبي وتقديري

  7. #27
    الصورة الرمزية فاطمة جرارعة شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 35
    المشاركات : 848
    المواضيع : 52
    الردود : 848
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سمحان مشاهدة المشاركة
    فطوم الرقيقة
    يبدو أن ما شعرت به كان صحيحا يا رفيقتي
    نعم ...........
    نعم ..........
    هي الحياة هكذا تجرعنا قسوة تتسرب إلى ذواتنا
    حتى تصل إلى حرفنا أيضا
    أراك قريبا أكيد
    محبتي وتقديري
    نور..

    لعلّني لا ألتقيك...

    جاءت في زمن غير زمنها
    ووطنت نفسها أرضا ليست لها
    وأجلست روحها على كرسي يضيق بها
    ومنحت ذاتها حقا ما ينبغي أن يكون لها
    وتجاوزت حدودها بألف ميل

    ليتك تعلمين كم مرّة قرأت هذه السطور...

    هي حقا ً عذراء غبية...

    إذ لم تكن تعلم أن الزمان لغيرها و ليس لها...

    وفقك الله

  8. #28
    الصورة الرمزية أنس إبراهيم قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : رام الله
    المشاركات : 1,151
    المواضيع : 66
    الردود : 1151
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    اخت نور
    يا لها من مواقف تملئها حروفك
    وتزخرف أناملك شوشرة خريفها الدافئ
    تحياتي لك
    مبدعة بحق السماء
    غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
    لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ

  9. #29
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    كانت تريد أن تكون......
    لكنها أدركت أنها لا ولن تكون .........

    \
    كان يجب عليها ... أن تكون قبل أن يكون هو ... أقول : يجب وأكرر : يجب

    وتلك هي مصيبتنا .... أختاه
    الإنسان : موقف

  10. #30
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    نــــــــــــور ..
    كلها مواقف انثوية رائعة
    حرفك مشع وبراق وانيق

    مودتي

    ميـــــــنا
    أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مواقف
    بواسطة ابراهيم الوراق في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 01-06-2006, 12:00 AM
  2. مواقف وخطب وأقوال خالدة
    بواسطة الصمصام في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 29-01-2006, 10:35 PM
  3. العلماء والامراء (مواقف في تاريخ المسلمين)
    بواسطة محمد سوالمة في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-10-2005, 12:02 PM
  4. مواقف طريفة في المدارس
    بواسطة أم محمد العمري في المنتدى الإِعْلامُ والتَّعلِيمُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-03-2005, 03:09 PM
  5. مواقف مطلوبة ومواقف مرفوضة
    بواسطة نبيل شبيب في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 28-03-2004, 03:36 AM