الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان , فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان ؟.
, فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم, بل -تبارك الخالق - عرّفتم النكرات في قاموس أدبكم الرفيع .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
جمالٌ على جمال
سمو على سمو
حرف على حرف
الله الله الله
رااااائع ومبهر
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ