أخي الطنطاوي ، يحاصرني هذا الحبيب " الهزاع " ودّا وفضلا وأراكم تقفون معه من كل حدب وصوب ، أنا متخم حبا والمتخم لا يجد ما يقول سوى " الحمد الله " .
بوركت أخي والصحب أجمعين ، يعجز القلب عن الشكر .
نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
أخي الطنطاوي ، يحاصرني هذا الحبيب " الهزاع " ودّا وفضلا وأراكم تقفون معه من كل حدب وصوب ، أنا متخم حبا والمتخم لا يجد ما يقول سوى " الحمد الله " .
بوركت أخي والصحب أجمعين ، يعجز القلب عن الشكر .
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
قل للطريفِ التالدِ قل للخليلِ الجاحدِ لن نقبلَ القولَ المريـ ـبَ ولا بشهد الفاسدِ دعنا نعاضدُ صاحباً ونشدُّ أزرَ الحامدي يا شاعرَ العربِ الطمو حَ ونعم شعر القائدِ فالشعرُ نهرٌ من يديـ ـك فلا تُصخ للحاسدِ واقطع لسانَ نفاقه واطعمْهُ رمحَ الغامدي لسنا بحاجةِ صوتهِ لاقيمةٌ للواحدِ أُغنيكَ عنهُ بعشرةٍ حبّاً ولستُ بوافدِ يأتي بصوتٍ بائسٍ ويقولُ لستُ بناقدِ ! "لافاهُ" أبخسَ سلعةٍ بركانُ حبٍ خامدِ فإلى الموائد أشعبٌ أفنى فتاتِ موائدي دع عنكَ من لا يُرتجى وانعم بصوتٍ ماجدي
مع تمنياتي للحبيب الحامدي بنيل ما يتمنى
وتحياتي للحبيب القريب د.عمر
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
هههههههههه أراك لا تترك اللحظة تمر والنسمة تعبر حتى تلامس بحنان لبدة ذلك الأسد و لا تخشاه
ونعم المنجد أنت أيها الكريم الغامدي ولكنك بهذه الأبيات تحصرني بين جبلين شاهقين الغامدي والهزاع فأقبع ورماح الطعان فوق رأسي ، فأين المفر وانتما تحاصران بجوش القوافي أخاكما الضائع في غبار قراع لا حول له فيه ولا قوة ولا ناقة له فيه بل ولا نملة .. لست أدري كيف تظلم الواحة إذا تأخر نور قراع دروعكما وسيوفكما ولو إلى حين .. لأنتما هزبرا هذه الواحة إن خرجتما توارينا لنرى عذب النزال ..
لا أقدر على القول " حاضر دعني منه " فأنتما كما العينين لا أبصر الجمال بوضوح إلا بكما معا ، وبصراحة لا أحب أن أصبح أعور على آخر عمري فأبقاكما الله لي مجتمعين
أما أنك بعشر لا والله أحسبك بالدنيا جميعا و لا أبدل ودك هذا بها ولا أبدله ولا أبدل أي أخ أو أخت هنا في هذه الواحة نعم الدار والمقام .
دمت أخي وشكراعلى هذه الأبيات وما أعذبها ..