بقايا دماء !

و العود أحمد .

أهلاً بك و مرحباً .

ترحيبي و تحيتي .

عُدتُ أُزجي محبّتي والسلاما وأعودُ الأحبابَ أرعى الذِماما عدتُ ..! هل غِبتُ لستُ أدري ولكن ويكأني تاللهِ قد غِبتُ عاما غِبتُ والقلبُ في رُباكم مقيمٌ ما ارتضى غيركم (وحاشا) مقاما جئتُ أُهدي سميرَ من فيضِ وِدِّي باقةَ النورِ والندى والخُزامى جئتُ أشتمُّ عطرَ هذا الحريري و أُمنّي هزاعَ منّي السلاما جئتُ في قبضتي بقايا دماءٍ لهصورٍ جعلتُ منهُ طعاما كنتُ كالبحتري إذ افترسَ الذئـ ـبَ (كَباباً !) وقد َسقاهُ الحِماما! واشتواهُ وأطعمَ النارَ جوعاً واحتسى السُعرَ ..بلَّ منهُ الأُواما فاغترفتُ الدماءَ سمّاً نقيعاً وامترأتُ القديدَ موتاً زؤاما و ذواتُ الأنيابِ عندي حلالٌ وإذا هاجمتكَ ..صارت حَماما كان كالناصحِ الطبيبِ "المُداوي" وكثيرُ الدواءِ يُحيي السقاما ودفنتُ الدواءَ في "قبرِ" دائي ودواءُ الضريرِ أضحى ضِراما هل أُمنّيهِ أن يلوكَ عظامي !!؟ ..صارَ جسمي "كما ترونَ " عِظاما ! جسدُ ناحلٌ و حُبٌ مقيمٌ وعيونٌ تسحُّ دمعاً غماما ! وأُداريهِ في الفؤادِ ولكن كلُ حُسنٍ يميطُ عنهُ اللثاما أتبعُ الحُسنَ أجتنيهِ "و زُهدي" لايمنّي الفؤادَ يوماً حراما

الأخ الحبيب أبا شمس
حمدا لله على سلامتك ، تركت بالقلوب حرقة بحث عنك ، واطمأنت نبضا برؤية قرين السلامة على متصفح النور ، يحرك المشاعر بمجداف الإحساس المنبثق موج حنايا شوق .

مرحبا بالحبيب ، إن غاب عاما فالحنايا تصونه ما أقاما وتزيل الهموم عودة قلب لوريد يضخ فيه السلاما يبعث الروح في ذرا السعد عيدا وقرين الحياة مجدا تسامى من كؤوس الوداد أثمل شعرا غامديَّ الشعاع ِ ينشي الندامى كيف ينسى الهلالَ ميعاد ُ شوق والأماسي عليه ترنو هياما؟ اطلق النورسَ المكبـَّل جنحا من عقال الأصيل فالنور قاما

ـــــــــــــــــ
عذرا أخي على قصر مشاركتي

لا يزال الوعد في الأسر
لديك
فمن يفك أسره في هذا الزمن
أهلا بعودتك التي أنارت المكان
يا أبا شمس ..

أهلا ً وسهلاً بعودة المتنبي .

(( الغامدي ))


لك وحشة يا رجل


فتفضل ياسيدي

ننتظرك


بعدما هجمت علينا بهذا الكم من الجمال الشعري الذي اشتقناه

وهقد عاد الماكر الحبيب
وما مروري إلا للتحية
واما الرد
فسيصلك على شفرة سيفي
لاحقًا
هههه
لك الود

غبت وقد تركت بعضا من أريج حضورك
وحضرت فائتلقت الواحة فرحا بعودتك

مرحبا بعودتك أبا شمس

قصيديك أراه سيفا يدعو لمبارزة جديدة

محبتي وسانتظر عودة د. هزاع

لله درك
لا فض فوك و لا لقيت من يجفوك
دمت متألقا

بوركت يا صاحبي وأهلاً بك صاحباً قريباً وشاعراً أديبا !!

لك تحيتي وتقديري وصادق محبتي


لا عدمتك

.
الشاعر الغامدي العذب
مررت من هنا كثيراً يا غامدي
فقد طاب لي هذا المقام مقاما
وأنت في القلب كذلك يا صديقي
فقد افتقدناك كثيراً، وافتقدنا شعرك وبوحك الجميل.
لكنّ مقامك في القلوب لا زال مزهراً بربيع كلمك العطر.
لك مودتي واحترامي. ولك من القلب كل الحب.
.

ماجد عدت َ وأي ّ عودة أيها الشاعر المتألق ..

ما زلت تغرف من عصارة الشعر الصافية كيفما تريك وتضعها أين ما تريد كأنك فنان لخص الشعر في جمله و علمنا كيف نغني لله درك ..

هاكَ يا صاحبًا عانى الجُذَّاما :
ههه
ههه
,,,,,,

عُدتَ يا ذئبًا راحَ عنَّا وَ شَامَا وَ رجعتَ تشكو هنا " و السلاما " يا أنا لَنْ أَرُدَّكَ اليومَ إلَّا مَدْمَعًا باكِيًا وَ قلبًا حُطاما كُنتُ إذ تخطرُ لِي أقولُ لِنفسي : ( تابَ خِلِّيْ مِنْ بَعدِنا وَ اسْتَقاما ) غيرَ أنِّي لَقيتُ مِنكَ عواءً عِندما بِعْتَنا هَوَىً وَ كَلاما يَا لَيَدَّيْكَ كَيفَ رمتَ طِعانًا مِنْ سِلاحي يَا جاهلًا وَ عَلاما ؟؟ فَتَرَفَّقْ بِنَفسِكَ الحقُّ إنِّي مَا عَفَوْتُ إلَّا لِأَجْلِ " النَّشَامَى "

,,,,,,,,,,

ههه
مرحبًا بعودتك أيها الغامدي
و كرمى للـ : ( نشامى ) من أصحابنا
سأعفو عنك في عودتك الماكرة تلك
ولكن
لمرة واحدة
فدم بخير
ولك تحيتي