عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان , فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان ؟.
, فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم, بل -تبارك الخالق - عرّفتم النكرات في قاموس أدبكم الرفيع .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
جمالٌ على جمال
سمو على سمو
حرف على حرف
الله الله الله
رااااائع ومبهر
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ