أنـا و الحـبّ

ما بـالُ فـؤادي أُبْعِـده...عن لحنِ العِشْقِ فيَنشـده
و يحاكي طيفاً في زمنٍ ....تخشاه النّاسُ و تحسُـده
يا مازن هذين أوقفاني سأكمل بعدين لكني أقول دفقة قوية هنا لا حدود لها شكرا

الشاعر الأستاذ مجذوب العيد المشراوي المحترم
حضورك جميل
جملة , و تقول ما تريد
فما بالك بمزج الفصحى بالعامية
أفرحني أن القصيد وصل إلى القلب
كل التحية
مازن سلام

إن كان سهاد الحب ولوعته
سيخرجان للوجود
لنا
معزوفة
بديعة
أنيقة
منسابة
كالمكتوب أعلاه

فمرحبا بهما
ودي
دمت

أعترف لك بأنك فاجأتني أخي الحبيب مازن ، فما كنت أعلمأنك تكتب الشعر قبل اليم ، ووقعت على نصك هذا فرأيته الشعر العذب والجمال المتألق الواعد.


لله أنت أديب حرف وأديب خلق!


تحياتي

إن كان سهاد الحب ولوعته
سيخرجان للوجود
لنا
معزوفة
بديعة
أنيقة
منسابة
كالمكتوب أعلاه
فمرحبا بهما
ودي
دمت

المبدع السيد غسان الرجراج المحترم
العاشق العادي يطير فرحاً بعشقه ...
أمـّا المبدع فيخاف على عشقه ... لذلك يغرق في سهده و في لوعته ...
كل التحية
مازن سلام

أعترف لك بأنك فاجأتني أخي الحبيب مازن ، فما كنت أعلم أنك تكتب الشعر قبل اليوم ، ووقعت على نصك هذا فرأيته الشعر العذب والجمال المتألق الواعد.
لله أنت أديب حرف وأديب خلق!
تحياتي

الأديب الشاعر د. سمير العمري المحترم
.....
أسعدني أن كانت المفاجأة العاشقة خفيفة الظل ...
حضورك رغم كثرة مشاغلك أقدّره كثيراً.
.....
سمحت لنفسي أن أفصل بين كلمتين و يا ليتني استطعت الكتابة قبل " اليمّ " ... ربما كانت الأمواج تلوّنت بقوس قزح.
.....
كل التحية
مازن سلام

مـا بـالُ فـؤادي أُبـْعـِـده عن لـحنِ العِشْـقِ فيَـنشده و يحـاكي طيفـاً في زمنٍ تخشـاه النـّاسُ و تحسُـده فـغـنائي كانت تـنـقصه أوزان بحـورَ تسهِّـده واسَيـْتُ كـثيراً في شِعـري و قصيدي مَـنْ سيضـمِّـده و حبـيـبي يغـويـني سـرّاً وَيْـحي إنْ طالَ تَـبَـغـْـدُده أمْـهـِلـني قالَ , و يُـدْرِكُ أنْ يُـغـريـني فيه تَـردُّده مـا عـدتُ أصـدّقُ مـا يحكي كَـحديثٍ أُسْـقِـط َ مسْـنَـده دمـعي قـد يُـشْعـِلُ بـركـانـاً أو يُـغرِقُ مـا سيـردّده فـبـأيِّ جـحـيمٍ يـرميـني و بـأيِّ ربـيـعٍ أوعِـده قـدْ قـيلَ صـوابـاً في عِـبـَرٍ مـا أنـتَ سـتَـزرع تحصـده مـنْ رامَ العِـشْـقَ بـلا أرَقٍ كـَبـِـدي , لا يـعـرف مـا غـده مـا زلـتُ على عـهدي أبداً و بدون يمينٍ أعقده و سـتأتي أيّـامٌ تـروي مَـن كـان حبـيـبه يـجـحده لا حـَوْل لِـعـاشقِ أوهـامٍ إلاّ أحـلامَ تشـرِّده وَيـْـلي مِـن حـبٍّ أرهـقـني سـأظـلُّ العـُمـر أغـرِّده الليلة صرتُ لـه عـبداً و أنـا في المـاضـي سـيِّـده

مازن سلام

ما أبهاها من درة غالية تقف بمشوخ وسموق مع معارضات:
يا ليل الصب



ولكنك أيها المبدع تنطلق من الإطار الجميل الرشيق إلى آفاق الذات العاشقة الصادقة في احلامها وأوهامها
وآلامها وآمالها ، محلقا في سموات حب رحيبة في تجلياته على القلب والحياة ، مازجا بين الحكمة والتأمل في رحلةٍ ، هي رحلة العمر السحرية



شاعرنا السامق

شكرا لما منحتنا هنا من شهد الشعر ، ورحيق الحب ، وأسرار الجمال


أخوك: مصطفى

الشاعر /مازن سلام ...

ابيات رائعه ......

تغني حروفها ابداعا .

تحياتي