رفيقة الوجع رجاء ابتسمي...

نص قيم ومميز
تعبير رائع جدآ
دائمآ مميزه عزيزتي
احترامي وتقديري

الندية الجميلة حسنية
يا طيبة القلب ورقيقة الحس
ما أروعك من كاتبة تزرعين الأمل في ترب القلوب الجاسية
كم كان نصك راقيا
وكم كانت كلماتك نقية عذبة صافية
ياااااااااه كم أثّر فيّ نصك
حماك ربي أيتها الرائعة
محبتي وتقديري

بورك القلم

سبق وقلت في ظرف ما : نحن نتعلم كيف ننسج لحنا حين يلونا الألم

وفعلا وجدت من يجيدهذا في روائعك

تحياتي

حسنية .
الندية كما أحب أن أسميك ..
أثرت الدمع في المآقي فأبى إلا أن ينساب حارا ..
مرور أول ولي عودة لهذا النص الرائع ، الذي يحمل الكثير من الإيمان والنقاء والأمل ..
لقد عطلت لغة الكلام أيتها الندية .
لك محبتي في الله وكل الود .

وفاء الرائعة دمت للواحة ياغاليتي نبراس الحب والوفاء
كلماتك تخلد بذهني وتنثر الفرح في حنايا فؤادي
دمت بخير ياغالية

ما أبهى شعاع الأمل
في حروفك
وضَّاءٌ مشعشعٌ
,,,,,,,,
لك التقدير أختاه
ولك الامتنان

شكرا لك اخي الفاضل
وجزاك الله خيرا
البهاء نتعلمه من حرفك الجميل

حسنيتي الحبيبة
مساؤك معطر بذكر الله سبحانه وتعالى ومقطر بشذى أوراق ورد الأقحوان ,,
كم تأسرني ياعزيزتي أحرفك الساجية هذه والعفوية الصارخة بين سطورك والتي أعجز عن تقليدها وممارستها وارتياضها ..
وككل نصوصك الشفافة نكاد أن نترقب منها ضوء الشمس ونور النجم ..
لله درك كيف جعلت الحس وروضته كي يهدأ بعد عبث الأسى واليأس بين جنبيه
محبتي خالصة أغنيها لك كل ليلة

عطاف الغالية والله انك لتغمرينني سعادو بكلماتك الرقيقة
وانتظر دوما بشوق كبير مرورك ونصوصك الرائعة
دمت بخير ياغالية

نص قيم ومميز
تعبير رائع جدآ
دائمآ مميزه عزيزتي
احترامي وتقديري

الاروع تواجدك الجميل
دمت غاليتي بخير وسعادة

الندية الجميلة حسنية
يا طيبة القلب ورقيقة الحس
ما أروعك من كاتبة تزرعين الأمل في ترب القلوب الجاسية
كم كان نصك راقيا
وكم كانت كلماتك نقية عذبة صافية
ياااااااااه كم أثّر فيّ نصك
حماك ربي أيتها الرائعة
محبتي وتقديري

نور سمحان الغالية الرقيقة
شكرا من اعماق قلبي لمرورك العطر
دمت بخير وسعادة ولك حبي

بورك القلم
سبق وقلت في ظرف ما : نحن نتعلم كيف ننسج لحنا حين يلونا الألم
وفعلا وجدت من يجيدهذا في روائعك
تحياتي

اخي الفاضل محمد المختار زادني بارك الله فيك اخي
وجزاك ربي الجنة ولاعدمنا تواجد

الراقيه دوماً
حسنية تدركيت، ووقفة مع الأنين، تغتسل فيه القلوب بدعوات إلى الرحمن، فلا خاب من لربه ارتجى.
الأخت حسنية الراقية، كنتِ محطة الإنتظار الأخيرة، فأخذت قيلولتي في رحاب هذا الحرم البهي.
لك مودتي وتقديري على عظيم هذا البوح.