حوار خافت ..

جميل يا رجل...
جميل يا شاعر
رقيقة رائعة

أشكرك عليها
لا فض فوك

مودتي و احترامي

مجذوب الصمت عرفته فكيف جلس بجانبه البريق فجأة ؟

أشعر أن بينهما مسافات ..

رَدَّدْتِ عَبْـرَ هـوَاكِ اليـومَ أسئلـة ً
مَشْبُوهَة ً بَعْثَرَتْ في شِعْرنَـا الجُمَـلا
أستاذي الحبيب: مجذوب المشراوي
هكذا كما عهدناك
مبدع رائع رائق
كنت هنا
كن والأمة بخير

ياسعد اصطفيت منها المهم وكنت َ الماهر في ذلك .....شكرا ألف مرة

صَمْت ٌ ونِصْف ُ بريق ٍ غِبْتَ فانْشَغَلا
مـا كلَّمَـاكَ ومـا ردّا ومـا ســألا
وجهِي تقسَّـمَ كالأحـلام فـي رئتـي
أعَدْتُـهُ فارْتَضـى أحلامـيَ المَـثـلا
هل ْ من ْ جمال ٍ بهذا الأفْـق ِ أطرُقُـهُ
حتى أ ُعِيدَ مـنَ الأيّـامِ مـا رَحَـلا
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا

يا استاذ مجذوب

استوقفني هذا البناء المرصوص

فوالله هذا لا يخرج إلا من شاعر كبير كبير

يا سيدي لا أعرف ماذا أقول بحضرتك

والله انت من كبار شعراء الوطن العربي في عصرنا هذا

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

شاعرنا المتألق
مجذوب العيد المشراوي
هنا نظمتَ لنا قمةَ بلاغيةً
في المعنى والمبنى
وصغتَ من فذاذة فكركَ
هاتيكَ الأبيات التي توغلُ فيمن يتأجج بهم الإحساس
ليستذوقو النديّ من المعاني..
أعجبني كثيرا سحرَ بيانكَ وأنتَ تتسائل بشغف:

هل تبدئين ركوبَ الرِّيح مـن ْ لُغتـي
يَا بسْمَة ً مارَسَتْ في خَفْقِـيَ القُبَـلا

ولا بد أنها ستبدأ ركوبَ الريحِ من لغتكَ
لكنَّ حصافة كلمكَ سترتقي فوقَ الغمام..
:لكَ مني عاطر التحايا
وكُن كما أنتَ:
مبدعاً

هل تبدئين ركوبَ الرِّيح مـن ْ لُغتـي
يَا بسْمَة ً مارَسَتْ في خَفْقِـيَ القُبَـلا
همْ لنْ تُطِيقـي لأن َّ البَحْـرَ غرَّبَهـمْ
وهمْ يَصُبُّونَ فـي أجْفَانِـك َ الخَبَـلا

لا فض فوك أيها الشاعر القدير إذ ملكت زمام الشعر وأطربت المسامع برائع القصيد.
تحيتي ووافر التقدير

يا عبد الملك جد سعيد بمورك هنا أخي الكريم .

اختيارك لا أعرف إلا أنه جيدا ربما ..

الشاعر

المشراوي

أسجل حضوري و إعجابي بقوافيك

لك ودي

شاعرنا الكبير مجذوب
أنت بالفعل جذاب وحرفك أخاذ وساحر
وروعة شعرك متناهية
أطربتني كثيراً
فدمت بكل خير
ولك خالص تحيتي

يا ناصر الحمد لله أني وصلت إليك .. الحمد لله .

لا أدري لم الإنسان يحب المدح ؟؟

عجيب والله ..

أراني دون ما أقرأ هنا ..

شعور ...

الأديب الشاعر
الصديق مجذوب المشراوي
لنبضك قرعٌ مختلف في الأذهان يا صديقي
هذا بوحٌ يروق لي جدّا
أبدعت وأبلغت البوح هنا، كما ما في كل نصٍ من نصوصك السابقة
مودّتي لصاحب قلم يعرف صنعته ويتقنها

زياد الأنيق شكرا على الشذي الذي تركته هنا وأنت تكتب هذه الحروف الرطبة

الله الله ..
جميل ما قرأت و أقرأ لك دائما ..
عدت من أجل التحية و الغعجاب ..شكرا

محمد شكرا حبيبي