يا خصوبة أسفاري ...
من دار إلى دار ...
ياأنت ِ
يادفء النور في متاهة أسراري
حتما ً ... بك يهون إنتظاري
بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا خصوبة أسفاري ...
من دار إلى دار ...
ياأنت ِ
يادفء النور في متاهة أسراري
حتما ً ... بك يهون إنتظاري
الإنسان : موقف
قلبي الصغير مازال ينبض من أجله ...!
ولأني أحبه قد
قسوت عليه...!!!
أختنا الأديبة وفاء ،
لله دمعك يا أختنا ، وثقي يا أختنا أن صادق الدمع لا يمكن إن يوصف إبدًا إلا بالوفاء ، وأثني على قول الخليل ، ولكننا مهما اجتهدنا فلن نستطيع استشعار حرقة الأوفياء الذين مثلوا دور الخيانة ...
فالخيانة سهم يدمي القلب ، ويذهب بالإيمان ، والخائن من قبض روحًا واشترى زوالاً .
محبتي لكما ، ولواحة الخير دعائي وحبي المقيم .
دمعة الحزن على خد الزمن
كانت تقول : أتيت لتزرع الحب ثم ترحل ، فقلت لها : طيف أنا يأتي كلاً ويذهب فتاتًا .
فقالت دعك من هاذا واهجع فما الذي يعطيك اليوم إلا ناهشك بالغد .
فقلت وما ضر قلبي إن بذر هنا ، ومن السماء يرشف العذب الزلالا .
ولما قالت .... قلت : لا والله لم أعرف البغض ، ولم أعرف لخلق الله غير امتنان .
أراني أبث في قلبها قولي ، وقولها ذرته الريح ولم يبق من قولها غيرلا قول الوفاء ؟؟؟!!!
مأمون
كانت العين لهم سكنا ...
واللقلب شرعت أبوابه لهم ..
ومدت الكفين حقول ورد ..
ما ادعت يوما ولا قالت ..
لكن .. بات البنان يشير إلى قلبها المطعون ..
خانت ..
تحيتي أخي مأمون
كثيرة هي الطعنات التي أدمت القلب ..
لكن طعنتك كانت الأكثر عمقا ..
حين غرزت خنجرك بلا مبالاة في شغافه ..
فما اصابت إلا أنت ..
يا أختنا ،
الأجدر بمثلنا ألا يأخذ بالشبهة ، وإن قلوبًا زرعت للناس حبًا لا يعرفها الخريف ، ولا أظن منا من قال بالخيانة ، ولا مضمار لها في قاموسنا أبدًا ، وإن كان من طعنة مردودة علي فلا ضير ما دمت لم أطعن أحدًا ، والحمد لله كلما كثرت الطعنات ، ولا تلومي أخًا لم يزل سترًا ، وأقذي العين ، فالغد بإذن الله أجمل .
وإن دمعت عيني لحظة ..
فما هو إلا غيث غسل غشاوة البصر ..
أخي مأمون عذرا ..
هي شكوى قلب قد كلم ..
ولست أنت من قصد بالمعنى ..
فلا زالت تلويحات الإتهام تهوي في القلب رجما ..
لا عليك أخي ..
هنا رسائل في بريد القلب ..
نبث فيها بعضا مما أصابه من ترح وفرح ..
فلا زال القلب ينقي نفسه حتى كأنه لم يصب .
تمنياتي بأن تكون العشرة الآواخر غسل للأرواح والقلوب ..
تقبل الله طاعاتك .