إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
,,,,,,,,,
ـــــــ
بوركت الرؤى
لك تقديري أخي الحبيب
ووافر الامتنان
ودعني أوضح أمرًا لو سمحت
...........
لَيْلَى , تَعَالَيْ فِي فِرَاشِيَ إِنَّنِي=صَعِقٌ وَ قَبْلَكِ كُنْتُ صَلْبًا جَلْمَدا
كلمة فراشي هي موضع ليس إلا
للدلالة على رغبة الشاعر في قرب المحبوبة
وهي كلمة قد استخدمت من قبل
كثيرا جدا
في شعر العرب
وهي لا تخالف شرعا
ولا حشمة
ومع ذلك
فيمكنني تبيدلها
بأي مفردة أخرى , مع أنني لا أجد لهذا مسوغًا
قُوْلِيْ بِرَبِّكِ مَا الَّذِيْ أَغْرَاكِ فِيْ=قَدَمَيَّ , سَاجِدَةً هُنَاكَ تَهَجُّدا
الأسلوب هنا سؤال استنكاري أخي الحبيب
فأنا لم ألمح إلى ما فيه خروج عن العقيدة
أو ما شابه
وألفت انتباهك
إلى أنني
قد أصل لبعض الحدود في وصف شعر الغزل و التغني بالحب والجمال
تجديدًا لمعاني الشعر
ومواضيعه
ككل شعراء الأمة عبر تاريخ ديوان العرب
ولكنني لم
ولن أتعدى ذلك
يومًا فأتطاول على ثوابت الدين أو العقيدة
بل
إنني ناصح أمين لكل من أجده ينزلق في هذه الهاوية
ولو عدت
لنصي
لوجدتني
أستنكر عليها فعل السجود
عند قدمي
ثم أردف
فأقول :
ما كنت يومًا ربك , ولا معبدًا
,,,,
آمل أن تكون قد توضحت الصورة لديك
مع جزيل تقديري
/
\
/
الشاعر الجليل د. عمر هزاع
مثل هذا النص يلزمه عودة
لي عودة قوية هنا يا عمر
بإذن الله
انتظــــرني:
:
ودي ووردي
كثيرا ما كنت أومن أن القصيدة هي صوت آمالنا وأحلامنا ، فكيف بمن يمشط شعر الأمنيات في قصيدة ...
قصيدة في القمة ؛ الخيال عمود سقفها ، والجمال مغزاها...
متألق أيها الشاعر الشاعر ، والله إنك لكذلك ...
ويبقى لي تحفظات قليلة على ما ورد فيها رغم هيامي بها .
الحبيب الدكتور عمر : أنت مبدع بحق ، فماذا تقول في التحفظ؟
أشكر لك هذه الأريحية أيها الحبيب ، وليس من شيء أذكره غير إعجابي الشديد بهذه الرائعة الفريدة ، وأما تحفظي فلذكر بعض الأمور التي قد توحي إيحاءات أخرى ،وهي واضحة في القصيدة ، ورغم ذلك فإن ذلك لم يقلل من روعتها.
لك حب أخيك