المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الرشيدي
أيها الأخ الحبيب كم اشتقت إليك
عرفتك شاعرا وأديبا تتوق الصفحات لحروفه الناطقة بالصدق والعذوبة ..
رأيت الحيرة هنا رؤية عين ، رأيت أدق ملامحها ، ورأيت الحرية مكسورة الجناح بين يديها ..
رأيتك هنا حائرا تدور في حلقة مفرغة لا يُعرف طرفاها .. أخشى أن يكون الـ ... عن بعد ، إن كان كذلك ، فليعنك الله .
محبتي وتقديري
الأديب المبدع الأخ الأستاذ أحمد الرشيدي المحترم
... و أنا مشتاق مثلك
ما رأيتـَه من حيرة هو لسان حال إنسانة و أنموذج يوميّ في حياتنا المليئة بأرواح " مكسورة الجناح "
نقلتـُها بإحساسي و عباراتي في قالب يكاد يكون " مقابلة صحافية " من نوع آخر...
شكراً على رقيق كلماتك , و لا أشغل الله لك بالاً بسوء أبداً
لك محبتي و كل التحية
مازن سلام