قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أقساه الانتظار ، وما أعتى جحافله ، أسلحته ماضية ، وهو سيد الخيال ، يفتح علينا شاشاته التي لا تعرض غير الهلع والخوف المقترن بالترقب الماحق للنفس المربي للوقت ، فلا هو الذي يمر ، ولا هو الواقف بنا عند حدود الراحة .
أيتها المتجددة كلما خط قلمكِ ، راقية ترتقين صهوة القلم فارسة .
محبتي واحترامي
مأمون
سمو الكعبي
نصك حزين ،،،
لكنه جميل ،،،
أدب وفكر راقي ،،،،
شكرًا سمو الكعبي ،،،
تقبلي تحياتي وتقديري
وهي معادلة بتُ بين طرفيها, لا يردني الطرف الأول منها إلا أوسعني الثاني صدودا ,فلا تفكيك ولا حسم ولا جزم لسين مجهولة .
ساعات.... وساعات ....ونار شوقي لا يهدأ سعيرها, إلا بقدر ما يزيدها اشتعالا ,كنار كريم أوقدها عند خيمته لا يخبو نورها, وإن خبت فهي جمر مستعر, فيه قبس للسائرين .
صورتان رائعتان تجسدان حالتك النفسية بشكل يجعلنا نعيش معك موقف الإنتظار و نحس بكل ما دار بمخيلتك حينها و حقيقة المشاعر التي سكنت روحك و التساؤلات المتعددة
ما لفت انتباهي استعمالك لصورتين متباعدتين من حيث الزمن و لكن متقاربتين من حيث المعنى و هذا دليل على صدق تلك اللحظات المعاشة و تأرجحك بين الإضطراب و الهدوء .
سيدتي سمو راقية كتاباتك بالفعل
تقبلي قرائتي المتواضعة لنصك الكبير
هشام