إلى واحتي , تهنئة بتقدم مبارك

وكيف لا تينع الواحة فكرا ص وفهيا أنت وامثالك؟؟؟

مدرسة انت يا دكتور عمر

بارك الله فيك على هذا الوفاء

وعلى هذا الشعر الرائع

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

الله الله
نعم الشعر شعرك ونعم الشاعر أنت

دامت الأفراح في قلوب أهل الواحة

سلمت أيها الحبيب
...

أَوْ إِلَى تَشْوِيْهِ إِسْلَامِنَـا يَـرْ

أحسست بسهو كتابي هنا

محبتي أبا حفص

.
د. عمر الراقي
هكذا يكون الوفاء
د. عمر وحروف من نور وأزاهير تتراقص فرحاً بتفوّقٍ مأمول.
لك تنحني القوافي بإجلال يا صديقي
ولك الشعر عطراً يخضّب بردتك.
فلا تحرمنا العبق أبدا.
لك مودتي يا حبيب
.

سلام الـلـه عليكم
وتتوالى أهازيج الفرح
للتثبيت
د. محمد حسن السمان

,,,,,,,,,,,

أستاذنا الحبيب
وما نحن إلا تلاميذك
وكم نفخر بهذا
وكم نشعر بانتمائنا لواحتنا
فدمت نقيًا
ولك التقدير

الله الله
نعم الشعر شعرك ونعم الشاعر أنت
دامت الأفراح في قلوب أهل الواحة
سلمت أيها الحبيب
...
أَوْ إِلَى تَشْوِيْهِ إِسْلَامِنَـا يَـرْ
أحسست بسهو كتابي هنا
محبتي أبا حفص

,,,,,,,,,

حييت يا حبيب
ولنعم المرور مرورك
ولنعم الملاحظة ملاحظتك
استبقت الرد هنا
للتصوب
ولي عودة لبقية الردود
وأقول
ـــــــــ
سأجعلها ( إسلامي )
فيصح وزنها
ولك محبتي

أخي العزيز د.عمر...

أهنئ الواحة أولا و من ثمّ أهنؤكَ على قصيدك هذا......

مودتي الكبيرة لك........

هنيئا للجميع هذا التقدم والألق الذي تعيشه الواحة
بأمثالك يتنامى العطاء
بورك فيك ايها الشاعر الكبير
واعذرني في التأخر عن مصافحتك نظرا لانشغالي قليلا ..
تحيتي وتقديري

عرفناك جدولا ً يسير في حنايا الواحة
وماهذه إلا بعض من خصالك الجميلة
معك يادكتور للشعر طعم أجمل
وللواحة أيضا ً
بوركت روحك النقية

,,,,,,,,,,

نقطة في بحرك انا يا حبيب
ولأنت نعم الخل
ونعم الرفيق
ونعم الصاحب
والأنيس
بوركت

بارك الله بك أخي المكرم د.هزاع وقصيدة تستحقها واحة الخير برًّا بها وتقديرًا لها ..أدامها الله مدرسة يتخرَّج منها الكبار ..
أختك
بنت البحر

,,,,,,,

بارك الله بك أختي الفاضلة بنت البحر
كم يسعدني حضورك النقي البهي
لله درك
ولك التحايا
أبد الدهر

إلى واحتي
,,,,,,,

أَيْنعتْ فِكْرًا وَ فَاضتْ أَدَبَا وَاحَةٌ غَنَّاءُ شَعَّتْ ذَهَبَا وَ ارْتَقتْ فَوقَ الدُّنَى بَارِقَةً تَمْتَطِي نُورًا وَ تُهْمي شُهُبَا مَا بِها إِلَّا كِرَامٌ نَهَضَوا شَامِخِيْنَ - اليَومَ - زِيْدُوا أَدَبَا شَعْشَعَتْ بَيْنَ الوَرَى وَ ائْتَلَقتْ وَ انْتَضَتْ عِلْمًا وَ زَادَتْ سَبَبَا وَ اسْتَوَتْ نَهْجًا تَسَامَى خُلُقًا فِي عُلَاهَا كَمْ رَجَونَا النَّسَبَا زَهَّرَتْ فُلًّا وَ سَارَتْ بِخُطَىً وَاثِقَاتٍ لِلْمَعَالِي خَبَبَا وَ الْتَقَى فِيْهَا رِفَاقٌ عَجِبَتْ مِنْهُمُ الدُّنْيَا وَ زَادَتْ عَجَبَا كُلُّهُمْ سَاعٍ عَلَى مَنْهَجِها طَالِبٌ لِلْعِزِّ فِيْمَا طَلَبَا شَيَّدُوهَا صرْحَ مَجْدٍ , عَرَفُوا حَقَّ قَدْرٍ فِي " سَمِيْرٍ " وَجَبَا أَيُّهَا السَّاقِي رُوَيْدًا فَهُنا زَادَكَ الكَرْمُ اعْتِصَارًا عِنَبَا مِنْ عَنَاقِيْدٍ تَدَلَّتْ أَلَقًا فِي كُؤُوْسٍ مِنْ جُمَانٍ خَلَبَا هَهُنا أَرْضِي وَ شَمْسٌ طَلَعَتْ أَشْرَقَتْ بِالنُّورِ زَانَتْ عَرَبَا فَالسَّحَابُ الغَيْثَ كَمْ أَمْطَرَنَا بَعْدَمَا بُسْتَانُنَا قَدْ جَدَبَا مَا تَرَى فِيْهَا شُذُوذًا أَبَدًا لَا مِرَاءً لِلَّذيْ قَدْ وَهَبَا لَوْ سَعَى بِالفسْقِ فِيْها رَجُلٌ لَاقْتَطَعْنَا مِنْهُ رِجْلًا غَضَبَا أَوْ إِلَى تَشْوِيْهِ إِسْلَامِيْ يَرْ مِي , بِسَيْفِ الحَقِّ يَلْقَى عَضَبَا دِيْنُنَا نَسْعَى لِكَيْ نَنْصُرَهُ لَيْسَ فِيْنَا خِائِنٌ قَدْ هَرَبَا لَا بِهِ نَخْشَى عَدُوًّا شَرِسًا لَا وَ لَا الِإيْمَانُ يَلْقَى نَصَبَا نِعْمَ مَا تَمْضِي لَهُ وَاحَتُنا مِنْ طَرِيْقٍ خَطْوُهُ قَدْ وَثَبَا

نِعْمَ مَا تَمْضِي لَهُ وَاحَتُنا=مِنْ طَرِيْقٍ خَطْوُهُ قَدْ وَثَبَا

د.عمر جلال الدين هزاع

لله درك ودام فضلك أيها المبدع

وبوركت أنفاسك الخيّرة