مسك وعنبر وزعفران ...
حوار نابض ...
تحياتي
ودمت متالقا..
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مسك وعنبر وزعفران ...
حوار نابض ...
تحياتي
ودمت متالقا..
مجذوب أخي المكرم
قصيدة جميلة القصد والقصيد
بارك الله بك شاعرًا قديرًا وأخلا جليلا
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا
لازلنا نحارب بالكلمات وحدها .... فلا نعيد للأشياء حقيقتها ... نزعم أن النصر حليف للصابرين ولم نصبر على تغيير واقعنا
العدو - أذله الله - شاهد قابليتنا للإستعمار ... فاستعمر هممنا
\
عوفيت أيها الجهبذ
الإنسان : موقف
إذًا فقد حيل بينك وبين الجمال الذي سيظل عصيا حتى ينجلي الهم الذي ( فتت المقلا )هل ْ من ْ جمال ٍ بهذا الأفْـق ِ أطرُقُـهُ
حتى أ ُعِيدَ مـنَ الأيّـامِ مـا رَحَـلا
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا
أقصى الذي بَلغَـتْ بغـدادُ يَسْبقُنِـي
ولـن ْ أ ُسَابِـقَ همًّـا فَتَّـتَ المُقَـلا
أما نحن فقد نالنا حظ منه بفعل أثر نصك الفاره
"
مجذوب الجذاب
زهدك في المدح كمم أفواه الجمل التي تليق بك فاقبلني معجبا وكفى
الشاعرالعذب مجذوب المشراوي
أكثر من رائع . . يالشعرك الجميل
دمت ودام ألقك . . أخي سلمت ويسلم حرفك
أخوك
محسن شاهين المناور
الرائع الجذّاب المبدع مجذوب العيد
قصيدة رائعة أسمى من الإشادة وأجل من الثناء بدأت بهذه الصورة الجميلة وامتدت من الإبريق النصف فارغ حتى وصلت براميل الزيت الممتلئة الطافحة ، تجلّت فيها الشاعرية المتألقة وبرز فيها ذكاء الشاعر الألمعي
أحييك يا صاحبي ولا فض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !