إلى واحتي , تهنئة بتقدم مبارك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى أخي عمر..
أعيد القول :
كله بفضلك وفضل الكرام أمثالك
دمت لنا .. وللواحة ..
دعواتي بالتوفيق .

,,,,,,,,,,

بوركت أخي
الواحة بجهود الجميع
وإدارة قائدها الحبيب
د . سمير
منارة ورسالة
سنحملها على أعناقنا وفي قلوبنا
وضمائرنا
دمت بود

أخي الحبيب الدكتور عمر
تحية طيبة
تستحق الواحة منا كل تقدير ، ولأدبائها جل التحايا ، وهذا يقين قلمك يشرع باب الندى جلالا من عظيم حرف ، ومن نقي بوح شعرا يترقرق نهر حب .
بوركت أخي ومنك العذر على نثيرات مشاركة ، فلقد وصلت مقاييس الألم إلى مستوى الضجر ، وأنت أعلم بي ،
أخوك السابح في بحر قلق .

,,,,,,,,,

بارك الله قلبك
وعافاك
مرورك نور متصفحي
وأنت أستاذنا الحبيب
فأهلًا بك يا مليك القلب
خالص الود

وكيف لا تينع الواحة فكرا وفهيا أنت وامثالك؟؟؟
مدرسة انت يا دكتور عمر
بارك الله فيك على هذا الوفاء
وعلى هذا الشعر الرائع
تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

,,,,,,,,

بجهودكم
ووجودكم
وأقلامك
أخي
ترتقي واحتنا
وما أنا إلا أصغركم
قدرًا
وعلمًا
لك ودي يا حبيب

.
د. عمر الراقي
هكذا يكون الوفاء
د. عمر وحروف من نور وأزاهير تتراقص فرحاً بتفوّقٍ مأمول.
لك تنحني القوافي بإجلال يا صديقي
ولك الشعر عطراً يخضّب بردتك.
فلا تحرمنا العبق أبدا.
لك مودتي يا حبيب
.

,,,,,

أنتم نبع الوفاء
ومعدن النقاء
وبكم تكتمل فرحتنا
ويحلو اللقاء
نورتنا

أخي العزيز د.عمر...
أهنئ الواحة أولا و من ثمّ أهنؤكَ على قصيدك هذا......
مودتي الكبيرة لك........

بل أنا من أسعد بك
وكذا واحتنا تحتضن ادبك
وتفخر بك
وبكل إخواننا هنا
بوركتم

هنيئا للجميع هذا التقدم والألق الذي تعيشه الواحة
بأمثالك يتنامى العطاء
بورك فيك ايها الشاعر الكبير
واعذرني في التأخر عن مصافحتك نظرا لانشغالي قليلا ..
تحيتي وتقديري

,,,,,,,,,,

حييت أخي
لك محبتي الدائمة
ووافر الود

نِعْمَ مَا تَمْضِي لَهُ وَاحَتُنا=مِنْ طَرِيْقٍ خَطْوُهُ قَدْ وَثَبَا
د.عمر جلال الدين هزاع
لله درك ودام فضلك أيها المبدع
وبوركت أنفاسك الخيّرة

شكر الله لك هذا النقاء
وزادك علمًا وأدبًا
خالص تقديري
وجزيل امتناني
ومرحبًا بحضورك الألق

وصفت فأنصفت ومدحت فأوفيت ونظمت فأحسنت وأجدت.

هذه هي الواحة أخي الشاعر الكبير صرح صدق ونقاء ووفاء ، وهذا أنت يوم تكون نفسك نقيا وفيا أبيا وشاعرا متفردا بالجودة والأداء.

أشكر لك ما قرأت وأشكر فيك نفسا أعرفها وأحبها وأبحث عنها.

كن بخير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

نِعْمَ مَا تَمْضِي لَهُ وَاحَتُنا = مِنْ طَرِيْقٍ خَطْوُهُ قَدْ وَثَبَا
نعم صدقت شاعرنا الكبير
لله درك ... وبورك حرفك الراقي
تقديري واحترامي